محافظة القاهرة: 5 حلول للحد من البطالة بينها المشروعات الصغيرة
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أوصى تقرير صادر عن محافظة القاهرة للحد من البطالة وإيجاد حلول لها، بـ5 إرشادات يجب اتباعها لمواجهة الظاهرة.
التركيز على المشروعات الصغيرة والمتناهية الصغرتعد تلك المشروعات لها دور كبير في إيجاد فرص العمل الجديدة، ويمكن دعمها من خلال توفير التمويل والتدريب والتسويق.
التوسع في إقامة المشروعات الصناعيةتحتاج إلى عمالة كثيفة، ويمكن أن تساهم في حل مشكلة البطالة، وتجذب الاستثمارات الأجنبية من خلال توفير مناخ الاستثمار المناسب.
يجب أن يركز التعليم والتدريب على تنمية المهارات والقدرات التي يحتاجها سوق العمل، ويمكن تحقيق ذلك من خلال إصلاح المناهج الدراسية وتطوير أنظمة التدريب المهني
فرص عمل في التكنولوجيا وريادة الأعمالتشجيع ريادة الأعمال في خلق فرص عمل جديدة خاصة في مجال التكنولوجيا والابتكار، ويمكن دعم ريادة الأعمال من خلال توفير التمويل والتدريب والتوجيه.
زيادة التوجه في محو الأميةمن شأنه أن يساعد في حل أزمة البطالة في محافظة القاهرة.
وأشار تقرير محافظة القاهرة، إلى وجود بدائل لحل أزمة البطالة ومنها:
- تشجيع ريادة الأعمال والتوسع في المشروعات الاقتصادية التي تساهم في خلق فرص عمل جديدة من خلال الاستغلال الأمثل لموارد محافظة القاهرة، بالإضافة إلى تقديم التسهيلات في المشروعات الصغيرة مقابل توفير فرص عمل للشباب
- الجهات المختصة تحدد المهن المطلوب متدربين لها وتوجه الشباب للمهن المطلوبة
- تطبيق نظام التدريب الشامل، والجودة الشاملة حيث تنتشر مراكز التدريب في الجامعات وفي مراكز التدريب المختلفة لتدريب من يرغب على مهارات المهن المختلفة المطلوبة مثل النجارة والسباكة والحدادة والكمبيوتر، ويمنح المتدرب في نهاية التدريب شهادة تمنحه الحق في ممارسة المهنة.
- لا يسمح لأي مواطن بالقيام بأي عمل فني أو مهني لدى الغير أو إنشاء نشاط اقتصادي خاص به دون الحصول على شهادة تدريب حتى يكون مؤهلا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاستثمارات الأجنبية التدريب المهنى المشروعات الاقتصادية المشروعات الصغيرة المشروعات الصناعية المناهج الدراسية تطوير التعليم أزمة البطالة محافظة القاهرة من خلال فرص عمل
إقرأ أيضاً:
توفير الماء.. رفع درجة الاستعداد القصوى تحسبا لعيد الأضحى
أكد المدير المركزي بوزارة الري، عبد العزيز عرجوم أن الجزائر تشهد حالة من الاستقرار والتحسن في التزود بالماء الشروب منذ أواخر سنة 2024. وهذا بعد دخول أربع محطات لتحلية مياه البحر حيز الخدمة بكل من وهران والطارف. و2 منها بالجزائر العاصمة.
وقال عبد العزيز عرجوم إن السلطات العمومية رفعت درجة الاستعداد القصوى لمواجهة أي مشاكل قد تطرأ في الشبكات والمحطات الخاصة بتوزيع الماء استعدادًا لاستقبال عيد الأضحى.
وأضاف عرجوم للقناة الإذاعية الأولى، “نطمئن العائلات بأن المياه ستكون متوفرة بدءا من ليلة العيد في أحسن الظروف سواء في المدن الرئيسية أو بقية المناطق. مع إيلاء اهتمام خاص بالمناطق التي تشهد نقصًا في المياه وخاصة النائية. وذلك من خلال العمل على ضخ كميات إضافية. بما فيها رفع طاقة الانتاج بالنسبة لمحطات تحلية مياه البحر لمواجهة شدة الطلب.”
وتحسبا لهذه المناسبة ، دعا عرجوم المواطنين إلى ضرورة ترشيد استهلاك المياه والحفاظ عليها. وذلك أثناء التنظيف والاستعداد لعيد الأضحى المبارك. من خلال عدم ترك المياه متدفقة بشكل مستمر أثناء الاستخدام المنزلي. وذبح الأضحية لضمان استدامة الخدمات المقدمة،”
برنامج استعجالي للمناطق النائيةوفي إطار التوازن الجهوي، “بدأنا سنة 2024 في إنجاز برنامج استعجالي يخص 26 ولاية تعاني من صعوبات كبيرة في التزود بالمياه وشمل تنفيذ أكثر من 3 آلاف مشروع بهذه المناطق في اطار برنامج رئيس الجمهورية للعناية بالمناطق النائية. ويمكننا القول إن هذا البرنامج بدأ يعطي ثماره في عديد الولايات ومنها برج بوعريريج وسعيدة وتيارت.”
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور