الأسبوع:
2025-08-01@08:41:02 GMT

بعد انتشاره.. طرق الوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا

تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT

بعد انتشاره.. طرق الوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا

تزداد إصابة الأشخاص بـ نزلات البرد والانفلوانزا في فصل الشتاء، بالتزامن مع انخفاض درجات الحرارة، وحدوث التقلبات الجوية، فيما انتشرت خلال هذه الفترة بين المواطنين عدوى فيروسية بالجهاز التنفسي، ولذلك يبحث الكثيرين عن طرق الوقاية من نزلات البرد والانفلوانزا.

الوقاية من نزلات البرد والانفلوانزا

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الوقاية من نزلات البرد والانفلوانزا وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

الوقاية من نزلات البرد والانفلوانزاطرق الوقاية من نزلات البرد والانفلوانزا

-أخذ التطعيم.. من أفضل طرق الوقاية من الإنفلونزا عامة حتى الأشخاص الاصحاء يجب أن يتلقوا التطعيم.

- تناول المشروبات الساخنة.. المشروبات الدافئة تساعد على تقوية الجهاز المناعي ويقلل من الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا.

- غسل الأيد بانتظام.. لمدة 20 ثانية هو أفضل طريقة لمنع الإصابة بـ نزلات البرد والانفلوانزا، ويمكن تطهير اليدين بالمعقم، بشرط أن يحتوي على الكحول الإيثيلي بنسبة 70%.

- العطس في الكوع.. الفيروسات تكون في اليد وممكن تقليل انتشار الفيروسات بالعطس في كوعك بدل من العطس في كف الأيد.

- تطهير الأسطح العامة.. تكون الفيروسات المسببة لنزلات البرد والانفلونزا على الأسطح العامة لمدة 84 ساعة.

- شرب الماء.. يساعد الماء في تقوية جهازك المناعي ويعمل على منعك من الاصابة بالانفلونزا.

الوقاية من نزلات البرد والانفلوانزاالوقاية من نزلات البرد والانفلوانزا

- تجنب التعرض لـ الهواء.. من الأفضل البقاء في المنزل أثناء حدوث التقلبات الجوية، وعدم التعرض لـ الهواء البارد، لأنه قد يؤدي للإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا.

- ارتداء الملابس الثقيلة.. اختيار الملابس المناسبة لأنها من الوسائل التي تحمي من الإصابة بنزلات البرد.

-النوم الجيد.. يجب أخذ قسط من الراحة والنوم الكافي، حتى يقي جسمك من الإصابة بنزلات البرد.

- تناول الفواكه والخضراوات.. من الأطعمة التي تحد من خطر الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا، لأنها تحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة.

- تناول الأطعمة الغنية بفيتامين سي.. مثل البرتقال والليمون والجوافة والرمان، تساعد على تقوية الجهاز المناعي وتقليل فرص الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا.

- ممارسة الرياضية في فصل الشتاء.. يساهم في الوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا، لأنه يحسن تدفق الدم المحمل بالأكسجين إلى جميع أعضاء الجسم.

الوقاية من نزلات البرد والانفلوانزاعادات صحية الجيدة

- تجنب الأماكن المزدحمة بالناس وارتداء كمامة للوجه.

- غسل اليدين بالماء الدافئ والصابون بشكل منتظم.

- استخدام مطهر لليدين يحتوي على الكحول.

- تجنب لمس الفم، والعينين، والأنف دون غسل اليدين.

- تنظيف جميع الأسطح وقوابض الباب وغيرها من الأشياء قبل لمسها.

الوقاية من نزلات البرد والانفلوانزاطرق لـ تقوية جهاز المناعة

- تناول نظام غذائي صحي.

- ممارسة الرياضة غير الشاقة بانتظام.

- النوم لمدة 7 - 9 ساعات.

- التقليل من التوتر والإجهاد.

- الحفاظ على الوزن.

اقرأ أيضاًأبرزها الأسماك الزيتية.. أفضل الأطعمة للوقاية من الإصابة بنزلات البرد في الصيف

مع بدء فصل الشتاء.. 5 نصائح تساعدك على تجنب الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا

مع اقتراب الشتاء.. نصائح لتجنب الإصابة بنزلات البرد

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فصل الشتاء التقلبات الجوية انخفاض درجات الحرارة تقوية جهاز المناعة نزلات البرد والانفلوانزا بالجهاز التنفسي الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا نزلات البرد والإنفلونزا من الإصابة بنزلات البرد

إقرأ أيضاً:

3 من أصل 5 حالات سرطان كبد يمكن الوقاية منها.. كيف ذلك؟

نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، تقريرا، لمراسلتها للشؤون الصحية، نينا أغراوال، قالت فيه إنّ: "سرطان الكبد يودي بحياة أكثر من 700 ألف شخص سنويا. ولكن يمكن الوقاية من ثلاث من كل خمس حالات، وفقا لتحليل شامل نُشر الاثنين الماضي، في مجلة لانسيت".

