أعلنت شركة الاتصالات الدولية أحد أهم وأكبر الشركات في المملكة العربية السعودية، عن بعض الوظائف الشاغرة بها التي يمكن للمواطنين التي تتوافر فيهم الشروط أن يقوموا بالتقديم على تلك الوظائف الشاغرة برواتب تبدأ من 6,500 ريال سعودي.

 

وأكدت الشركة، أن هناك عددا من الشروط اللازم توافرها حتى تتمكن من التقديم في الوظائف الشاغرة في شركة الاتصالات الدولية، لذلك سوف نوافيكم كافة الشروط اللازم توفرها من خلال النقاط التالية:

شروط القبول في وظائف شركة الاتصالات الدولية السعودية لعام 1445  

يتطلب أن يكون المتقدم بالوظيفة سواء كان من النساء أو الرجال أن يكون سعودي أو سعودية الجنسية.

يجب أن يكون المتقدم أو المتقدمة من المقيمين إقامة نظامية في السعودية وتكون لإقامتهم قابلة للتحويل.

يتطلب على الصاحب الطلب الخاصة بالتوظيف أن يكون حاصل على مؤهل الثانوية العامة وذلك كحد أدنى.

لابد أن يكون المتقدم أو المتقدمة من بنات وأبناء المواطنات.

لابد أن يتوفر لدى المتقدمين سواء من النساء أو الرجال خبرة في البنوك ولا تقل الخبرة عن عامين.

لابد على المتقدمين للوظائف أن يملكون معرفة وخبرة جيدة في الحاسب الآلي. 

 

تفاصيل العمل في وظائف شركة الاتصالات الدولية السعودية لعام 1445  

يتساءل العديد من المواطنين السعوديين الذين يريدون التقديم في وظائف شركة الاتصالات الدولية حول تفاصيل تلك الوظائف، لذلك سوف نوافيكم كافة التفاصيل من خلال النقاط التالية:

 

عدد أيام العمل في شركة الاتصالات الدولية لتلك الوظائف هم 5 أيام عمل.

يبدأ الراتب من 5,500 ريال سعودي ويصل إلى 6,500 ريال سعودي.

يوجد عمولات مُجزية على حسب العمل.

الراتب قابل للزياده.

إمكانية الترقيات في وقت قصير حسب المعطيات.

أيام الإجازات في الأسبوع هم يومين.

تخصصات وظائف شركة الاتصالات الدولية السعودية لعام 1445  

وقامت شركة الاتصالات الدولية بالإعلان عن بعض الوظائف، لذلك سوف نوافيكم كافة المسميات الوظيفية التي قامت الشركة بالإعلان عنها من خلال النقاط التالية:

وظائف التمويل الشخصي.

 وظائف التمويل التأجيري.

 وظائف مبيعات الفيزا. 

فروع  وظائف شركة الاتصالات الدولية السعودية لعام 1445  

شركة الاتصالات الدولية قامت بتوفير عدد كبير من الوظائف التي قد ذكرنا كافة التفاصيل الخاصة بها، سوف نوافيكم الفروع التي يمكنك العمل بها من النقاط التالية:

فرع المنطقة الشرقية.

فرع مدينة الرياض.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السعودية السعودیة لعام 1445 أن یکون

إقرأ أيضاً:

السعودية تحذر إيران: إما اتفاق مع ترامب أو مواجهة حرب إسرائيلية مدمّرة

تصاعدت حدة التوترات الإقليمية على وقع تحذير سعودي غير مسبوق وجّهته المملكة إلى إيران، مفاده أن رفض التوصل إلى اتفاق نووي مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد يفتح الباب أمام حرب شاملة تشنّها إسرائيل ضد طهران.

ووفق تقرير لوكالة رويترز، نقل وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان هذا التحذير شخصيًا إلى المسؤولين الإيرانيين، خلال زيارته النادرة إلى طهران الشهر الماضي، والتي جاءت بتكليف مباشر من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.

