منوعات، موجة وردية تغمر عالم الموضة مع إطلاق فيلم باربي،رافقت العروض الأولى من فيلم باربي في صالات السينما موجة من الظلال الوردية التي تجلت .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر موجة وردية تغمر عالم الموضة مع إطلاق فيلم "باربي"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

موجة وردية تغمر عالم الموضة مع إطلاق فيلم "باربي"
رافقت العروض الأولى من فيلم "باربي" في صالات السينما موجة من الظلال الوردية التي تجلت في عالم الموضة عبر تعاونات، وتصاميم، ومجموعات أيقونية أصدرتها العلامات العالمية من وحي أسلوب حياة دمية "باربي".فقد حظيت شركة Mattel المصنعة لهذه الدمية بتوقيع عدد كبير من الاتفاقيات بهدف تصنيع أزياء، وأكسسوارات، ومستحضرات تجميل مستوحاة من عالم باربي. ومن أبرز التعاونات في هذا المجال، نذكر تلك التي تم توقيعها مع علامات Gap، وMicrosoft، وForever21، وUlta Beauty، وHot Wheels، وChevrolet، وVictoria’s Secret، وZara.وقد رد الخبراء هذا الإقبال على عالم باربي في قطاعات مختلفة تزامناً مع إطلاق الفيلم إلى أنه يشكل مادة مثالية للتسويق كون هذه الدمية تمثل طريقة حياة ولديها حتى لوناً خاصاً بها. إنه الوردي بظلاله الحيوية الذي يجسده لون Pantone219C في جدول بانتون للألوان. وقد كشف أحد مديري الإنتاج في الفيلم أن كميات الطلاء الوردي المستعملة في ديكورات الفيلم تسببت بنقص عالمي في الطلاء من هذا اللون.يُعرف أسلوب الحياة على طريقة دمية "باربي" باسم Barbiecore، وهو يتميز بالألوان المنعشة وأسلوب حياة ستينيات القرن الماضي أي

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

فنانون بلجيكيون: لا نريد أن نربي أطفالنا في عالم يموت فيه الآخرون جوعا

يشهد الوسط الفني والثقافي في بلجيكا تفاعلا متزايدا مع الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، حيث أُطلقت قبل نحو شهرين مبادرة "أنقذوا غزة- SOS Gaza" بدافع "شعور عميق بالمسؤولية" تجاه ما يجري في القطاع. وتسعى المبادرة إلى إيصال أصوات المواطنين المطالبين بالعدالة، في مواجهة ما يعتبره القائمون عليها تجاهلاً رسميًا مقلقًا على المستوى الأوروبي.

وأكدت الممثلة البلجيكية كاترين دي رويشر، مؤسسة المبادرة، في حديثها لـ"الجزيرة نت"، أن الهدف من الحملة هو تضخيم أصوات الأفراد الذين ينددون بالمجازر والانتهاكات، في محاولة لكسر حجة الحكومات المتكررة بأنها "لا تستطيع فعل شيء"، مشددة على أن العمل الجماعي يمكن أن يُحدث فرقا حقيقيا.

وتوسّعت جهود المبادرة لتشمل الجانب القانوني، إذ أعلنت دعمها للدعوى القضائية التي رفعتها منظمة "الحق من أجل غزة" ضد الحكومة البلجيكية، بتهمة التواطؤ والتقاعس في منع الإبادة الجماعية. وتهدف هذه الخطوة إلى محاسبة السلطات على ما يصفه المنظمون بـ"الصمت المخزي" أمام كارثة إنسانية غير مسبوقة.

وفي ما يتعلق بالوضع الإنساني المتدهور، قالت دي رويشر إن "أطفال غزة يتضورون جوعا أمام أنظار العالم، بينما يغيب أي رد فعل دولي حقيقي تجاه استخدام التجويع كسلاح حرب". وأكدت رفضها لتربية أطفالها في عالم يسمح بمثل هذه الفظائع دون محاسبة أو تدخل فعّال، محذّرة من أن التغاضي عن ما يحدث في غزة "يدفع البشرية نحو الهاوية".

وشدّدت على أن المبادرة ستواصل رفع صوتها في مواجهة الظلم، ليس فقط في غزة، بل في أي مكان يُسحق فيه الإنسان، مؤكدة أن الصمت على مثل هذه الجرائم يجعل العالم شريكًا في استمرارها.

وفي السياق ذاته، دعا الممثل البلجيكي الشاب كوبا ديبي (20 عامًا) إلى تجاوز المقاربات السياسية في النظر إلى ما يحدث في قطاع غزة، معتبرًا أن الوضع هناك يستدعي "استجابة إنسانية فورية" من قبل الفنانين والشخصيات العامة.

كاترين دي رويشر: أطفال غزة يتضورون جوعا أمام أنظار العالم بينما يغيب أي رد فعل دولي حقيقي تجاه التجويع (رويترز)

وقال ديبي إن ما يجري في غزة "تجاوز النقطة التي يمكن اعتبارها مجرد قضية سياسية"، مشيرًا إلى أن سقوط الضحايا من الأبرياء والأطفال جرّاء الجوع يجعل من الضروري التعامل مع المسألة من منظور إنساني خالص.

إعلان

وأضاف أن ما يدفعه للحديث عن غزة ليس انتماءه للفن، بل إحساسه العميق بمسؤوليته كإنسان، مؤكدًا أن الاستمرار في تسليط الضوء على هذه القضية "هو أقل ما يمكن فعله"، معربًا عن أمله في أن يلهم ذلك الآخرين للانضمام إلى هذه الأصوات حتى لا يعود ممكنًا تجاهلها، سواء من جانب الناس أو السياسيين.

وفي حديثه عن دور الفن في التغيير الاجتماعي، أوضح ديبي أن الفنانين والشخصيات العامة يتمتعون بقدرة كبيرة على الوصول إلى جمهور واسع، مما يحمّلهم مسؤولية استخدام هذه المنصة للتوعية بقضايا العدالة والكرامة الإنسانية. ورغم اعترافه بأن تأثيره كممثل شاب لا يزال محدودًا، أعرب عن أمله في أن تسهم مشاركته في إشراك المزيد من الناس ليرفعوا صوتهم قائلين: "كفى"، مؤكدًا أن مواجهة هذه الأزمة الأخلاقية تتطلب تضامنا دوليا حقيقيا، وإرادة إنسانية جماعية لوقف المعاناة.

مقالات مشابهة

  • حفظ الأوراح أمانة.. عالم أزهري: الالتزام بقانون المرور واجب شرعي
  • بطول 10 سنتيمترات.. أصغر أفعى على الأرض تعود من عالم النسيان
  • بوجاتشار.. «أسطورة حديثة» في عالم سباقات الدراجات
  • ناقد موضة يعلق على فستان أصالة في الأردن.. ماذا قال؟
  • عالم المصريات: اليهود يعانون عقدة الحضارة المصرية
  • فنانون بلجيكيون: لا نريد أن نربي أطفالنا في عالم يموت فيه الآخرون جوعا
  • أحلام الشامسي تكشف حقيقة دخول ابنها فاهد عالم الغناء
  • رسالة غامضة من مصطفى عسل تثير الجدل في عالم الإسكواش
  • ناقد الموضة يحرج إليسا بسبب فستانها في حفل جدة..شاهد
  • جوعاهم في الجنة.. وبياناتنا في النار!