آلب نافروز بديلًا لـ ابراهيم تشيليكول في ما قبلك.. بشخصية هادي التي قدمها محمد الأحمد
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
اعلنت العديد من المصادر والصفحات الرسمية الفنية أنباء عن بدء العمل على نسخة تركية من المسلسل العربي "للموت" من المقرر أن يحمل اسم "ما قبلك".
اقرأ ايضاًوانتشرت العديد من الأخبار حول أبطال ال عمل وهم إيرام هيلفجي وابراهيم تشيليكول والفنانة ميليس سينز على أن يعرض العمل في شهر فبراير من العام المقبل.
وقالت بعض المصادر مؤخرًا إن النجمة التركية إيرام هيلفجي انسحبت من العمل بسبب مشاكل مع شركة الانتاج وعدم الاتفاق على صيغة ترضيها ولم يتم الكشف بعد عن بديلتها.
وفي الساعات الماضية انتشرت العديد من الأنباء حول وجود مشاكل بين إبراهيم وشركة الإنتاج وأن الشركة تفكر بالتعاقد مع الفنان التركي آلب نافروز ليحل بديلأ لزميله إيراهيم في شخصية هاكان التي قدمها محمد الأحمد في النسخة العربية، وتفاعل المهور بشكل واسع مؤكدين إن اختيار نافروز للدور بديلًا للفنان إبراهيم أفضل حيث أنه قريب الشبه منه.
اقرأ ايضاًومسلسل للموت هو عمل سوري لبناني عرض على 3 أجزاء وشارك في بطولته كل من الفنانة اللبنانية ماغي بوغصن ودانييلا رحمة والفنان السوري خالد القيش ومحمد الأحمد الذي انتهى دوره في الموسم الثاني.
وفي الموسم الثالث تواجد في العمل كل من مهيار خضور ويامن الحجلي، وحقق المسلسل الكثير من النجاح عربيًا وهو من إنتاج شركة ايغل فيلمز.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
الأحمد: الذكرى الـ61 لتأسيس منظمة التحرير محطة مفصلية وتجسيد لإرادة التحرر
قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، إن الذكرى الحادية والستين لتأسيس منظمة التحرير الفلسطينية تمثّل محطة مفصلية في التاريخ الوطني الفلسطيني، ومحطة نضالية متجددة نجدد فيها العهد لشعبنا العظيم، ونستحضر فيها إرثًا نضاليًا صنعه الروّاد الأوائل الذين أسسوا هذا الكيان الجامع والشرعي لشعبنا في كل أماكن وجوده.
وأكد الأحمد في بيان صادر عنه اليوم الأربعاء، أن تأسيس المنظمة في عام 1964 لم يكن مجرد إعلان سياسي، بل كان لحظة تحوّل إستراتيجية كرّست القضية الفلسطينية كقضية تحرر وطني في مواجهة الاحتلال، ومنحت شعبنا تمثيلًا سياسيًا معترفًا به إقليميًا ودوليًا، مؤكدًا أن منظمة التحرير الفلسطينية ستبقى الضمانة السياسية العليا والممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني.
وأضاف، أن المنظمة لم تكن فقط إطارًا سياسيًا، بل جسّدت الهوية الوطنية الفلسطينية، وكانت وما زالت الحاضنة لكل مكونات شعبنا ونضالاته في الوطن والشتات، على الرغم من كل محاولات الإضعاف والتهميش والتشويه التي استهدفتها.
وأشار الأحمد إلى أن وحدة الصف الوطني هي صمام أمان المشروع الوطني التحرري، وأن إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية يجب أن يتم وفقًا للثوابت الوطنية وتحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية، باعتبارها الإطار الجامع الذي يعبر عن تطلعات شعبنا وحقوقه غير القابلة للتصرف.
كما شدد على أن الثوابت الوطنية لا تقبل المساومة، وفي مقدمتها حق العودة، وتقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
ودعا الأحمد، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية في وقف الجرائم المتواصلة بحق أبناء شعبنا.
كما دعا، إلى تعزيز الالتفاف الشعبي حول منظمة التحرير وبرنامجها الوطني التحرري، والعمل على تفعيل حضورها ودورها في المحافل الدولية، باعتبارها عنوان النضال الفلسطيني، والمرجعية الوطنية والسياسية التي لا بديل عنها.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين المصادقة على خارطة تشمل 11,600 وحدة سكنية في كفر قرع الموافقة على توزيع الدقيق على المواطنين في غزة مباشرة الرئيس عباس يتسلم التقرير السنوي لهيئة مكافحة الفساد لعام 2024 الأكثر قراءة لجنة أممية تُدين التجويع الجماعي لأطفال غزة في ظل حصار المساعدات خبراء أمميون يدعون مجلس الأمن إلى حماية النساء والفتيات في غزة كاتس من قبالة ساحل غزة: لا خيار سوى "القضاء على حماس" والحرب مستمرة "الشيخ" يُعقّب على إطلاق الاحتلال النار على الدبلوماسيين في جنين عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025