” أم حسين “.. بين ” مطرقة السرطان” و ” سندان زوجها الأسير”: قصة إنسانية من واقع العدوان على اليمن
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
يمانيون../
تربّصت عيون قوى المرتزقة كعادتها كل يوم بحثاً عن ضحيّة يُشبع روحها الجائعة ونهمها الدنيء , لتجد ضالتها في اصطياد زوج “أم حسين” كفريسةٍ ناضجة قادتها عفويتها ويقينها أنها عائدة لوطنها , لمدينتها , والتهمة جاهزة كالعادة: “حوثي إيراني”..
يا للبشاعة .. رغم يقينهم بأن صاحب ” الجوف” ليس ” إيرانياً ” وليس ” حوثياً” بالصيغة التي يريدونها ويطلقونها على كل من خالفهم , إلا أنهم قاموا بمهمة اقتياد “التربوي نصير المحتاجين” ضرباً وشتماً , مروراً بتكسير وإتلاف الأدوية التي عادت بها “أم حسين” متأملة الشفاء في محتواها الذي بلغت قيمته مليونيّ ريال , وليس انتهاءً بفشل توسّلات ودموع الزوجة في ترك زوجها الذي صار أسيراً في قبضتهم حتى اللحظة .
التفاصيل في الملف التالي:” أم حسين “.. بين ” مطرقة السرطان” و ” سندان زوجها الأسير”: قصة إنسانية من واقع العدوان على اليمن
صنعاء_سبأ: مركز البحوث والمعلومات : محمد القاسمي – سوسن الجوفي
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: أم حسین
إقرأ أيضاً:
“لقيت شات رومانسي بينهم” .. فاطمة أمام محكمة الأسرة: زوجي ارتبط بزميلته في العمل عاطفيا
وقفت فاطمة أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة، تطلب الخلع من زوجها بسبب خلافات بينهما بعد قيامه بإقامة علاقة عاطفية مع زميلته في العمل، ومشاهدتها محادثات بينهما حتى طلبت الانفصال منه وحينما رفض لجأت لمحكمة الأسرة طالبة الخلع.
سردت فاطمة قصتها مع زوجها قائلة أنها تزوجت قبل 3 سنوات ولم تنجب أطفالا وكان زواجها عبارة عن زواج صالونات، إلا أنها اكتشفت بالصدفة محادثات بين زوجها وزميلته في العمل تحمل طابع رومانسي بينهما، فطلبت الانفصال عنه ورفض فطلبت الخلع منه.
قالت فاطمة عن قصتها «أن زوجها تقدم لأسرتها للزواج منها حينما كان عمرها 27 عاما، وتزوجته بالفعل بعد 8 شهور خطوبة، ولم يكن هناك مشكلات بينهما سوى المشكلات الطبيعية التي تحدث في أي منزل، وتتذكر أن زوجها كان يخرج إلى العمل ويعود للجلوس معها أو الخروج».
تابعت فاطمة «بعد فترة جوزي اترقى في الشغل، وبعدها بقى يتأخر كتير في شغله ويرجع في وقت متأخر، لدرجة أنه مبقاش فاضي ليا، بس كنت بقول شغله وبسكت، لحد ما في يوم بالصدفة فتحت الموبايل ولقيت شات رومانسي بينه وبين زميلته في الشغل وكلام كله حب ولما سألته قالي ده هزار عادي».
اختتمت فاطمة حديثها قائلة «في النهاية قامت خناقة بيني وبينه وسبت البيت وطلبت الطلاق منه لكنه رفض وأسرته حاولت تحل بس أنا رفضت وروحت بعدها محكمة الأسرة طلبت الخلع منه».
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتساب