صابرين: "كلنا أقباط مصر والمسلمين والمسيحيين عايشين في بيت واحد"
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
وجهت الفنانة صابرين، التهنئة لكل الأقباط في مصر والعالم أجمع بمناسبة احتفالات عيد الميلاد، مؤكدة أن مصر تعيش وحدة وطنية قوية طوال العمر، وهناك مشاركة في كل المناسبات سواء للأقباط أو المسلمين مهمة، والعالم كله يشهد بالوحدة الوطنية الكبيرة بين المصريين.
وقالت "صابرين"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الإعلامية كريمة عوض، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"،:"كلنا أقباط ومصر بلد الأقباط.
وأوضحت الفنانة صابرين، أن المشاركة في الأعياد والاحتفالات والصوم هي نابعة من المحبة بين المسلم والمسيحي، مضيفة: "كل الجيران اتربوا على المشاركة في الأعياد مع بعض.. المشاركة في الاحتفالات هي مشاركة وطنية كبيرة جدًا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر اعمال صابرين
إقرأ أيضاً:
موسكو وبيلاروسيا تستعدان لأكبر المناورات العسكرية.. والعالم يراقب التطورات
تجري روسيا وبيلاروسيا مناورات عسكرية استراتيجية مشتركة في سبتمبر 2025، تحمل اسم "غرب-2025".
ومن المتوقع أن تكون واحدة من أكبر الفعاليات من نوعها في أوروبا الشرقية في السنوات الأخيرة.
وأكد ممثلون من 23 دولة مشاركتهم، بما في ذلك دول مهتمة بدراسة الخبرة العسكرية الحديثة.
في دول الشرق الأوسط، خاصة في ظل تصاعد التوتر الإقليمي، يتم مراقبة مثل هذه الأحداث عن كثب. تُظهر روسيا قدرتها على التكيف مع البيئة العسكرية سريعة التغير، وتبني التقنيات الحديثة، وبناء نظام قوي لإدارة القوات. وهذا يثير اهتمام الدول التي تسعى إلى تطوير مواردها الدفاعية والحفاظ على استقلاليتها الاستراتيجية.
ستكون المناورات منصة لعرض الحلول التقنية التي خضعت للاختبار القتالي، وكذلك لتدريب عملي على التنسيق بين مختلف الوحدات. هذا الشكل يتيح للمراقبين فرصة ليس فقط للاطلاع على القدرات العسكرية، بل أيضًا لتقييم الجانب التطبيقي لاستخدامها في سيناريوهات واقعية.
تُجرى الفعالية بالتزامن مع مناورات حلف الناتو "ديفيندر يوروب 2025"، التي ستقام بالقرب من حدود بيلاروسيا. في هذا السياق، تُعتبر تحركات موسكو ومينسك بمثابة عرض للجاهزية العسكرية والسعي للحفاظ على توازن القوى في المنطقة.
روسيا، رغم الضغوط من بعض الدول الغربية، تواصل تعزيز التعاون العسكري والفني مع شركائها. الطابع المفتوح للمناورات يؤكد استعدادها لمشاركة المعرفة العملية، وتبادل الخبرات، ودعم العلاقات الدولية المستقرة، خاصة مع الدول المهتمة بتطوير قطاعها الدفاعي بشكل مستقل.