لو وزنك فوق الـ 100 كيلو..روشتة من أخصائية علاجية للسيطرة على الشهية
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
أكدت الدكتورة هبة حسام أخصائية التغذية العلاجية، أن مقاطعة السكريات مرة واحدة في الطعام يشكل خطرا كبيرا، لكن يمكن منع السكر المعلب والسكر الموجود بالمواد الحافظة، مع الاعتماد على استمداد السكر من الفاكهة، بحيث يتم تقليل السكر تدريجيا لأن مقاطعة السكر مرة واحدة يصيب الفرد بالصداع والاكتئاب الكبير.
ونصحت حسام من خلال برنامج مطبخ البلد، المذاع على فضائية صدى البلد، تقديم الشيف سارة سمير، بتقليل كمية السكريات، مضيفة ان هناك مساعدات تعمل على التحكم والسيطرة على الشهية وتزيد من معدل الحرق وهو كورس الكبسولات.
لو وزنك فوق ال 100 كيلو هتخشي مع ال 3 كبسولات..
ما هو كورس ال 3 كبسولات لفقدان الوزن؟وأوضحت ان اول كبسولة في كورس الكبسولات هي قشور السيليوم ويتم تناولها مع ٢ كوب من الماء، والكبسولة الثانية هي كبسولة الجراسينيا وهي الحل الوحيد للدهون الموضعية فهذه الكبسولة تعمل على تفتيت الدهون المعقدة وتحولها الى دهون بسيطة، وتذيب مناطق السمنة الموضعية في البطن والأرداف واللغد والظهر فالجراسينيا تحولها لدهون بسيطة وتساعد على نحت شكل الجسم، ويساعد هذا الكورس على فقدان الوزن حتى لو الوزن كسر ال 100 كيلو.
وأكدت هبة حسام، أن بتناول كورس حبوب التخسيس تستطيع فقاد الدهون والوزن وتساعد على الأانجاب لما يساعد على فقدان الدهون وسهولة الحمل.
وأضافت أن الكبسولة الثالثة هى كبسولة القهوة الخضراء والمسئولة عن ثبات الوزن فهي تمنع سقوط الشعر، وتمنع شحوب البشرة، وتساعد على نضارة الوجه، وتزيد من النشاط والتركيز والإدراك الذي يحتاجه الإنسان مع النظام الغذائي، كما ان القهوة الخضراء مليئة بمضادات الأكسدة المفيدة لصحة المفاصل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القهوة الخضراء قشور السيليوم التغذية العلاجية
إقرأ أيضاً:
علاقة القهوة بالجينات.. دراسات متنوعة تكشف معلومات مثيرة
تعد القهوة من أشهر المشروبات فى العالم وأكثرها تداولا، لذا يحرص العلماء على دراستها بشكل مستمر وكشف أبعادها وتأثيراتها على الجسم.
ومؤخرا بدأت بعض الدراسات عن القهوة تتخذ منحنى مختلفا، حيث إنها تتناول علاقتها بالجينات والحالة الصحية العامة فى آن واحد.
فوائد وأضرار القهوةووفقا لما جاء فى موقع news-medical فإن المركبات النشطة بيولوجيًا الموجودة في القهوة تعمل على زيادة الوظائف الإدراكية وتقليل خطر الإصابة بالعديد من المضاعفات الصحية، بما في ذلك أمراض الكبد والأمراض العصبية التنكسية وأمراض القلب والأوعية الدموية ومرض السكري من النوع 2 وبعض أنواع السرطان.
وفي المقابل، وجد أن الإفراط في تناول القهوة يزيد من مخاطر تعاطي مواد أخرى وإساءة استخدامها، ومستويات الدهون غير الطبيعية، وفقدان الحمل، ومضاعفات الجهاز الهضمي، وضعف القلب والأوعية الدموية.
أظهرت دراسات جينية سابقة أن تناول القهوة وراثي بنسبة 36-56%، مما يشير إلى إمكانية تحليله وراثيًا وقد وجدت العديد من دراسات الارتباط الجينية المتعلقة بتناول القهوة ارتباطات مع تعدد أشكال النوكليوتيدات المفردة (SNPs) داخل الجينات المسؤولة عن استقلاب الكافيين أو بالقرب منها.
تكشف الدراسة أن تناول القهوة يرتبط وراثيًا بخطر تعاطي مواد أخرى أكثر خطورة بل سمات مرتبطة بالسمنة ولوحظت هذه الارتباطات في مجموعتين كبيرتين من أصول أوروبية.
اختلاف استهلاك القهوة فى الدولذكر العلماء، اعتمدت الدراسة على بيانات استهلاك القهوة المُبلّغ عنها ذاتيًا، ورصدت نمطًا ظاهريًا واسعًا وقد تُشكّل الاختلافات بين الأفراد في طرق زراعة أو تحضير القهوة، والعادات الغذائية وغيرها من أنماط الحياة، والأعراف البيئية والاجتماعية المتعلقة بتناول القهوة عواملَ تداخل محتملة، وتُسهم في الاختلافات الملحوظة بين المجموعات.
كان النمط الظاهري لتناول القهوة في المجموعة الأمريكية هو أكواب قهوة تحتوي على الكافيين بمقدار 5 أونصات، بينما في المجموعة البريطانية، كان الاستهلاك في الغالب قهوة منزوعة الكافيين دون تحديد واضح لحجم الكوب وتُسهم هذه العوامل في اختلاف الارتباطات الجينية.
توصل باحثون في جامعة تورنتو وجامعة بادوفا إلى أن الارتباط بين الإفراط في تناول القهوة واختلال وظائف الكلى يعتمد على اختلاف جيني مشترك.
وأظهرت الدراسة أن علامات خلل وظائف الكلى كانت أعلى بنحو ثلاثة أضعاف لدى شاربي القهوة بكثرة الذين لديهم نسخة مختلفة من الجين CYP1A2 الذي يجعلهم بطيئين في استقلاب الكافيين.
بعد الدكتوراه السابقة في مختبر السهيمي: تتأثر أمراض القلب، ومقدمات السكري، وارتفاع ضغط الدم جميعها بتغيرات في إنزيم CYP1A2، والتي قد تؤثر على الأداء الرياضي ويمكننا الآن التأكد من أن تأثير القهوة على صحة الكلى يعتمد جزئيًا على إنزيم CYP1A2".
قام الباحثون بدراسة ثلاث علامات لخلل وظائف الكلى البول الألبوميني (ارتفاع نسبة بروتين الألبومين في البول)؛ فرط الترشيح (معدل ترشيح كبيبي مرتفع في الكلى)؛ وارتفاع ضغط الدم.