الصحف الأجنبية تتغنى بقطر.. إشادة عالمية بافتتاح كأس آسيا المذهل
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أفردت الصحف الأجنبية إشادات كبيرة بالافتتاح الرائع لبطولة كأس آسيا 2023 والتي انطلقت أمس على ملعب لوسيل المونديالي، والذي نال إبهار الجميع.
حيث عنونت صحيفة هيرالد الإندونيسية: حفل افتتاح كأس أمم آسيا قطر 2023 حمل رسائل متنوعة. بدورها قالت صحيفة في ترانغ شو الفيتنامية «افتتاح نهائيات كأس آسيا قطر 2023 كانت فيه ألوان جميلة للغاية ولديه أهداف ورسالات، بينما فرانس 24 لفتت للقطة الرائعة من حسن الهيدوس لقائد المنتخب الفلسطيني البطاط الذي أدى القسم، وقالت الصحيفة في عنوانها «افتتاح كأس أمم آسيا قطر 2023 لفت الانتباه إلى الحرب في غزة حيث اعتلى قائد المنتخب الفلسطيني المسرح ليؤدي القسم على أنغام الموسيقى الفلسطينية في البداية والنهاية.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر كأس أمم آسيا افتتاح كأس آسيا الصحف الأجنبية ملعب لوسيل افتتاح کأس کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
الصحف الإسبانية تعنّف الريال بالإنذار الأحمر!
عمرو عبيد (القاهرة)
قالت صحيفة «ماركا»، إن الصحف الكتالونية والإنجليزية لم تعرف «الرحمة»، خلال تناولها هزيمة ريال مدريد، في عُقر داره، على يد مانشستر سيتي، في دوري أبطال أوروبا، إلا أن تقارير الصحيفة «المدريدية» كانت أكثر قسوة وشراسة في تعاملها مع «الملكي»، وخرج غُلاف ماركا الرئيس بعنوان «بلا رصيد!»، وكتبت عن الهزيمة الجديدة التي زادت من «زعزعة استقرار» تشابي ألونسو، ورغم إظهار الفريق الروح القتالية، إلا أنه افتقر إلى المهارة الكروية والحسم.
والغريب أن عناوين الصحف الكتالونية، لم تحمل هذا الهجوم الكبير، حيث كتبت «سبورت» أن جوارديولا حقق ما أراد في «البرنابيو»، وعنونت «موندو ديبورتيفو» غلافها بـ«ضربة لتشابي»، وقالت «ميرور» الإنجليزية: إن مانشستر سيتي «الجديد» نضج الآن، ويحصد ثمار «النيولوك» الذي صنعه «بيب»، وأكدت «تيليجراف» أن «البلومون» أطلق إشارة واضحة لرغبته «الجامحة» في استعادة لقب «الأبطال»، بعد «ريمونتادا» في قلب «البيرنابيو».
التقرير الرئيس الذي تصدّر الموقع الإلكتروني لـ«ماركا»، جاء بعنوان «الإنذار الأحمر»، وقالت فيه إن عودة «الريال» إلى ملعبه لم تُصلح النتائج السلبية الأخيرة، بل زادت الوضع سوءاً، ويبدو أن الفوز على برشلونة كان «خادعاً»، إذ خسر الفريق بعدها 3 مباريات، وتعادل في مثلها، ولم يفز إلا 3 مرات، خلال 9 مواجهات تلت ذلك «الكلاسيكو»، وصحيح أن وضع «الميرنجي» لم يتأثر في دوري الأبطال، لكن عليه توخي الحذر في آخر مباراتين، ومحاولة إصلاح الصورة الفنية للفريق، «الباهتة» حتى الآن!
وواصلت «ماركا» نقل الآراء الصحفية والتحليلية «القاسية»، حيث كتبت عن الفريق الذي لا يملك كُرة قدم أو أي فكرة عن نوع كرة القدم التي يريد لعبها، وقالت: إن «الريال» يفتقر إلى هدف واضح وخطة مُحكمة، واتجاه مُحدد لأسلوب اللعب، إذ لم تكن الهزيمة أمام «السيتي» وليدة حظ سيئ، بل نتاج غياب الأفكار والطريق، وصحيح أن الفريق قاتل بقوة حتى النهاية، إلا أن غياب مبابي تسبب في غياب تسجيل الأهداف بالطبع، وسط ظهور مُحبط لفينيسيوس، وتأثر رودريجو بابتعاده عن الملعب، كأنه غاب لمدة «قرن من الزمان»!
ونشرت الصحيفة تقريراً آخر بعنوان «البيرنابيو.. الحديقة النباتية»، إشارة إلى أن معقل ريال مدريد لم يعد مخيفاً، مثلما كان من قبل، وحذّر من حالة التفاؤل غير المُبررة بالفريق، الذي لا يُظهر أي نوع من التحسن حالياً، بل إن القادم قد يكون أسوأ، خاصة في كأس السوبر، واحتمال مواجهة «كلاسيكو» مُختلف تماماً عما حدث قبل أشهر قليلة، وجاءت الإشادة الوحيدة بالحارس كورتوا، الذي لولاه، حسب رأي «ماركا»، لانتهت المباراة بـ«نصف درزن» من الأهداف لمصلحة «سيتي بيب».