جدو يبعث رسالة مؤثرة لـ محمد صلاح
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
وجه محمد ناجي جدو، لاعب منتخب مصر والأهلي السابق، رسالة مؤثرة للدولي المصري محمد صلاح، بعد قراره بترك الفراعنة في كأس أمم إفريقيا والسفر لليفربول للعلاج من الإصابة.
ومن المقرر أن يلعب المنتخب المصري أمام نظيره الرأس الأخضر، في العاشرة من مساء اليوم، في المباراة التي تشهد غياب "مو" صلاح بسبب الإصابة التي تعرض لها خلال المباراة الماضية أمام غانا.
وجاءت رسالة جدو عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "إكس"، حيث كتب: "أرجو من صلاح مراجعة قرار عودته لإنجلترا من أجل العلاج، ويكمل مع المنتخب تحديدًا في هذا التوقيت".
وتابع: "المنتخب في موقف صعب خلال الفترة الحالية، كما يحتاج لوجوده حتى لو مصاب ولن يلعب ولا دقيقة".
وأضاف: "في حالة لو ليفربول يحتاج للاطمئنان على صلاح، من الممكن أن يرسل طاقم طبي لعلاجه وهو مع المنتخب، لكن لا يترك الفريق!".
الجدير بالذكر أن المنتخب المصري سيودع كأس الأمم الإفريقية من دور المجموعات، وذلك في حالة تلقى الهزيمة من الرأس الأخضر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جدو منتخب مصر الأهلي محمد صلاح أمم افريقيا كأس أمم أفريقيا ليفربول
إقرأ أيضاً:
متى يعتزل صلاح لعبة كرة القدم؟ النجم المصري يجيب
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قال النجم المصري محمد صلاح إنه بإمكانه الاستمرار في ممارسة لعبة كرة القدم حتّى الوصول لسن الـ39 أو الـ40.
وخلال حوار مع قناة "On Sport" المصرية، سُئل صلاح عن موعد تعليق حذائه، ليجيب قائلاً: "سوف أبطل (اللعب) بس أحس أن خلاص عايز أبطل، ولكن عن رأيي، رؤيتي في هذا الوقت أن عايز ألعب حتى سن الـ39 أو الـ40، بس لو حسيت قبل ذلك أن عايز أوقف سأوقف، بحس أن حققت أشياء جميلة وخلاص، ما عرفش إذا سأبقى مع ليفربول حتى ذلك الوقت، رؤيتي الحالية أني مبسوط هنا وقاعد هالسنتين هنا وبعدها نشوف الدنيا كيف ستمشي".
وكان محمد صلاح من بين اللاعبين المرشحين للانضمام لأحد الأندية السعودية خلال سوق الانتقالات الصيفية المقبلة، قبل أن يجدد عقده مع فريق "الريدز" لعامين.
وقال صلاح: "كان عقدي يشارف على نهايته، لو لم أجدد مع النادي كان في نسبة كبيرة أني كنت هروح للدوري السعودي، لكن اتفقت مع النادي، وعلاقتي بالناس في السعودية لحد دلوقتي كويسة معهم وعلى تواصل".
وتابع البالغ من العمر 32 عاماً: "كنتُ منفتحاً للعب هناك (في السعودية)، كنا نتكلم مع بعض، ورحبوا وقدروا ذلك جداً".