رسالة مباشرة إلى خامنئي: “تفادوا الحرب.. خذوا عرض ترامب بجدية”

الرسالة، بحسب مصدرين خليجيين مطلعين ومسؤولين إيرانيين تحدّثت إليهم الوكالة، تم تسليمها إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، وتضمنت دعوة واضحة للنظر بجدية في المقترح الأميركي الذي يعرض رفع تدريجي للعقوبات مقابل العودة إلى القيود الصارمة على البرنامج النووي الإيراني.

وحذرت الرسالة من أن تجاهل المبادرة الأميركية قد يؤدي إلى مواجهة عسكرية مباشرة مع إسرائيل، في وقت تتصاعد فيه المؤشرات على اقتراب “الساعة الصفر”.

تل أبيب تستعد لسيناريوهين: الهجوم أو الدفاع

في موازاة التحرك السعودي، كشفت صحيفة معاريف العبرية أن قيادة الأمن القومي الإسرائيلي عقدت سلسلة اجتماعات مغلقة ناقشت خلالها استعدادات لمواجهتين محتملتين: الأول: شنّ ضربة استباقية ضد المنشآت النووية الإيرانية، الثاني: التصدي لهجوم صاروخي مفاجئ تنفّذه إيران أو حلفاؤها الإقليميون.

وتتوقع الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية أن أي مواجهة ستشهد إطلاق آلاف الصواريخ على الجبهة الداخلية، مع خسائر اقتصادية قد تصل إلى عشرات المليارات، ما دفع الحكومة الإسرائيلية إلى رفع جاهزية الطوارئ، فتح الملاجئ، وتعزيز قدرة المستشفيات.

إدارة ترامب: شروط مشددة ومقترح مُحدّث

من جانبها، تستعد إدارة الرئيس ترامب لتقديم صيغة معدّلة من الاتفاق النووي السابق، تتضمن مطالبة إيران بالتخلي الكامل عن تخصيب اليورانيوم، وتوسيع آليات الرقابة الدولية، وضمانات أمنية لدول الخليج وإسرائيل.

إلا أن إيران، بحسب تصريحات مسؤولين كبار، ترفض هذه الشروط وتعتبرها انتهاكًا لسيادتها، مؤكدة أنها لن تقبل بأي اتفاق لا يضمن رفعًا شاملًا للعقوبات الاقتصادية وتفكيك منظومة “الضغط الأقصى”.

خليج يرفض الحرب ويخشى تداعياتها

ورغم اللهجة السعودية الحازمة، أفاد موقع أكسيوس الأميركي بأن قادة خليجيين آخرين، خاصة في الكويت وقطر وسلطنة عُمان، أبلغوا واشنطن بمعارضتهم لأي عمل عسكري ضد إيران، خشية أن يؤدي إلى سلسلة من الهجمات الانتقامية تطال البنية التحتية النفطية والمراكز الاقتصادية في الخليج.

ويضيف التقرير أن هذه الدول ترى في التصعيد العسكري تهديدًا للاستقرار الإقليمي والاقتصاد العالمي، وتدفع باتجاه مسار دبلوماسي بديل بقيادة ترامب وتحت إشراف أممي.

قلق دولي ومخاوف من اشتعال المنطقة

على الصعيد الدولي، أبدت عدة عواصم أوروبية قلقها من التصعيد المتسارع، محذّرة من أن أي مواجهة مفتوحة بين إسرائيل وإيران ستؤدي إلى انهيار ما تبقى من الاتفاق النووي، وإشعال جبهات إقليمية من لبنان إلى العراق واليمن.

في هذا الإطار، دعت فرنسا وألمانيا إلى عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن لمناقشة تطورات الملف النووي الإيراني وتبادل الرسائل العسكرية في المنطقة، فيما قالت روسيا إنها تتابع “بقلق بالغ” التحركات الإسرائيلية – الأميركية.

