انطلاق آخر امتحانات الثانوية العامة 2023 في «الفلسفة والمنطق والأحياء والرياضيات البحتة»
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن انطلاق آخر امتحانات الثانوية العامة 2023 في الفلسفة والمنطق والأحياء والرياضيات البحتة، انطلقت منذ قليل آخر امتحانات الثانوية العامة في مواد الأحياء والفلسفة والمنطق والرضيات البحتة [الجبر والهندسة الفرعية] لجميع الأقسام، طبقاً .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انطلاق آخر امتحانات الثانوية العامة 2023 في «الفلسفة والمنطق والأحياء والرياضيات البحتة»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
انطلقت منذ قليل آخر امتحانات الثانوية العامة في مواد الأحياء والفلسفة والمنطق والرضيات البحتة [الجبر والهندسة الفرعية] لجميع الأقسام، طبقاً لجدول امتحانات الثانوية العامة المعلن.
امتحانات الثانوية العامة 2023 امتحان الأحياء للصف الثالث الثانوي 2023ويؤدي طلاب الثانوية العامة شعبة علمي علوم امتحان الأحياء للصف الثالث الثانوي كآخر امتحان بامتحانات الثانوية العامة، ويستمر امتحان الأحياء للصف الثالث الثانوي لمدة ثلاث ساعات، حيث بدأ في تمام الساعة التاسعة ومن المنتظر أن ينتهي امتحان الأحياء للصف الثالث الثانوي 2023 فى تمام الساعة الثانية عشر ظهراً.
امتحان الفلسفة والمنطق للصف الثالث الثانوي 2023ويؤدي طلاب الثانوية العامة المقيدين بالشعبة الأدبية، امتحان الفسلفة والمنطق كآخر امتحان ضمن امتحانات الثانوية العامة 2023، ومن المقرر أن يستمر الطلاب في أداء امتحان الفلسفة والمنطق للصف الثالث الثانوي 2023 لمدة ثلاث ساعات، حيث بدأ الطلاب بأداء امتحان الفلسفة والمنطق للصف الثالث الثانوي في تمام الساعة التاسعة والانتهاء في تمام الساعة الثانية عشر ظهراً.
امتحان الرياضيات البحتة للصف الثالث الثانوي 2023كما يؤدي طلاب الثانوية العامة شعبة علمي رياضة آخر امتحان بامتحانات الثانوية العامة 2023، امتحان الجبر والهندسة الفرعية للصف الثالث الثانوي 2023، ومن المقرر أن ينتهي الطلاب من أداء امتحان الجبر والهندسة الفرعية للصف الثالث الثانوي 2023 في تمام الساعة الحادية عشر.
امتحانات الثانوية العامة 2023 بدء امتحانات الثانوية العامة 2023كانت بدأت امتحانات الثانوية العامة 2023 يوم الإثنين الموافق 12 يونيو 2023، وبدأت امتحانات الثانوية العامة 2023 بالمواد غير المضافة للمجموع وهي مادتي التربية الدينية والتربية الوطنية، وبعدها امتحان مادتي الاقتصاد والإحصاء، ومن ثم انطلقت امتحانات الثانوية العامة في المواد الأساسية يوم الأحد الموافق 18 يونيو 2023.
امتحانات الثانوية العامة 2023واستمرت امتحانات الثانوية العامة من يوم الإثنين الموافق 12 يونيو، حتى اليوم الخميس الموافق 13 يوليو 2023، أي أن امتحانات الثانوية العامة استمرت قرابة شهر كامل، باستثناء أيام الإجازة بمناسبة حلول عيد الأضحي المبارك التي بدأ يوم الثلاثاء الموافق 27 يونيو 2023، وانتهت يوم السبت الموافق 1 يوليو 2023.
اقرأ ايضًا:
انتهاء امتحانات الثانوية العامة 2023
بالإجابات.. أهم الأسئلة المتوقعة في امتحان الأحياء للثانوية العامة 2023
بدء تصحيح امتحانات الثانوية الأزهرية السبت المقبل
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الثانوية العامة الثانوية العامة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس للصف الثالث الثانوی 2023
إقرأ أيضاً:
«الماء مُقوِّم أساسي للحياة والأحياء».. موضوع خطبة الجمعة القادم
خطبة الجمعة.. نشرت وزارة الأوقاف نص خطبة الجمعة غدا 1 أغسطس 2025م، مؤكدة على وجوب الالتزام بـ خطبة الجمعة التي أتت نعمةُ المياهِ مقوِّمٌ أساسٌ للحياة، وألا يزيد أداء الخطبة عن خمس عشرة دقيقة للخطبتين الأولى والثانية.
