برج العقرب حظك اليوم الأحد 3 ديسمبر 2023 .. احتوى شريك الحياة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
برج العقرب 23 أكتوبر – 21 نوفمبر.. يمتلك هؤلاء الأشخاص مجموعة من الصفات المميزة مثل الذكاء العالى وحب التملك والرغبة في الانتقام على أبسط الأشياء.
نستعرض لكم توقعات برج العقرب وحظك اليوم على الصعيد العاطفي والمهني والصحي.
برج العقرب حظك اليوم مهنيا 3 ديسمبر 2023:
تملك المهارة العالية والخبرات المتراكمة التى تفيدك فى مشروعك الخاص، مع القدرة على الحصول كل المكاسب من شدة ذكاء، ما يجعل من حولك ينبهر بشخصيتك الرائعة.
برج العقرب حظك اليوم ماليا
برج العقرب اليوم أموالك تزداد وتحسن مالي طال انتظاره ، أو قد تعثر على فرصة جديدة لزيادة دخلك ، كن حريص على عدم الإسراف في الإنفاق أو اتخاذ قرارات مالية متهورة، استمر في التركيز على أهدافك وأولوياتك ، وثق في أن الكون سيوفر لك ما تحتاجه.
برج العقرب حظك اليوم عاطفيا
احتوى شريك الحياة، بالقدر الكافى ليشعر بحنانك وحبك، الذى تشعر به، وتحدث معه كل فترة لمزيد من الترابط العاطفى بينكما، مع إحضار هدية جميلة له بدون مناسبة.
برج العقرب وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة:
تحدث بكل آرائك المدهشة عن أفكارك الجريئة التى خارج الصندوق، مع إعطاء النصيحة لمن يحتاجها من زملائك، لأنك شخص جدير بالثقة والخلق الحميد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج العقرب برج العقرب وحظك اليوم برج العقرب مهنيا برج العقرب صحيا برج العقرب عاطفيا برج العقرب ماليا برج العقرب حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
الدكتور جهاد أبو لحية: مجلس الأمن عاجز و«الفيتو» الأمريكي شريك مباشر في جرائم غزة
تحترق غزة منذ أكثر من عشرين شهرا، لا بفعل قنابل الاحتلال وحدها، بل بصمت العالم وازدواجية المعايير التي تحولت إلى سياسة دولية ثابتة، إنها ليست مجرد حرب، بل عملية إبادة جماعية تنفذ على مرأى من الجميع.
وفي هذا الصدد، يقول الدكتور جهاد أبو لحية، أستاذ القانون والنظم السياسية، إن منذ أكثر من عشرين شهرا، وشعب غزة يواجه حرب إبادة جماعية ممنهجة، ترتكب فيها أفظع الجرائم بحق المدنيين من قتل وتجويع وتدمير وتهجير قسري، في ظل صمت دولي مخزٍ وتخاذل واضح من مؤسسات يفترض أنها وجدت لحماية السلم والعدالة.
وأضاف أبو لحية- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن مجلس الأمن الدولي، الذي يفترض أن يكون الحامي الأول للسلم والأمن الدوليين، وقف عاجزا عن إصدار حتى قرار واحد ملزم بوقف هذه المجازر، بسبب الفيتو الأمريكي المتكرر، الذي يُستخدم بشكل واضح لحماية إسرائيل من أي محاسبة دولية، وهذا الفيتو لم يعد مجرد أداة سياسية، بل أصبح شريكا مباشرا في استمرار الجرائم، ويقوض بشكل خطير شرعية المجلس ونزاهته.
وأشار أبو لحية، إلى أن الموقف الأمريكي لم يتغير منذ بدء الحرب؛ بل على العكس، الإدارة الأمريكية السابقة والحالية تواصل دعمها المفتوح لإسرائيل سياسيا وعسكريا، وتمنع أي مسار قانوني أو دولي لمحاسبة مرتكبي الجرائم، حتى في ظل التقارير الأممية التي تتحدث بوضوح عن جرائم ضد الإنسانية وربما جرائم إبادة جماعية.
وتابع: "الجلسة المقبلة لمجلس الأمن، للتصويت على مشروع قرار جديد بوقف الحرب، ينتظر أن تنتهي كسابقاتها: بفيتو أمريكي جديد يجهض أي محاولة جدية لوقف إطلاق النار، وهذا ليس مجرد توقع، بل استنتاج قائم على نمط واضح وثابت من الأداء الأمريكي في مجلس الأمن: واشنطن استخدمت الفيتو مرارا خلال الأشهر الماضية، حتى ضد قرارات إنسانية الطابع، وتصر على خطاب "حق إسرائيل" في الدفاع عن النفس، رغم أن العالم كله يشهد أن من يُباد هم الأطفال والنساء والمدنيون، وتتعامل بازدواجية مفضوحة بين ما يُقال في الإعلام، وبين ما يمارس داخل أروقة القرار الدولي".
وأردف: "إن هذا الفشل المتواصل، وهذا الدعم الأعمى من الولايات المتحدة، لا يؤدي فقط إلى إطالة أمد المجزرة، بل يُفقد النظام الدولي أي شرعية أو مصداقية، ويرسخ قناعة لدى الشعوب، وخاصة الشعب الفلسطيني، أن هذا العالم لا يتحرك إلا لمصالح الأقوياء، وأن الفلسطيني هو خارج معادلة العدالة الدولية".
واختتم: "حرب الإبادة في غزة ليست مجرد نزاع، بل جريمة تاريخية ترتكب على مرأى ومسمع العالم، وإذا لم يتم وقفها فورا، فإن هذا الصمت والتواطؤ الدولي سيكونان شريكين في الجريمة، وسيظلّان وصمة عار على جبين الإنسانية جمعاء".