تداول عدد من رواد موقع الفيديوهات الشهير “ تيك توك ” فيديو للفنانة شيرين عبد الوهاب ، اثناء احيائها حفل غنائي بمناسبة العام الجديد 2024 ليلة أمس في دبي .

 

ومازحت الفنانة شيرين عبد الوهاب كعاتها الحاضرين ، حيث ردت علي احد الحضور الذي قال لها الله حمد الله علي السلامة قائلة : الله يسلمك يا حبيبي .. حاسة حمد الله علي السلامة وكأني راجعة من العراق .

 

 

فيما مازحت معجب اخر طلب منها ان تغني اغنيتها الشهيرة الكدابين قائلة : انا غنتها كنت فين ، كنت بتحلق دقنك ؟ 

ليه النكد .. رسالة مؤثرة من شيرين بعد الطلاق من حسام حبيب إيرادات السينما في رأس السنة.. 3 ملايين جنيه هدية الجمهور لـ محمد عادل إمام وشماريخ يلاحقه

 أحيت امس  الفنانة شيرين عبد الوهاب، فقرتها الغنائية على مسرح أرينا فيستيفال سيتي بدبي، ضمن حفلات  رأس السنة هناك ، في اول حفل بعد إعلان طلاقها .

وقدمت شيرين عبد الوهاب خلال الحفل مجموعة كبيرة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة بالإضافة إلى أغانيها الجديدة والتى طرحتها على طريقة السنجل خلال الفترة الماضية.

 

 

ورقصت شيرين عبد المسرح بشكل جنوني متفاعلة مع أغانيها التي تقدمها أمام الجمهور وسط تصفيق حاد من الجمهور.
 

وظهرت شيرين عبد الوهاب فى الحفل وهي ترتدي فستان أزرق اللون فيما ظهرت للجمهور وهي فاقدة كثيرة للوزن على خلاف أخر ظهور لها بعد طلاقها والذى ظهرت فيها بزيادة وزن كثيرة.

وشارك شبرين عبد الوهاب فب الحفل كل من نجوى كرم الذى تقدم فقرة غنائية ضمن فقرات الحفل وصعد جورج وسوف على المسرح ليختتم حفل رأس السنة.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب حسام حبيب جورج وسوف الفنانة شيرين عبد الوهاب الفنانة شيرين شیرین عبد الوهاب

إقرأ أيضاً:

القضاء يكتب السطر الأخير في فوضى خور عبد الله.. ما هو قانوني وما هو مزايدة

29 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: في لحظة سياسية شديدة التعقيد، برز صوت مجلس القضاء الأعلى ليبدد ضباب المشهد القانوني المتشابك حول اتفاقية خور عبد الله، ويعيد ترتيب الأوراق الدستورية على الطاولة السياسية.

وفي غمرة الجدل والتجييش، بدا القضاء وكأنه يعيد تعريف وظيفة القانون في زمن النزاعات السياسية، حين قدّم تفسيراً معمقاً لثنائية قرارات المحكمة الاتحادية الصادرة عامي 2014 و2023، واضعاً الحد الفاصل بين المفهوم القانوني للتصديق على الاتفاقيات الدولية وواقع التوظيف السياسي لها.

وفتح مقال رئيس مجلس القضاء الأعلى، القاضي فائق زيدان، نافذة جديدة على الفقه الدستوري في العراق، حين ربط بين اتفاقية 2012 الخاصة بتنظيم الملاحة، والإطار الأوسع لترسيم الحدود الذي انطلق من قراري مجلس الأمن 687 و833، مروراً بالقانون رقم 200 لسنة 1994، وانتهاءً بالمصادقة البرلمانية لعام 2013.

وكان الزيدان صريحاً في الإشارة إلى أن ما صدر عن المحكمة عام 2014 لم يكن حكماً في جوهر الدعوى، بل رفضاً شكلياً للطعن، بينما جاء قرار 2023 محمّلاً بتفسير جديد يتطلب موافقة ثلثي أعضاء البرلمان، رغم أن ذلك يخالف العرف القضائي والمادة 105 من قانون الإثبات.

