البشرة وأهميتها مع التركيز على فوائد السدر
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
البشرة وأهميتها مع التركيز على فوائد السدر.. تتمتع البشرة بأهمية كبيرة كأكبر عضو في جسم الإنسان، حيث تلعب دورًا حيويًا في حماية الجسم والمساهمة في الصحة العامة، وتعتبر البشرة حاجزًا واقيًا يحمي الأعضاء الداخلية من العوامل البيئية الضارة، مثل الأشعة فوق البنفسجية والجراثيم.
أهمية البشرةفيما يلي بعض النقاط المهمة حول أهمية البشرة:-
البشرة وأهميتها مع التركيز على فوائد السدر1- حماية الجسم: البشرة تقوم بدور حيوي في حماية الجسم من العوامل الخارجية، وتعمل على منع اختراق الميكروبات والجراثيم.
2- التحكم في درجة الحرارة: تساعد البشرة في تنظيم حرارة الجسم، حيث تفرز العرق لتبريد الجسم في حالة الارتفاع الحراري.
3- الحواس الخمس: تلعب البشرة دورًا هامًا في استشعار اللمس وتلقي الإشارات الحسية من البيئة المحيطة.
4- الجمال والثقة: يعتبر البشرة جزءًا مهمًا في تحديد مظهر الفرد، وتأثيرها الكبير على الثقة بالنفس والجاذبية الشخصية.
فوائد السدر للبشرةالآن، دعونا نتحدث عن فوائد السدر للبشرة:-
- ترطيب البشرة: يعتبر السدر مرطبًا طبيعيًا يساعد في ترطيب البشرة والحفاظ على نعومتها.
- مكافحة الالتهابات: تحتوي خصائص السدر على مضادات الالتهاب التي يمكن أن تساعد في تهدئة البشرة وتقليل الاحمرار.
- مكافحة الشيخوخة: يُعتبر السدر مصدرًا غنيًا بالمضادات الأكسدة التي تساعد في مقاومة علامات الشيخوخة وتحسين مرونة البشرة.
- تفتيح البشرة: يُعتبر السدر مفيدًا في تفتيح لون البشرة وتقليل ظهور البقع الداكنة.
باختصار، تظهر أهمية البشرة في صحة الإنسان، ويمكن للسدر أن يكون إضافة قيمة في رعاية البشرة نظرًا لفوائده المتعددة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أهمية البشرة العناية بالبشرة تفتيح البشرة منتجات العناية بالبشرة فوائد السدر
إقرأ أيضاً:
النمر: لا دواء يوقف الشيخوخة وNAD+ مجرد وهم تجاري
أميرة خالد
حذّر استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين الدكتور خالد النمر، من الترويج لما يسمى “إكسير NAD+” باعتباره علاجًا خارقًا لمحاربة الشيخوخة وتجديد الخلايا، مؤكدًا أن هذه المزاعم لا تستند إلى أسس علمية موثوقة، بل هي من صنع من وصفهم بـ”بائعي الوهم” الذين انساق خلفهم المشترون دون تدقيق.
وأوضح النمر أن الأبحاث الطبية الموثوقة لم تعتمد حتى الآن أي دواء أو مكمل غذائي يمكنه إيقاف الشيخوخة أو عكسها، بما في ذلك مكملات مثل NAD+ أو مشتقاته NMN وNR. وأضاف أن جميع هذه المواد لا تزال في نطاق التجارب البحثية، دون وجود إثباتات سريرية كافية على فعاليتها لدى البشر.
وفي السياق ذاته، أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) تحذيرات رسمية للشركات التي تروج لهذه المنتجات، بسبب استخدامها ادعاءات طبية غير مثبتة علمياً وغير مصرح بها، مشيرة إلى أن بعض أشكال العلاج مثل الحقن الوريدي بـNAD+ تسببت في آثار جانبية خطيرة لدى بعض المستخدمين، كالغثيان والقشعريرة والقيء، وقد استدعى بعضها تدخلاً طبياً.
ويشير خبراء الصحة إلى أن مستويات NAD+ تنخفض فعلاً مع التقدّم في السن في بعض أنسجة الجسم، لكن هذا لا يعني بالضرورة أن تعويضه سيوقف عملية الشيخوخة، حيث لا توجد أدلة حاسمة على ذلك، فالتجارب التي أُجريت حتى الآن على الحيوانات أظهرت نتائج أولية متباينة، بينما لم تُثبت التجارب البشرية القصيرة والمحدودة جدوى هذه المكملات بشكل قاطع.
ويؤكد النمر أن الطريق الأضمن لتأخير الشيخوخة والحفاظ على صحة الجسم والعقل يكمن في نمط حياة صحي متوازن، يشمل التغذية السليمة، والنشاط البدني، والنوم الجيد، والابتعاد عن العادات الضارة كالتدخين، وليس عبر تناول مكملات تُباع بأثمان باهظة دون سند علمي.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام