«طقوس شيطانية وكوارث».. دعوات لإلغاء حفل ترافيس سكوت بالأهرامات (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
كشف المحامي عمرو عبدالسلام، صاحب دعوى إلغاء حفل مطرب الراب الأمريكي ترافيس سكوت المتوقع إقامته في الأهرامات، الأسباب التي دفعته إلى رفع هذه الدعوى، متوقعا إلغاء هذا الحفل استجابة لصوت العقل ومنعًا لحدوث كارثة محتملة، على حد تعبيره.
أخبار متعلقة
من هو ترافيس سكوت الذي أثار إعلان حفله جدلا في مصر (تقرير)
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «صالة التحرير»، على قناة صدى البلد، أن مغنى الراب الأمريكي تابع لحركة الماسونية العالمية وأحد عبدة الشياطين.
ولفت إلى أن آخر حفل لترافيس سكوت أقيم في 2021 جرى تصنيفه من الصحافة العالمية بأنه أكثر حفل دموي لحدوث مجزرة راح ضحيتها 10 قتلى ومئات المصابين.
وأكد المحامي عمرو عبدالسلام، صاحب دعوى إلغاء حفل مطرب الراب الأمريكي ترافيس سكوت، أن الحضور أثناء مقتل الضحايا صاحوا وطلبوا من سكوت التوقف عن الغناء رفض معللا بضياع حياته لو توقف.
وشدد على أن مصر بلد الأزهر والكنائس لا يمكن أن تسمح بقيام الحفل الذي يحتوي على طقوس شيطانية وماسونية ويتوقع فيه حدوث كارثة.
واختتم المحامي عمرو عبدالسلام، صاحب دعوى إلغاء حفل مطرب الراب الأمريكي ترافيس سكوت، أن حضور الحفل قد يتعرضوا لأذى، مضيفا أن حفلات فنان الراب الأمريكي ترافيس سكوت يحدث فيها أعمال منافية للآداب.
مطرب الراب الأمريكي ترافيس سكوت دعوات لإلغاء حفل ترافيس سكوت بالأهرامات طقوس شيطانية وكوارث
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين إلغاء حفل
إقرأ أيضاً:
القهوة السادة… طقوس العيد الأصيلة في كل بيت
صراحة نيوز ـ في كل بيت عربي، وخاصة خلال أيام العيد، لا تكتمل الفرحة إلا بفنجان من القهوة السادة. تلك القهوة التي لا يضاف إليها السكر، لكنها محمّلة بالمعاني والمودة، وتُقدّم للضيوف كرمز للترحيب والتقدير.
القهوة السادة لا تُقدَّم فقط كمشروب، بل كجزء من طقوس وعادات متوارثة تعبّر عن الأصالة والضيافة. وفي العيد، تصبح القهوة أول ما يُقدَّم للزائرين بعد عبارات التهاني وتبادل الأمنيات الطيبة.
في بعض المناطق، خاصة في دول الخليج وبلاد الشام، تُحضَّر القهوة السادة بعناية فائقة، وتُقدَّم في فناجين صغيرة، غالبًا دون سكر، وفي بعض الأحيان مع حبات التمر أو قطع الحلوى التقليدية. وتحرص الأسر على تقديمها للضيوف الكبار كنوع من الاحترام.
يقول الحاج أبو سامي، وهو أحد كبار السن من محافظة الطائف: “القهوة السادة أيام العيد ما هي بس مشروب، هي رسالة. لما تقدمها لضيفك، كأنك تقول له: البيت بيتك، والعيد عيدك معنا.”
تبقى القهوة السادة في العيد أكثر من مجرد مشروب، بل هي لغة تواصل بين القلوب، وعلامة على حسن الضيافة والفرح بالمناسبات السعيدة.