بضغطة زر حياتك تتغير.. شارك في مسابقة الحلم Dream 2024 واربح الجائزة الكبرى 1،000،000
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
من بين الأسئلة التي تشغل بال العديد من الناس في العالم العربي هي كيف يمكنهم المشاركة في مسابقة الحلم 2024 التي يقدمها الإعلامي مصطفى الأغا، هذه المسابقة التي أصبحت مشهورة جدًا في الدول العربية توفر فرصة للمتسابقين للحصول على جوائز كبيرة ومغرية، لذلك سنسلط الضوء في هذا المقال على بعض الجوانب المتعلقة بمسابقة الحلم وكيفية الاشتراك فيها.
إذا كنت ترغب في المشاركة في مسابقة الحلم والتنافس على الجوائز، فلديك خيارات متعددة للتسجيل في مسابقة الحلم 2024، وهذه هي أبرز الخيارات:
الرسائل النصية القصيرة: ترسل رسالة نصية تحمل كلمة حلم أو Dream إلى الرقم المخصص لبلدك وستستقبل سؤالًا عليك الإجابة عليه بطريقة صحيحة لتزيد من فرصك في الفوز.
تطبيق الحلم: تقوم بتنزيل تطبيق الحلم من متجر التطبيقات الذي يتوافق مع جهازك وعليك التسجيل في التطبيق بواسطة رقم هاتفك الجوال وستحصل على عملات رقمية يمكنك استعمالها للمشاركة في المسابقة كما يحق للمتسابق أن يشتري عملات رقمية إضافية عند الحاجة.
شروط الاشتراك في مسابقة الحلم
للمشاركة في مسابقة الحلم التي تنظمها MBC، يجب عليك تلبية بعض الشروط الأساسية وهي:
أن تسكن في إحدى الدول العربية التي تعرض فيها مسابقة الحلم.
أن ترسل رسالة نصية قصيرة تضم كلمة حلم أو Dream إلى الرقم الخاص ببلدك أو أن تسجل عبر موقع الحلم
الرسمي أو تطبيق الحلم.
أن تكون من أصول عربية.
أن يكون عمرك 18 سنة فأكثر.
أن تجيب بشكل صحيح على سؤال واحد لتنشيط فرصك في السحب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فی مسابقة الحلم
إقرأ أيضاً:
جندي إسرائيلي شارك في حرب غزة: أشعر بالخجل والذنب لأن الناس يموتون جوعا
كشفت شبكة NBC الأميركية، في تقرير ميداني، عن تزايد الأصوات المعارضة للحرب على غزة داخل صفوف الجنود الإسرائيليين، بما في ذلك جنود احتياط وطيارون سابقون، في ظل تصاعد العمليات العسكرية واتساع دائرة الدمار والمعاناة الإنسانية في القطاع.
ونقلت الشبكة عن عدد من الجنود شهادات صريحة تعكس شعورًا متناميًا بأن الحرب فقدت مبرراتها الأخلاقية، وتحولت إلى "حرب انتقامية تُقتل فيها أعداد كبيرة من الأبرياء دون ضرورة عسكرية حقيقية".
وأعرب جندي احتياط شارك في القتال عن شعوره بـ"الخجل والذنب لأن الناس داخل غزة يموتون من الجوع"، مضيفًا: "كإسرائيلي وكإنسان، أدعو حكومتي إلى التوقف عن تجويع مليوني شخص".
واعتبر جندي آخر أن توسيع نطاق العمليات العسكرية جاء "بدافع سياسي وليس لأسباب عسكرية"، واصفًا القرار بأنه "غير أخلاقي".
وشدد جندي احتياط شارك سابقًا في الحملة على غزة أنه يرفض المشاركة في "ارتكاب جرائم حرب"، مضيفًا أن "هذا هو السلوك الوطني السليم".
وكشف التقرير عن تململ في أوساط الطيارين العسكريين، حيث نقل عن طيار متقاعد أن العديد من الزملاء يطالبون بإنهاء الحرب، ليس بدافع الإرهاق، بل لإيمانهم بأنها غير شرعية"، مشيرًا إلى أن إسرائيل "باتت رهينة في يد شركاء نتنياهو المتطرفين الذين يبتزونه سياسيًا للبقاء في السلطة".
وانتقد أحد جنود القوات الجوية تصريحات وسلوك بعض الوزراء في الحكومة الإسرائيلية بشأن غزة، واصفًا إياها بأنها لا تصدر عن مسئولين ذوي أخلاق"، فيما اتهم حكومة نتنياهو بـ"إهمال ملف الرهائن لصالح البقاء السياسي على حساب المصلحة الوطنية".