الولايات المتحدة تجهز ورقة شروط جديدة لإيران: وقف كامل لتخصيب اليورانيوم أو مواجهة تصعيد محتمل

تستعد الولايات المتحدة الأمريكية لتقديم ورقة شروط جديدة لطهران تشمل وقف تخصيب اليورانيوم بشكل كامل، حسبما أفادت تقارير إعلامية صادرة اليوم الجمعة.

ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن مسؤول أمريكي قوله إن واشنطن “تجهز لتقديم ورقة شروط لإيران تتضمن وقف تخصيب اليورانيوم، وإذا لم تقبل إيران الشروط فلن يكون يوما جيدا لها”، في إشارة إلى ضغوط متزايدة على طهران.

وأكدت الصحيفة نقلاً عن مسؤولين أمريكيين أن الإدارة تأمل من خلال هذا الإطار الجديد معالجة مخاوف إسرائيل، وإقناعها بتأجيل أي هجوم عسكري وشيك على المنشآت النووية الإيرانية. ومع ذلك، أعرب مسؤول أمريكي عن وجود خلافات مع إسرائيل حول النهج المتبع تجاه إيران، مشيراً إلى أن السياسة الأمريكية قد تتغير في حال رفض إيران التوصل لاتفاق.

وكشفت “وول ستريت جورنال” أيضاً عن أن إسرائيل كانت تخطط لهجوم على إيران خلال العام الحالي، لكنها أرجأته بطلب من إدارة الرئيس دونالد ترامب، وسط شكوك حول مدى فعالية أي عمل عسكري في إبطاء البرنامج النووي الإيراني لأكثر من عام.

في المقابل، شددت إيران على أن تخصيب اليورانيوم حق سيادي لا يمكن التفاوض عليه، ونفت استعدادها لتعليق هذا البرنامج، مؤكدة أن استمرار البرنامج النووي السلمي مبدأ راسخ.

تأتي هذه التطورات في ظل جولات تفاوض مستمرة، حيث جرت مؤخراً جولة رابعة من المحادثات غير المباشرة بين واشنطن وطهران في أوروبا، وسط تحذيرات أمريكية من أن فشل الاتفاق قد يؤدي إلى تصعيد عسكري في المنطقة.

وأمام هذا المشهد يقف الشرق الأوسط أمام مفترق حاسم: إما إحياء المسار الدبلوماسي بين طهران وواشنطن برعاية وسطاء إقليميين، أو الانزلاق إلى حرب متعددة الجبهات تقلب المشهد الجيوسياسي رأسًا على عقب، وبين ضغوط سعودية، تهديدات إسرائيلية، ورفض إيراني للتنازلات، يبدو أن نافذة الحلول تضيق سريعًا، فيما تترقب المنطقة والعالم ما ستحمله الأيام المقبلة من تحولات قد تكون حاسمة.

مقالات مشابهة

  • كليات التميز تطرح وظائف أكاديمية شاغرة
  • وظائف محطة الضبعة النووية 2025.. 600 فرصة عمل بمرتب 14 ألف جنيه
  • السعودية تحذر إيران: إما اتفاق مع ترامب أو مواجهة حرب إسرائيلية مدمّرة
  • السعودية تمدد مشروع “مسام” لتطهير اليمن من الألغام لعام إضافي
  • وظائف وزارة العدل .. اعرف التفاصيل وشروط التقديم
  • مصر: اللجنة الدولية للصليب الأحمر والمنظمة الدولية للهجرة تتعاونان لدعم العائلات التي تواجه الانفصال
  • الخطوط الجوية السعودية تطرح وظائف شاغرة
  • الغرف التجارية بقطاع غزة: نثق بالأمم المتحدة والمنظمات الدولية التي أثبتت مهنيتها بإدارة الأزمات رغم العراقيل
  • وظائف شاغرة للجنسين توفرها وزارة السياحة
  • السوداني يوجه بتسهيل عمل شركة (ستارلينك) الأمريكية المتخصصة بتكنولوجيا الشبكات والمعلومات والاتصالات