تركي آل الشيخ يتصدر قائمة الشخصيات الأكثر تأثيرا في 2024
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
الرياض
تصدر معالي المستشار تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه المركز الأول في قائمة أكثر 50 شخصية مؤثرة في عالم الملاكمة وفنون القتال المختلطة MMA.
ويأتي ذلك ضمن تصنيف صحيفة إندبندنت البريطانية، إثر استضافة المملكة ممثلةً بـ موسم الرياض للعديد من البطولات العالمية في مجال الملاكمة وفنون القتال المختلطة.
وأسهم آل الشيخ في دعم هذا القطاع من خلال نشر العديد من الإعلانات الإبداعية التي حققت مشاهدات مليونية على مستوى العالم.
يأتي ذلك إلى جانب استقطاب فئات جديدة من الجماهير، ودعم استخدام أحدث التقنيات الإنتاجية في هذا المجال، بالإضافة إلى نقل تلك البطولات عالمياً عبر العديد من الشراكات مع أكبر القنوات التلفزيونية المختصة، وعرضها في أكثر من 100 دولة حول العالم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الترفيه تركي ال الشيخ موسم الرياض
إقرأ أيضاً:
أكثر من 100 ألف محبوس.. السجون الفرنسية تحطم الرقم القياسي في عدد المعتقلين
حطمت السجون الفرنسية الرقم القياسي لعدد المعتقلين، إذ بلغ 80130 سجينًا لأول مرة في الأول في نوفمبر 2024، واستمر في الارتفاع منذ ذلك الحين، باستثناء الأول من يناير 2025، حيث انخفض بشكل قليل إلى 80,669 سجينًا مقارنةً بـ 80,792 سجينًا في الأول من ديسمبر 2024، وهو أمر ليس غريبًا في هذا الوقت من العام.
وبالتالي ارتفع إجمالي عدد السجناء في الأول من مايو إلى 102,116 شخصًا، وهو عدد آخذ في الارتفاع.
وفي عام واحد، زاد عدد المعتقلين في السجون الفرنسية بمقدار 6 آلاف سجينًا.
وتجاوزت كثافة السجون 200% في 23 سجنًا أو مرافق الاحتجاز، وفقًا لبيانات وزارة العدل الفرنسية.
ويُعدّ اكتظاظ السجون، بلا جدال، آفة مزمنة في فرنسا، حيث يضطر 5234 سجينًا للنوم على فرشٍ على الأرض.
وردًا على أسئلة متكررة في هذا الصدد، أقرّ وزير العدل، جيرالد دارمانان، بأنّ هذا الوضع "غير مقبول".
وبلغت كثافة السجون 163.2% في مراكز التوقيف، حيث يُحتجز السجناء بانتظار المحاكمة، والسجناء المحكوم عليهم بالسجن لفترات قصيرة.
ويحسب بيانات الوزارة، سُجن 54960 شخصًا حتى الأول من مايو الجاري في منشآت ذات كثافة أعلى من 120%، و45513 سجينًا في منشآت ذات كثافة أعلى من 150%.
وتصنف فرنسا من بين الأسوأ في أوروبا من حيث اكتظاظ السجون، حيث تأتي في المرتبة الثالثة بعد قبرص ورومانيا، وفقًا لدراسة نشرتها مجلس أوروبا في يونيو 2024.