وأكد القانونيون أن ما كُتب ليس حكماً واجب التنفيذ، بل مقالة تفسيرية تسعى إلى توحيد الفهم الدستوري وتفكيك التناقضات.

وقال الخبير القانوني علي التميمي، إن “مجلس القضاء قدم توضيحاً معمقاً اشتمل على العديد من النقاط المهمة المتعلقة بالفقه الدستوري، وتناول السياق القانوني للقرارات الصادرة بحق العراق بعد غزو النظام المباد للكويت، لا سيما قراري مجلس الأمن 687 و833 المتعلقين بترسيم الحدود مع الكويت”.

وأضاف أن “القانون رقم 200 لسنة 1994 جاء مصادقاً على هذا الترسيم استناداً إلى قرارات مجلس الأمن، تلاه توقيع اتفاقية تنظيم الملاحة في خور عبد الله عام 2012، والتي صادق عليها العراق بموجب القانون رقم 42 لسنة 2013”.

وتابع التميمي أن “مقال رئيس مجلس القضاء الأعلى، القاضي فائق زيدان، أشار إلى قراري المحكمة الاتحادية بشأن الاتفاقية، إذ قضى الأول بعدم اختصاص المحكمة بالنظر في الطعن من الناحية الشكلية، فيما عد الثاني، الصادر عام 2023، أن قانون التصديق على الاتفاقية غير دستوري، وقرر العدول عنه، رغم أن العدول يُطبق فقط على المبادئ القضائية لا القرارات، استناداً للمادة 105 من قانون الإثبات”.

وأكد أن “المقال سلط الضوء أيضاً على التزامات العراق الدولية واحترامه للمعاهدات استناداً للمادة 8 من الدستور، والمادة 102 من ميثاق الأمم المتحدة، ما يؤكد أهمية احترام القرارات والمعاهدات الدولية”.

و شدد الخبير القانوني عباس العقابي أن الاتفاقيات تُمرر عادة بالأغلبية البسيطة، وما جرى ليس إلا محاولة لشرح التباين بين القرارين دون إصدار حكم ملزم. بينما أشار حمزة مصطفى إلى خطورة ما وصفه بـ”هندسة الرأي العام” على أسس مغلوطة، محذراً من أن العبث بهذه الاتفاقية يهدد استقرار مئات الاتفاقيات الدولية الأخرى التي تشكل العمود الفقري للسياسة الخارجية العراقية.

وتناسق معه علي الخفاجي الذي رأى في بيان مجلس القضاء الأعلى محاولة لوقف نزيف التضليل الإعلامي.

وتوّجت الرئاسات الثلاث هذا السجال بإعلان التزام واضح بالاتفاقيات الدولية، وسحب طلبات العدول عن الاتفاقية، في إشارة سياسية واضحة إلى أن العراق باقٍ على التزاماته أمام الأمم المتحدة. غير أن ما تبقى من المشهد ليس قانوناً فحسب، بل إدارة دقيقة للرماد المتطاير من نار الجدل، وسط مناخ إقليمي لا يحتمل التنازل ولا حتى التفسير المغلوط.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • إليسا تبهر الجمهور بإطلالة بيضاء أنثوية في بيروت
  • هل يجب تغيير مكان صلاة النافلة بعد الفريضة؟.. أمين الفتوى: تشهد عليه الأرض
  • أزمة خور عبد الله: سيادة وطنية تُباع بالرشاوى
  • شقيق شيرين يهاجم مدير أعمالها السابق: نصاب وحرامي
  • ريهام عبد الحكيم تتألق في ثالث ليالي المهرجان الأوبرا الصيفي باستاد الإسكندرية
  • القضاء يكتب السطر الأخير في فوضى خور عبد الله.. ما هو قانوني وما هو مزايدة
  • فتحي عبد الوهاب.. «ثلاثة في واحد»
  • المطرب أحمد جمال لـ الأسبوع: جمهور إسكندرية غالٍ على قلبي.. وفخور بمشاركتي في مهرجان الصيف
  • الحكومة السودانية تفاجئ الأمم المتحدة
  • نائب:السوداني خان العراق ببيع قناة خور عبدالله العراقية للكويت