الشباب يتصدرون المشهد الانتخابي في مصر القديمة والمنيل: «جينا عشان مصر»
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
توافد عشرات الشباب في آخر أيام الانتخابات الرئاسية، على لجان مصر القديمة، ووقف الشباب في طابور طويل بانتظار دورهم للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية 2024، معبرين عن حبهم الشديد لبلادهم.
ومن مدرسة الشهيد طيار محمد جمال، تجسد بداية لصفحة جديدة في حكاية وطن قوي وشعب يقف خلف بلده، وتجد علم مصر شاهدا على حب الوطن، ليُظهر الجميع وحدة الوطن، إذ حرص عدد كبير من الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و25 عاما للإدلاء بأصواتهم في العملي الانتخابية.
علم مصر بأحجامه المختلفة كان يرفرف بين أيادي الشباب وسط الأغاني الوطنية وعلامات الفخر والسعادة تسيطر عليهم، مرددين: «تحيا مصر.. بلدنا العظيمة» تلك الكلمات التي جعلت الكثير من الناخبين يصفقوا لتشجعيهم على استمرار الهتافات.
مشاهد مبهجة أثبت قدرة المصريين على العزيمة والتحدي والحرية، فالجميع حريصون على المشاركة في العملية الانتخابية من سواء الشباب أو الأطفال والنساء وكذلك كبار السن الذين كانوا أول الحاضرين في الأيام الأولى من الانتخابات الرئاسية 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية عبدالفتاح السيسي عبدالسند يمامة حازم عمر فريد زهران
إقرأ أيضاً:
أحلام: ما أحب أسلف أفضل أعطي من قلبي عشان ما أخسر أحد.. فيديو
خاص
كشفت الفنانة أحلام عن فلسفتها الخاصة في التعاملات المالية مع من حولها، مشددة على أنها لا تميل إلى مبدأ “السلف”، حتى لو كان الشخص قريبًا منها.
وقالت أحلام في تصريح أثار تفاعلًا واسعًا: “أنا سياستي في حياتي ما أسلف أحد، لكن إذا أحد طلب مني شيء وأقدر عليه، أعطيه وأقوله هذا مني لك. لأن إذا تبغى تخسر أحد، سلفه”.
وأضافت مؤكدة: “الأولين يقولون السلف تلف، وأنا ليش أخسر ناس أحبهم وأنا قادرة أساعدهم؟”.
وتفاعل عدد كبير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، مع حديث أحلام وفلسفتها، حيث انقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض لها، فرآى البعض أن هناك بعض الأشخاص لا يقبلون المنة، وهناك آخر أيدوا فكرتها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/9PDGGC9T_YUfVLIP.mp4