صراع مصري جزائري على رينارد
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
دخل الاتحاد الجزائري لكرة القدم الدخول في مفاوضات جدية مع المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، المدير الفني للمنتخب النسائي الأول لكرة القدم، بعد رحيل جمال بلماضي خلال الفترة الماضية.
وكان الاتحاد الجزائري قد أعلن عن إقالة جمال بلماضي، بعد الخروج من دور المجموعات ببطولة كأس الأمم الإفريقية كوت ديفوار 2023.
وكشفت تقارير صحفية أن رينارد وصل لمرحلة متقدمة مع الاتحاد المصري، من أجل تولي قيادة الفراعنة خلال الفترة المقبلة، قبل دخول الاتحاد الجزائري في الصورة خلال الساعات الماضية.
وأوضحت أن اتحاد الكرة المصري أعلن عن رحيل البرتغالي روي فيتوريا، المدير الفني للمنتخب الأول لكرة القدم، عقب الفشل في كأس الأمم الإفريقية، والخروج من دور ثمن النهائي أمام الكونغو الديمقراطية بركلات الترجيح، بعد التوصل لاتفاق مع المدرب الفرنسي رينارد.
وأشارت التقارير إلى أن رينارد لديه رغبة قوية في تدريب الاتحاد المصري خلال الفترة المقبلة، حيث يرى أنه سيكون قادرًا على إعادة أمجاد الفراعنة مرة أخرى خلال الفترة المقبلة.
وكانت حالة غضب شديدة قد سادت الشارع الرياضي المصري، عقب الخروج من بطولة كأس الأمم الإفريقية، بعدما فشل منتخب الفراعنة في تحقيق لقب الكان خلال الـ 14 عامًا الماضية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رينارد جمال بلماضي الاتحاد الجزائري كأس الأمم الإفريقية كوت ديفوار خلال الفترة
إقرأ أيضاً:
10 ملايين يورو من الاتحاد الأوروبي لدعم قطاع المياه في العراق
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم الأحد، تخصيص 10 ملايين يورو لدعم قطاع المياه في العراق بالتعاون مع اليونيسف ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا:
وكشف سفير الاتحاد الأوروبي توماس سايلر خلال فعاليات المؤتمر الدولي الخامس للمياه في بغداد عن "خطة الاتحاد الأوروبي لتقديم مساهمة مالية قدرها 10 ملايين يورو لدعم قطاع المياه في العراق".
وأضاف: "وستُركز هذه المساهمة على الإدارة المستدامة لموارد المياه وضمان استمرار توفير مياه الشرب الآمنة، لا سيما لسكان البصرة والنازحين داخلياً في جميع أنحاء البلاد".
وأشار السفير سايلر إلى "نية الاتحاد الأوروبي العمل بشكل وثيق مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا لتعزيز نظام حوكمة مائي قائم على القوانين، يتماشى مع مبادئ اتفاقية الأمم المتحدة للمياه".
وأكد سايلر أن "أي تعاون مع دول الجوار للعراق يجب أن يستند إلى بيانات يمكن التحقق منها بشكل موضوعي، واحتياجات مائية محددة بوضوح، وإحصاءات علمية دقيقة. وقال: "فقط على أساس حقائق ملموسة يمكن أن تُعقد مفاوضات سياسية ذات مغزى".
وشدد على أن "مثل هذه المفاوضات يجب ألا تكون رهينة لأجندات جيوسياسية أوسع، ويجب ألا تتأثر بالتهديدات أو الأساليب القسرية".
وتُجدد هذه المبادرة التزام الاتحاد الأوروبي الطويل الأمد بدعم العراق في سعيه نحو التنمية المستدامة والتعاون الإقليمي
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام