أكدت الدكتورة هبة حسام أخصائية التغذية العلاجية، أن مقاطعة السكريات مرة واحدة في الطعام يشكل خطرا كبيرا، لكن يمكن منع السكر المعلب والسكر الموجود بالمواد الحافظة، مع الاعتماد على استمداد السكر من الفاكهة، بحيث يتم تقليل السكر تدريجيا لأن مقاطعة السكر مرة واحدة يصيب الفرد بالصداع والاكتئاب الكبير.

ونصحت حسام من خلال برنامج مطبخ البلد، المذاع على فضائية صدى البلد، تقديم الشيف سارة سمير، بتقليل كمية السكريات، مضيفة ان هناك مساعدات تعمل على التحكم والسيطرة على الشهية وتزيد من معدل الحرق وهو كورس الكبسولات.

لو وزنك فوق ال 100 كيلو هتخشي مع ال 3 كبسولات..

ما هو كورس ال 3 كبسولات لفقدان الوزن؟

وأوضحت ان اول كبسولة في كورس الكبسولات هي قشور السيليوم ويتم تناولها مع ٢ كوب من الماء، والكبسولة الثانية هي كبسولة الجراسينيا وهي الحل الوحيد للدهون الموضعية فهذه الكبسولة تعمل على تفتيت الدهون المعقدة وتحولها الى دهون بسيطة، وتذيب مناطق السمنة الموضعية في البطن والأرداف واللغد والظهر فالجراسينيا تحولها لدهون بسيطة وتساعد على نحت شكل الجسم، ويساعد هذا الكورس على فقدان الوزن حتى لو الوزن كسر ال 100 كيلو. 

وأكدت هبة حسام، أن بتناول كورس حبوب التخسيس تستطيع فقاد الدهون والوزن وتساعد على الأانجاب لما يساعد على فقدان الدهون وسهولة الحمل.

وأضافت أن الكبسولة الثالثة هى كبسولة القهوة الخضراء والمسئولة عن ثبات الوزن فهي تمنع سقوط الشعر، وتمنع شحوب البشرة، وتساعد على نضارة الوجه، وتزيد من النشاط والتركيز والإدراك الذي يحتاجه الإنسان مع النظام الغذائي، كما ان القهوة الخضراء مليئة بمضادات الأكسدة المفيدة لصحة المفاصل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القهوة الخضراء قشور السيليوم التغذية العلاجية

إقرأ أيضاً:

بن حبريش: حضرموت تتعرض لغزو قبلي خارجي والانتقالي يسعى للسيطرة على منابع النفط.. عاجل

كشف رئيس حلف قبائل حضرموت عمرو بن حبريش في لقاء مع قناة بي بي سي عربية عن وصول مجاميع قبلية مسلحة سيطرت على منطقة الضبة المطلة على البحر العربي، وكثير من المواقع في الساحل وتهدد القوات الحضرمية، مشيرا إلى أن الحلف قام بخطوة استباقية لحماية النفط في بترومسيلة.

وأضاف رئيس حلف قبائل حضرموت إن حضرموت تتعرض لغزو قبلي خارجي بآلاف المقاتلين القبليين من الضالع ويافع، مع تعزيزات عسكرية، واحتلال لعدة معسكرات ومواقع نفطية.

وحول موقفهم من تلك القوات الغازية قال بن حبريش "نحن في أرضنا وندافع عن بلدنا تجاه الحشود المسلحة المدعومة الخارج تجتاح أرضنا بقوة السلاح، وأوضح أن الانتقالي يريد السيطرة والهيمنة على النفط، وفرض القوة باسم المشروع الجنوبي الذي لا يحظى بقبول في حضرموت، وفق تعبيره.

 

وأكد بن حبريش إن مطالبهم هي الحكم الذاتي لحضرموت، مؤكدا أن كلمة قبائل حضرموت الموحدة، والمظالم التي تعرضت لها أزعجت بعض الأطراف المحلية والخارجية، ودفعتهم لاستهداف المحافظة.

 

ونفى رئيس حلف قبائل حضرموت التبعية في ولاءه للحوثي وإيران، وجدد التأكيد أنهم يدافعون عن حضرموت، ويتعرضون لغزو قبلي مسلح، وأنهم في حالة الدفاع عن النفس، بما لديهم من قوات وإمكانيات، وصفها بالقليلة، نافيا تلقي الدعم من أي طرف داخلي أو خارجي، ومطالبا المجتمع الدولي لإدراك ما يجري في حضرموت.

 

وأعرب عن أمله في تدخل السعودية، التي قال إنهم يرتبطون بها بأواصر تأريخية، وأن الحق لديها في التدخل كدولة مجاورة، معتبرا أن الهدف الأساسي في حضرموت يأتي لفرض مكون سياسي بقوة السلاح، والسيطرة على النفط، وفرض رؤيتهم على المحافظة.

وذكر بن حبريش إن المجلس الانتقالي ومشروعه وسياسته مدعوم من دولة الإمارات، معتببرا هذا الحديث هذا ليس مخفي، وقال إن المجلس يتلقى الدعم والتسليح منها، ومدفوعين منها، مضيفا بالقول: "ولا نتوقع أن يدعم التحالف بقيادة السعودية علينا قوة مسلحة من خارج المحافظة".

   

وختم بن حبريش تصريحه بالقول "ليس لدينا خيار سوى الدفاع عن أرضنا، ونحن أقرب للسعودية، ولدينا ارتباط تاريخي معها، وهناك أهداف واضحة في حضرموت، ولن نسمح بالسيطرة على المنشأت النفطية والتحكم بها فيما بعد.

 

مقالات مشابهة

  • دراسة: النوم الجيد سر إنقاص الوزن بطريقة طبيعية
  • «بن حبريش»: ما يحدث في حضرموت «غزو منظم» للسيطرة على الأرض والثروات
  • بن حبريش: حضرموت تتعرض لغزو قبلي خارجي والانتقالي يسعى للسيطرة على منابع النفط.. عاجل
  • اختيار الأصدقاء .. خبير تربوي يقدم روشتة لحل ازمة العنف في المدارس
  • حلف قبائل حضرموت يكشف الأسباب الرئيسية للسيطرة على شركة بترومِسيلة
  • خالد النمر: بدلة الساونا المستخدمة مع خلطات ليست وسيلة لتنزيل الدهون
  • حل مُتكامل لدهون البطن
  • قوة "علاجية خارقة" لدى أصحاب الشعر الأحمر (تفاصيل)
  • مدير الحرم الإبراهيمي: نشهد تصعيدًا إسرائيليًا غير مسبوق للسيطرة على الحرم
  • "كبسولة صينية" لإطالة عمر الإنسان إلى 150 عامًا!