الأسطول الروسي يعلن انطلاق مناورات روسية صينية في بحر اليابان
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
أعلن المركز الصحفي لأسطول المحيط الهادئ الروسي انطلاق المناورات البحرية الروسية الصينية "الشمال. التعاون - 2023" في بحر اليابان.
وأضاف المركز الصحفي في بيانه اليوم: "ستستمر مناورات "الشمال. التعاون - 2023" الروسية الصينية من 20 إلى 23 يوليو في بحر اليابان".
إقرأ المزيدوتشارك في المناورات عن الجانب الروسي سفينتا "الأدميرال تريبوتس" و"الأدميرال بانتيلييف" الكبيرتان المضادتان للغواصات، والطرادان "غريمياشي" و"بطل روسيا الاتحادية ألدار تسيدينشابوف".
وفي وقت سابق، غادرت أربع سفن حربية وسفينة إسناد صينية ميناء تشينغداو متجهة إلى منطقة المناورات.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا بحر اليابان سفن حربية مناورات عسكرية فی بحر الیابان
إقرأ أيضاً:
المغرب يتصدر دبلوماسية شمال إفريقيا ويحرز المركز 32 عالمياً
أحرز المغرب إنجازاً دبلوماسياً مهما بتصدره قائمة بلدان شمال إفريقيا في مؤشر الدبلوماسية الدولية لسنة 2025، الصادر عن معهد تشاندلر للحكامة، حيث احتل المرتبة الأولى إقليمياً والمرتبة 32 عالمياً من أصل 120 دولة شملها التصنيف.
كما جاء ثانياً على مستوى القارة الإفريقية، خلف رواندا، متقدماً بذلك على قوى إقليمية بارزة.
ويُعدّ مؤشر الدبلوماسية الدولية أحد أبرز المؤشرات التي تقيس قدرة الدول على التأثير في العالم من خلال أدوات السياسة الخارجية، ويأخذ في الاعتبار أربعة معايير فرعية رئيسية، تتعلق بقوة التأثير والسمعة الدولية، وقوة جواز السفر الوطني، والتكامل في التجارة العالمية، والعلامة التجارية الوطنية.
وبحسب التقرير، يعكس تصنيف المغرب التقدم الذي أحرزته المملكة في مجال الدبلوماسية المتعددة الأطراف، وتعزيز علاقاتها مع شركاء تقليديين وجدد، إلى جانب انخراطها النشط في القضايا الإقليمية والدولية، لا سيما من خلال مبادرات الوساطة، التعاون الأمني، والدبلوماسية الاقتصادية.
كما أشاد معهد تشاندلر بالحضور المغربي المتنامي في المحافل الدولية، ونجاحه في تنويع شراكاته الاستراتيجية، خاصة في إطار التعاون جنوب-جنوب، والانفتاح المتزايد على بلدان أمريكا اللاتينية، آسيا، والبلدان الإفريقية.
من جهة أخرى، أبرز التقرير التحسن الكبير الذي عرفه جواز السفر المغربي، والذي بات يتيح لحامليه الدخول إلى عدد متزايد من الدول دون الحاجة إلى تأشيرة، مما يعكس ثقة دولية متزايدة في المؤسسات المغربية.