في أول سابقة من نوعها… «الجنايات» تحبس «بدون» زور حكم محكمة عام 1972 ليحصل على الجنسية الكويتية
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
قضت محكمة الجنايات برئاسة المستشار أحمد الصدي في أول سابقه أمام القضاء الكويتي بحبس «بدون» 3 سنوات مع الشغل والنفاذ لتزويره حكما صادرا عام 1972 بإلزام وزارة الداخلية بإصدار شهادة الجنسية الكويتية.وتتلخص والواقعة لدى قيام المتهم بمحاولة تنفيذ الحكم الصادر «بصيغة تنفيذية» بأن توجه الى إدارة الجنسية والجوازات وطالب بتنفيذ حكم نهائي صادر لصالح والده المتوفي وبالتدقيق على الحكم من قبل الجنسية والجوازات وإحالته الى المباحث تبين أن رقم قيد الحكم لا وجود له وان الحكم مزور وتم إحالته الى النيابة العامة التي حققت معه وأحالته إلى المحكمة.
الضربات الاستباقية لـ«الداخلية» تتواصل لحماية المجتمع والشباب من «السموم» منذ 14 ساعة وفاة قائد «بانشي» صدمته سيارة في بر الصبية منذ يومين
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
فجر السعيد تتراجع وتعتذر لنوال بعد أزمة الجنسية
خاص
قدمت الكاتبة الكويتية فجر السعيد، في خطوة مفاجئة، اعتذارًا علنيًا للمطربة نوال الكويتية، بعد أشهر من الهجوم الحاد عليها في أعقاب سحب الجنسية منها.
وأوضحت السعيد أنها حاولت التواصل مع نوال هاتفيًا دون جدوى، قبل أن تلجأ إلى شقيقتها نجاة لنقل رسالتها، لكنها قررت في النهاية نشر اعتذارها عبر مواقع التواصل الاجتماعي لشرح موقفها بشكل علني.
واعترفت السعيد بأنها أخطأت بحق نوال كفنانة وليس كإنسانة، وأن نقدها كان قاسيًا ومتكررًا وربما متحاملًا دون مبرر واضح، مؤكدة أنها لم تلتق بها شخصيًا أو تتعاون معها فنيًا من قبل، حيث قالت في منشورها: “كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون”، مضيفة أنها تستغفر الله وتطلب من نوال السماح، مختتمة رسالتها بعبارة: “سامحيني”.
وكانت السعيد قد هاجمت نوال بعد صدور مرسوم سحب الجنسية في أواخر نوفمبر 2024، إذ طالبتها بحذف لقب “الكويتية” من اسمها على منصات التواصل، واعتبرت ذلك “تزويرًا” إذا لم يستبدل ببلد المنشأ، وعندما أزالت نوال اللقب لاحقًا، سخرت السعيد قائلة: “كفو أم حنين.. شالت لقب الكويتية من اسمها.. الجنسية التركية يعطونها بسهولة إذا عندك عقار.. نشوفك في مسارح تركيا وتصيرين نوال التركية”.