إطلاق رشقة صواريخ من جنوب لبنان باتجاه شمال إسرائيل
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أفادت قناة سكاي نيوز عربية، بإطلاق رشقة صواريخ من جنوب لبنان باتجاه شمال إسرائيل.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يخربون مزروعات الأهالي في “خلة الحمص" جنوب يطا
الخليل - صفا أقدم مستوطنون، يوم الأحد، على تخريب مزروعات المواطنين في منطقة "خلة الحمص" جنوب شرقي بلدة يطا جنوب الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة. وأفادت منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو بأن مجموعات من المستوطنين أقدمت على تخريب مزروعات المواطنين الفلسطينيين في منطقة “خلة الحمص”، عبر إطلاق مواشيهم للرعي في الأراضي المزروعة، ما تسبب في إتلاف واسع للمحاصيل. وقال المشرف العام للمنظمة حسن مليحات إن هذا الاعتداء يأتي ضمن سلسلة متصاعدة من الانتهاكات التي ينفذها المستوطنون بدعم من قوات الاحتلال، بهدف تضييق الخناق على السكان الفلسطينيين ودفعهم إلى ترك أراضيهم قسرًا. وأشارت إلى أن المنطقة تتعرض لاعتداءات متكررة تهدف إلى توسيع السيطرة الاستيطانية على أراضٍ زراعية تعود ملكيتها لمزارعين فلسطينيين منذ عقود. ووصف مليحات هذا السلوك بأنه “جريمة متعمدة تهدف إلى تدمير سبل العيش”، داعيًا المؤسسات الحقوقية المحلية والدولية إلى التحرك الفوري لوقف الاعتداءات ومحاسبة المتورطين فيها. ويأتي هذا الاعتداء في ظل تصاعد الهجمات الاستيطانية في مختلف مناطق الضفة الغربية، وسط صمت رسمي إسرائيلي وتواطؤ من قبل قوات الاحتلال، التي غالبًا ما توفّر الحماية للمستوطنين أثناء ارتكابهم مثل هذه الانتهاكات.