وأكدت وزارة الأوقاف أن الهدف المراد توصيله إلى جمهور المسجد، هو بيان عظيم نعمة المياه، وأنها المقوم الأساسي للحياة، وأنها أرخص موجود وأغلى مفقود، والحفاظ على كل قطرة ماء واجب على كل إنسان.
خطبة الجمعةوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها كل ما يخص موضوع خطبة الجمعة، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنــــــا.
نعمةُ المياهِ مقوِّمٌ أساسٌ للحياة الخطبة الأوليالحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، أنزلَ منَ السماءِ ماءً بِقَدَر، فعمَّ بهِ جميعَ خلقهِ في البوادي والحضر، وسلكهُ في ينابيعَ وعيونٍ، وجعلهُ مباركًا وطهورًا، أَقَامَ الكَوْنَ بِعَظَمَةِ تَجَلِّيه، وَأَنْزَلَ الهُدَى عَلَى أَنْبِيَائِهِ وَمُرْسَلِيه، وأشهدُ ألَّا إِلهَ إِلَّا اللهُ وحدهُ لا شريكَ لهُ، وأشهدُ أنَّ سيدَنا محمدًا عبدهُ ورسولهُ، أحيا بهِ القلوبَ والأرواحَ، وبعثهُ للعالمينَ رحمةً ونورًا، وبهجةً وسرورًا، شَرَحَ صَدْرَهُ، وَرَفَعَ قَدْرَهُ، وَشَرَّفَنَا بِهِ، وَجَعَلَنَا أُمَّتَهُ صلى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلمَ.
أما بعدُ:
فإنَّ نعمَ اللهِ تعالى لا تُعدُّ ولا تُحصى، فمِنهَا مَا ظَهرَ، ومِنها مَا بطنَ، وقَد استأثرَ اللهُ بِعدِّهَا وعِلمِها، فقالَ جل جلالُه: }وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللهِ لاَ تُحْصُوهَا{، ومنْ أعظمِ هذه النعمِ: نعمةُ الماءِ، الَّتي هي أساسُ الحياةِ وسرُّ الوجودِ في هذا الكونِ، فلولَا الماءُ ما كانَ إنسانٌ، وما عاشَ حيوانٌ، ولا أَزهرت أرضٌ ولا رَبتْ، فالماءُ غِذاءُ الكائناتِ وحياتُها، وبفقدهِ تُفقَدُ الحياةُ، ألا ترىَ الأرضَ هامدةً يابسةً، فَإذَا نزلَ عليهَا الماءُ تحركتْ فيهَا الحياةُ، وتلألأتْ بالخُضرةِ والنضارةِ، قال تعالى: }فَانْظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللهِ كَيْفَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِ الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ{.
أيها المكرمون انتبهُوا، فإن بعض الناس قدْ يرىَ الماءَ أرخصَ موجودٍ، لكنهم لو تأمَّلوا فِي حالِ مَنْ حُرمُوا منهُ، كَيفَ يعيشُونَ فِي فَقرٍ وفاقةٍ ومرضٍ وموت، لعرفوا سُموَّ قدرِه، وأدركوا شرفَه وأهميته، لذلك ذَكَّرَنَا اللهُ جل جلالُه بِهذهِ النعمةِ فِي حالِ الإيجادِ وحالِ الفقدِ، لنذكُر عَظيمَ نِعمِهِ علينَا، ولنحذر من تضييعِها والتفريطِ فيها، فقالَ سبحانه: {أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ * أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ * لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ}، وقالَ عز وجل: {قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ}.
عباد الله، حافظوا على قطرةِ الماء حفاظَكم على الحياة! وإياكم والإسرافَ والتبذيرَ والإهدارَ، أتطيقون أن لا تكونوا من أهل محبةِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ؟! تأملوا هذه الآية: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ{، أتتحملون أن توصفوا بهذا الوصفِ؟! {إِنَّ الْـمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا{.
ألا تعلمون أيها النبلاءُ أنَّ الاقتصادَ في استخدامِ الماء شأنُ الأولياءِ الصالحين والعلماء الربانيين، قال الإمام أحمد رحمه الله: «مِن فقهِ الرجلِ قلةُ ولوعِه بالماءِ»، وقال المروزي رحمه الله: «وضَّأتُ أبا عبد اللهِ الإمامَ أحمدَ، فسترتُه مِن الناسِ، لئلا يقولوا: إنه لا يحسنُ الوضوءُ، لقلةِ صبِّه الماءَ، وكان أحمدُ يتوضأُ فلا يكادُ يبلُّ الثَّرى»،
أرأيتم أيها السادة! إن هذا شأنُ الأكابرِ في حرصهم على الماء، يحرصون على الماءِ جدًّا، وكلما زاد قربُهم من الله، نوَّر اللهُ بصائرَهم، فعظَّموا نعمَ اللهِ وصانوها، هكذا كانوا يصونون الماءَ تعبدًا للهِ جلَّ جلالُه.
وهذه رسالةٌ إلى كل من يستهينُ بنعمةِ الماء، فيا من يفتحُ الصنبورَ لأقصى درجةٍ عند الوضوءِ أو غسلِ الأواني أو غسلِ الأسنانِ تاركًا الماءَ ينسابُ بلا حاجةٍ، ويا من يتركُ خراطيمَ المياهِ تغسلُ السياراتِ أو تنظفُ الساحاتِ وهو منشغلٌ بحديثٍ مع صديقِه ولا يعبأُ بالماء المهدرِ، ويا من تفرطُ في استخدامِ المياهِ أثناء ريِّ الحدائقِ فتتسببُ في هدرِ كميات كبيرة من الماء الصالحةِ للشربِ، أفيقوا! واعلمُوا أنَّ نعمةَ الماءِ هِي مِنْ أَوَّلِ مَا تُسأَلونَ عنهُ يومَ القيامةِ، قَالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: “إنَّ أوَّلَ مَا يُسأَلُ عَنهُ يَومَ القيامةِ مِنَ النَّعيمِ أنْ يُقالَ لَهُ: أَلَمْ نُصِحَّ لَكَ جِسْمَكَ، ونُرْويَكَ مِنَ الماءِ الباردِ؟!»، فَأحسنُوا جوارَ نِعمَ اللهِ عَليكُم، ولا تنسوا قول الله جل جلاله الذي يقرع القلوب ويفزع الأفئدة: {وإذ تأذن ربُّكم لئن شكرتُم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديدٌ{.
الخطبة الثانيةالحمدُ للهِ الذي أمرَ بالبِّرِ والتقوى، ونهى عن العداوةِ والفرقةِ، وجعل التراحمَ والتعاونَ شعارنَا، وأشهدُ ألا إلهَ إلا اللهَ، وأن سيدنا محمدًا عبدُه ورسولُه، صلى الله عليه، وعلى آلهِ وصحبِه أجمعين، أما بعدُ:
فإنَّ التكاتفَ الاجتماعيَّ ليس خُلُقًا محمودًا فحسب، بل هو ضرورةٌ إنسانيةٌ، وفريضةٌ إسلاميةٌ شرعيةٌ، وسبيلٌ للإصلاحِ، والاستقرارِ والقوةِ للأمةِ، قالَ الله جل جلالُه: {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا{، وهذ أمرٌ إلهيٌّ لا سبيلَ إلى تحقيقِهِ إلا بالتعاونِ والتكاتفِ، قالَ سبحانَهُ: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ{.
أيها الناس، كونوا يدًا واحدة، فإن التكاتفَ هو أحوجُ ما تكون إليه الأمةُ في وقتِ الأزماتِ التي تنزلُ بساحتِها، وتطرأُ على واقعِها ما بين الحينِ والآخرِ، وهذا خلقٌ لا بد أن نحققَه بيننا، ونقتديَ فيه بالحبيبِ الأعظمِ صلى الله عليه وسلم الذي كان عونًا لكل محتاجٍ، سندًا لكل ضعيفٍ، أنسًا لكل وحيدٍ، وقد وصفتْهُ أمُّنَا خديجةُ رضي اللهُ عنها، فقالتْ باعثةً في روحه الطمأنينةَ: «أَبْشِرْ، فَوَاللهِ لَا يُخْزِيكَ اللهُ أَبَدًا، إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وَتَصْدُقُ الْحَدِيثَ، وَتَحْمِلُ الْكَلَّ، وَتَقْرِي الضَّيْفَ، وَتُعِينُ عَلَى نَوَائِبِ الْحَقِّ».
عباد الله، تراحموا، تكاتفوا، تعاونوا، {اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا اللهَ لعلكم تفلحون{، فإن وطنَنا الغالي مصرَ بتآلفكم قويٌّ عزيزٌ، غالبٌ، منصورٌ، محفوظٌ بأمان الله وحفظه.
اللهم حبِّب إلينا الإيمانَ وزينه في قلوبنا
وأدم علينا نعمَك وارزقنا شكرَها
اقرأ أيضاً«نعمة المياه مقوم أساس للحياة».. موضوع خطبة الجمعة القادم
«إدارة الوقت مفتاح بناء الإنسان الناجح».. موضوع خطبة الجمعة اليوم 25 يوليو 2025
«الاتحاد قوة».. موضوع خطبة الجمعة القادم لـ وزارة الأوقاف مكتوبة