عرض 12 فيلما بالمجان لرواد قصر السينما خلال يناير
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تقدم الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة عمرو البسيوني، مجموعة متميزة من الأفلام السينمائية، لرواد قصر ثقافة السينما بجاردن سيتي، ضمن برنامجها المعد خلال شهر يناير الحالي برعاية وزارة الثقافة
وتتنوع الأفلام هذا الشهر ما بين أفلام السينما العالمية، المصرية، الأوروبية، والآسيوية، بالإضافة إلى أفلام التحريك المقدمة للأطفال، والتي تعرض جميعها مجانا للجمهور في تمام الساعة الثامنة مساءً، ويعقب بعضها عدد من الندوات النقدية بحضور كل من د.
ومن المقرر أن تنطلق فعاليات البرنامج يوم الاثنين المقبل 8 يناير مع فيلم الأطفال "Toy Story 3".
ويشهد يوم الثلاثاء 9 يناير عرض فيلم "Don't look up" ضمن نادي السينما العالمية، وفي يوم الأربعاء 10 يناير يعرض فيلم "Pink" ضمن نادي السينما الآسيوية، ويعرض يوم 15 يناير الفيلم العربي "على ورق سوليفان".
ويقدم نادي السينما العالمية يوم 16 يناير فيلم"Macbeth"، وفي يوم 17 يناير يقدم نادي السينما الأوروبية فيلم "The Emperor of Paris" ويعرض فيلم"All the king's men 1949" ضمن نادي الفيلم الكلاسيكي الأجنبي يوم 22 يناير، كما يقدم نادي السينما العالمية في اليوم التالي فيلم "All the king's men 2006"، ويتجدد اللقاء يوم 24 يناير مع نادي السينما الأوروبية وفيلم "La French".
وضمن احتفالات هيئة قصور الثقافة بذكرى عيد الشرطة المصرية، يعرض الفيلم المصري "الخلية" يوم 29 يناير، وفي اليوم التالي يقدم نادي السينما العالمية فيلم"BlacKkKlansman".
ويختتم البرنامج مع فيلم الدراما الألماني "Sophie Scholl : the final days"، الذي يعرض في نهاية الشهر الحالي، العروض يقدمها القصر بإشراف سهام بحر، ضمن أنشطة الإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة الدكتورة حنان موسى، وتأتي في إطار اهتمام هيئة قصور الثقافة بالثقافة السينمائية وتأثيرها الكبير في المجتمع ودورها التوعوي وكذا التعرف على الثقافات المتنوعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قصور الثقافة الأفلام السينمائية 6 يناير الهيئة العامة لقصور الثقافة الدكتورة حنان موسى السينما العالمية نادی السینما العالمیة
إقرأ أيضاً:
بيان «غزة والوحشية العالمية» يفجر أزمة.. منفذ هجوم سفارة إسرائيل يثير عاصفة أمنية وسياسية
كشفت الشرطة الأمريكية أن إلياس رودريغيز، منفذ الهجوم المسلح على موظفين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن، نشر بيانا مطولا على الإنترنت قبل ساعات من تنفيذ العملية، عبّر فيه عن احتجاجه على الحرب في غزة واتهم فيه العالم بـ”الوحشية” و”التواطؤ في الإبادة الجماعية”.
واعتقل رودريغيز، البالغ من العمر 31 عاما، بعد إطلاقه النار على يارون ليشينسكي وسارة لين ميلغرام خارج متحف الكابيتول اليهودي مساء الأربعاء، ما أدى إلى مقتلهما على الفور، وبحسب بيان الشرطة، كان المهاجم يردد عبارة “فلسطين حرة” لحظة الاعتداء.
وبحسب موقع “ذا بوست“، أشار البيان الذي نشره رودريغيز، والمكون من نحو 900 كلمة، إلى أن العملية كانت “فعل احتجاج سياسي” نتيجة ما وصفه بـ”السلوك الوحشي” تجاه الفلسطينيين.
وكتب: “قد يكون الجاني والداً محباً أو صديقاً وفياً، لكن هذا لا يعفيه من المسؤولية. اللاإنسانية باتت شائعة وبشرية بصورة صادمة”.
وأضاف أنه كان من الممكن تبرير مثل هذا العمل قبل 11 عاماً خلال عملية الجرف الصامد، لكنه اعتبر أن الوعي الأميركي بشأن القضية الفلسطينية تطور مؤخراً.
وفتحت السلطات الأميركية تحقيقاً في خلفيات الهجوم، وبدأت بفحص الأجهزة الإلكترونية الخاصة بالمشتبه به لتحديد ما إذا كان قد تطرف ذاتياً.
وأكد مكتب التحقيقات الفيدرالي أنه بصدد التحقق من صحة البيان المتداول والمنسوب إليه، فيما شدد مدير المكتب كاش باتيل أن “العنف المعادي للسامية هجوم على القيم الأميركية وسيُواجه بحزم”.
وذكر شهود عيان أن رودريغيز دخل المتحف عقب إطلاق النار وهو في حالة ذعر، ما دفع البعض للاعتقاد بأنه ضحية.
وأفادت كاتي كاليشر، إحدى الحاضرات، أنه أخرج لاحقاً كوفية فلسطينية قبل أن يعلن مسؤوليته عن الهجوم قائلاً: “فعلتها من أجل غزة، فلسطين حرة حرة”.
من جهتها، أكدت رئيسة شرطة العاصمة باميلا سميث أن السلاح المستخدم في الجريمة قد عُثر عليه، بعد أن أرشدهم المشتبه به إلى مكانه عقب اعتقاله.
الجيش الأميركي يوقف جنوداً من قوات النخبة بعد إطلاق نار خلال مهرجان في فلوريدا
أعلن الجيش الأميركي إيقاف 18 جندياً من الكتيبة السادسة بقوات الكوماندوز مؤقتاً عن العمل، بعد مشاركتهم في إطلاق نار باستخدام طلقات فارغة خلال مهرجان “بيلي بوليغز للقراصنة” في ولاية فلوريدا، دون الحصول على إذن مسبق.
وأظهرت مقاطع فيديو انتشرت على نطاق واسع، الجنود وهم يطلقون رشقات نارية في الهواء من قوارب صغيرة قرب شواطئ فورت والتون، ما أثار حالة من الذعر بين المدنيين الذين اعتقدوا أنهم يتعرضون لهجوم حقيقي، وسط صرخات استغاثة من الحاضرين.
وأفادت السلطات العسكرية بأن الطلقات كانت مسموحاً بها فقط خلال الفعالية الرسمية للمهرجان، لكن الجنود خالفوا التعليمات بإطلاقهم النار خارج السياق المحدد. بلدية فورت والتون أكدت أن ما حدث لم يكن جزءاً من البرنامج المعتمد، ونأت بنفسها عن الحادثة.
وفتح الجيش الأميركي تحقيقاً داخلياً في الواقعة، وقال متحدث رسمي: “نأخذ الحادث على محمل الجد، وسيتم اتخاذ الإجراءات المناسبة بحق المخالفين”.
وأثارت الحادثة انتقادات واسعة من سكان المنطقة، الذين اعتبروا أن ما جرى يمثل “استهتاراً غير مقبول” في ظل التوتر المجتمعي المرتبط بأعمال العنف المسلح.