دفعة جديدة من سيارات الإسعاف تدخل إلى قطاع غزة عبر معبر رفح
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
عرضت قناة سكاي نيوز عربية، مقطع فيديو أظهر دخول دفعة جديدة من سيارات الإسعاف إلى قطاع غزة الفلسطيني عبر معبر رفح.
وظهر في التقرير أن هناك دفعة جديدة من سيارات الإسعاف تدخل إلى غزة للمساعدة في نقل المصاببن للعلاج بمصر، منوها بأنه في كل يوم يتم استقبال مصابين من غزة عبر معبر رفح.
في سياق أخر أعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اختطفت طفلة رضيعة من قطاع غزة.
وقالت وزارة الخارجية الفلسطينية، في بيان لها عبر صفحتها على منصة إكس، إن اختطاف الطفلة الرضيعة من قطاع غزة دليل على أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يرتكب أبشع الجرائم بحق المدنيين دون رقابة أو محاسبة.
وطالبت وزارة الخارجية الفلسطينية سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتسليم الرضيع فوراً إلى السلطة الوطنية الفلسطينية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معبر رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: لا سبيل لتحقيق السلام إلا بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط أنه لا سبيل إلى تحقيق السلام الإقليمي الدائم والتعايش المشترك إلا بإنهاء الاحتلال والاستيطان الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية على حدود عام 1967م، ومن ضمنها القدس الشرقية، مبينًا أن تصور إسرائيل إمكانية الحصول على التطبيع والتعايش دون إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام مع الفلسطينيين هو محض وهم.
جاء ذلك خلال مشاركة أبو الغيط، في الجلسة الحوارية الخاصة بعرض نتائج جهود مجموعات العمل الخاصة بالمؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حلّ الدولتين، المُنعقد حاليًا بمقر الأمم المتحدة في نيويورك.
وأفاد البيان الصادر عن الأمانة العامة للجامعة العربية بالقاهرة اليوم، أن الأمين العام للجامعة العربية قَدّمَ إلى جانب المفوضة الأوروبية لشؤون البحر الأبيض المتوسط دوبرافكا سويكا، النتائج النهائية لمجموعة العمل المعنية بـ”جهود يوم السلام”، التي تترأسها جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي.
وأشار أبو الغيط إلى الالتزامات والإسهامات البَنّاءة التي تقدمت بها عدة دول ومنظمات دولية وإقليمية ومنظمات المجتمع المدني في إطار “جهود يوم السلام”، إلى جانب “حزمة دعم السلام” التي يرعاها الاتحاد الأوروبي، التي يمكن أن تُقدّم للفلسطينيين والإسرائيليين وللمنطقة، في حال تنفيذ حلّ الدولتين وتجسيد دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة وقابلة للحياة، مؤكدًا أن جوهر هذه الرؤية طُرِحَ منذ 23 عامًا من خلال مبادرة السلام العربية دون أي ردّ من إسرائيل.