رئيس مجلس القضاء: ندعم حرية التعبير عن الرأي وتمكين الإعلام من أداء دوره
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن رئيس مجلس القضاء ندعم حرية التعبير عن الرأي وتمكين الإعلام من أداء دوره، السومرية نيوز محلياتأكد رئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، اليوم الثلاثاء، على دعم حرية التعبير عن الرأي وتمكين وسائل الإعلام المختلفة من .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس مجلس القضاء: ندعم حرية التعبير عن الرأي وتمكين الإعلام من أداء دوره، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
السومرية نيوز - محلياتأكد رئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، اليوم الثلاثاء، على دعم حرية التعبير عن الرأي وتمكين وسائل الإعلام المختلفة من أداء مهامها بحرية في سبيل نقل الحقيقة وتشخيص السلبيات. وذكر اعلام القضاء في بيان ورد لـ السومرية نيوز، أن "رئيس المجلس أكد على دعم عمل الاعلام في ممارسة نشاطه الاعلامي وتقديم كافة التسهيلات اللازمة لتأمين حرية التعبير عن الرأي ونقل الحقيقة للمتابعين والمشاهدين".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السومریة نیوز من أداء
إقرأ أيضاً:
حكومة الكونغو الديمقراطية تطالب برفع الحصانة عن الرئيس السابق وتتهمه بالخيانة
وجّه القضاء العسكري في جمهورية الكونغو الديمقراطية طلبا إلى مجلس الشيوخ برفع الحصانة عن الرئيس السابق جوزيف كابيلا بتهمة التآمر على الدولة، والتنسيق مع تحالف المتمرّدين في شرقي البلاد.
ويواجه الرئيس السابق الذي أصبح الآن عضوا دائما في مجلس الشيوخ تهما تصل إلى درجة الخيانة، وارتكاب جرائم الحرب وفقا لما تقوله السلطات الحالية.
وقال وزير العدل الكونغولي كونستانت موتامبا إن الجهات المعنية جمعت أدلة ملموسة تُثبت تورّط الرئيس السابق جوزيف كابيلا في جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية، حيث شارك في مجازر بحق مواطنين مسالمين مدنيين وعسكريين.
وخلال تصريحات له أمس الأربعاء قال وزير العدل الكونغولي "نطالب الرئيس السابق بالمثول أمام القضاء الوطني".
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أعطت الحكومة تعليمات رسمية إلى المراقب العام للقوّات المسلّحة، والنائب العام لدى محكمة النقض، ببدء إجراءات قانونية بحق الرئيس السابق جوزيف كابيلا، كما طالبت وزارة العدل بمصادرة جميع أمواله، وأصدرت قرارا بتجميد العمل بالحزب السياسي الذي ينتمي إليه.
ويتعيّن على السلطات انتظار موقف مجلس الشيوخ في موضوع الحصانة، ولا يحق لها أن تبدأ في ملاحقة الرئيس أو مصادرة ممتلكاته قبل أن تصدر الغرفة التشريعية العليا قرارها بالموافقة.
إعلانومن شأن هذه الإجراءات التصعيدية المتّخذة ضد الرئيس السابق وحزبه أن تزيد حدة التوتر في البلاد التي تشهد تجدد الحرب الأهلية منذ بداية العام الجاري، كما أن هذه الإجراءات قد تصعّب عمليات السلام التي تقودها أطراف دولية مثل قطر والولايات المتحدة، والاتحاد الأفريقي.