وبحسب التقرير الذي ترجمته "عربي21" فإنّ: "البحث خلص إلى إمكانية الوقاية من خلال معالجة الأسباب الرئيسية للمرض: التهاب الكبد الوبائي ب، والتهاب الكبد الوبائي ج، وأمراض الكبد المرتبطة بالكحول، وأمراض الكبد المرتبطة بعوامل الخطر الأيضية مثل السمنة".

وتابع: "مع ما يقرب من 900 ألف حالة جديدة عالميا كل عام، يُعد سرطان الكبد سادس أكثر أنواع السرطان شيوعا وثالث سبب رئيسي للوفاة بسبب السرطان"، فيما توقّعت الدراسة أنه: "إذا استمرت الحالات في الارتفاع بالمعدل الحالي، فإن عدد التشخيصات السنوية الجديدة سيتضاعف تقريبا، ليصل إلى 1.5 مليون حالة عالميا في عام 2050".

وقدّر الباحثون، وفقا للتقرير نفسه، أنّ: "أمراض الكبد الناتجة عن تعاطي الكحول واختلال وظائف الأيض ستشكل معا ما يقرب من ثلث حالات سرطان الكبد الجديدة بحلول ذلك الوقت"، مردفا: "تتوافق النتائج مع ما شاهده أخصائيو الكبد في عياداتهم لسنوات".

وقال الأستاذ المشارك في الطب بكلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا، والذي لم يشارك في الدراسة، برايان لي: "سرطان الكبد شائع، ويسبب معاناة ووفاة شديدين، والجزء الأكثر حزنا بالنسبة لي كطبيب هو أن معظم الحالات يمكن الوقاية منها".

بدوره، أستاذ علم الأورام الطبية للجهاز الهضمي في مركز إم دي أندرسون للسرطان بجامعة تكساس، والذي لم يشارك في الدراسة، أحمد كاسب، أبرز: "ساعد تحسين الفحص والتطعيم والعلاج في السنوات الأخيرة في الحد من التهاب الكبد الفيروسي، وخاصة في الولايات المتحدة. لكن خطر الإصابة بسرطان الكبد الناجم عن الإفراط في تعاطي الكحول ومرض الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي، أو MASLD، والمعروف سابقا باسم مرض الكبد الدهني غير الكحولي، لم يُعترف به وتم التقليل من شأنه".

أيضا، أوضح رئيس قسم الطب في كلية بايلور للطب في تكساس وأحد مؤلفي الدراسة الجديدة، هاشم السراج، بأنّ: "الغالبية العظمى من سرطانات الكبد تنشأ لدى الأشخاص المصابين بتليف الكبد. يُلحق تليف الكبد، أو تندب الكبد المتقدم وغير القابل للإصلاح إلى حد كبير، الضرر بالأنسجة السليمة ويمنع العضو من العمل بشكل طبيعي".

وأردف: "يُسبب فيروسا التهاب الكبد الوبائي "ب" و"ج" التهابا، وإذا تُرك دون علاج، فقد يُسبب ندبات وتلفا في الكبد، مما قد يؤدي إلى تليف الكبد. كما يُؤدي كل من الكحول والخلل الأيضي إلى ترسبات غير طبيعية للدهون في الكبد، مما قد يُؤدي أيضا إلى الالتهاب".

وأضاف بأنّ: "تراكم الدهون والالتهاب يُشكلان "طريقا سريعا" لتندب الكبد، والذي بدوره قد يُلحق الضرر بالحمض النووي ويُؤدي إلى السرطان"، مردفا: "قد تكون هناك عدة طرق للوصول إلى هذا الطريق السريع".


لماذا قد لا يُكتشف المرض؟
خلصت دراسة جديدة إلى أنه: "من المتوقع أن تنخفض نسبة سرطانات الكبد الناتجة عن التهاب الكبد "ب" و"ج" إلى 63% بحلول عام 2050، من 68% في عام 2022. إلا أنه من المتوقع أن يزداد عبء سرطانات الكبد الناتجة عن الكحول ومتلازمة التمثيل الغذائي المرتبط بالدهون (MASLD)".

وأضافت: "يُقدر أن أربعة من كل 10 بالغين حول العالم مصابون بمتلازمة التمثيل الغذائي المرتبط بالدهون (MASLD)، وهي حالة تتراكم فيها الدهون في الكبد. وتشمل عوامل الخطر السمنة وداء السكري من النوع الثاني".

وتابعت: "ستتطور لدى مجموعة فرعية من مرضى متلازمة التمثيل الغذائي المرتبط بالدهون (MASLD) حالة متقدمة تُسمى التهاب الكبد الدهني المرتبط بالخلل الأيضي (MASH)، والذي يُوصف بأنه قاتل صامت لأنه قد يتطور إلى تليف الكبد وسرطان الكبد دون أن يُلاحظ".

"توصي الإرشادات الحالية بمراقبة سرطانات الكبد لدى المرضى الذين لديهم تاريخ من التهاب الكبد الفيروسي أو تليف الكبد المُؤكد. وأوضح كاسب أن مرضى متلازمة التمثيل الغذائي المرتبط بالدهون (MASLD) لا يستوفون هذه المعايير عادة، ولكن قد يُصابون بتندب في الكبد دون ظهور أعراض، دون أن يعلم أحد" أورد التقرير نفسه الذي ترجمته "عربي21".

واختتم نقلا عن أخصائية أمراض الكبد في كلية الطب بجامعة شيكاغو والمؤلفة الرئيسية لإرشادات إدارة MASLD، ماري رينيلا: "لهذا السبب، يجب أن يبدأ فحص أمراض الكبد على مستوى الرعاية الصحية الأولية، حيث يمكن أن تمر الحالات دون اكتشافها بسهولة"، كما أوصت الأطباء باستخدام مقياس يُسمى Fib-4، والذي يستخدم نتائج فحوصات الدم الروتينية لتقدير مقدار ندبات الكبد، لفحص المرضى المعرضين لمخاطر عالية. 

ويشمل ذلك الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني أو السمنة مع عامل خطر أيضي آخر واحد على الأقل، مثل ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم. يُمكن عكس MASLD بتغيير نمط الحياة، بما في ذلك اتباع نظام غذائي صحي وزيادة التمارين الرياضية، وقد ثبت مؤخرا أن أدوية إنقاص الوزن فعالة في عكس الندبات أيضا.

وقالت رينيلا: "إذا أوقفت سبب أو دافع التندب والإصابة في الكبد، فسيكون لديك دافع أقل للإصابة بالسرطان".

الكحول يُفاقم المشكلة
كما أن أمراض الكبد المرتبطة بالكحول آخذة في الارتفاع. في بحث نُشر هذا الشهر، أظهر الدكتور لي وزملاؤه أنّ: "خطر الإصابة بأمراض الكبد المرتبطة بالكحول بين مدمني الكحول (ما لا يقل عن 10 مشروبات أسبوعيا للنساء و15 للرجال) في الولايات المتحدة قد تضاعف بأكثر من الضعف بين عامي 1999 و2020، على الرغم من تعاطي الكحول بنسب مماثلة خلال تلك الفترة". 

وأوضح لي أنّ: "هذا يشير إلى أن مدمني الكحول اليوم قد يكونون أكثر حساسية لتأثيرات الكحول على الكبد مقارنة بمن كانوا في الماضي"، مبرزا: "قد يكون هذا بسبب تغيّر تعداد مدمني الكحول. فقد وجد الباحثون أن النساء، الأكثر عرضة من الرجال لتكوين الدهون وتلف الكبد بسبب الكحول، يُشكلن الآن نسبة أكبر من مدمني الكحول مقارنة بما كنّ عليه قبل 20 عاما".


واختتم التقرير بالقول إنّه: "ينطبق الأمر نفسه على الأشخاص المصابين بمتلازمة التمثيل الغذائي، وهي مجموعة من الاضطرابات الأيضية التي تزيد مجتمعة من خطر الإصابة بمرض السكري وأمراض القلب والسكتة الدماغية، وتُفاقم الضرر الذي يُلحقه الكحول بالكبد".

واستطرد: "يمكن أن يُؤدي الإفراط في شرب الكحول والإصابة بحالة أيضية مثل السمنة إلى تلف الكبد بشكل مستقل، لكن المرضى الذين ينتمون إلى كلتا الفئتين معرضون لخطر عال بشكل خاص. ومن المرجح أن تستمر هذه الاتجاهات".

قالت رينيلا: "يتزايد تعاطي الكحول، كما تتزايد معدلات السمنة ومرض السكري"، مضيفة: "أتوقع أن نستمر في رؤية عبء مرتفع من أمراض الكبد".

مقالات مشابهة

  • الوقاية من المضاعفات.. أعراض سرطان المثانة في المراحل الأولى والأخيرة
  • ألم العصعص: أعراضه وعلاجه وطرق الوقاية منه
  • تقوية المناعة.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول الكريز؟
  • 3 من أصل 5 حالات سرطان كبد يمكن الوقاية منها.. كيف ذلك؟
  • برج الميزان .. حظك اليوم الأربعاء 30 يوليو 2025 : تجنب الضغوط النفسية
  • برج العقرب .. حظك اليوم الأربعاء 30 يوليو 2025: تجنب تدخل صديق
  • برج الجوزاء .. حظك اليوم الأربعاء 30 يوليو 2025 : تخصيص وقت لحبيبك
  • فعاليات توعوية لتعزيز الوقاية من المخدرات ضمن برنامج الانضباط العسكري
  • «خمسة لصحتك».. أسباب الصداع النصفي وطرق الوقاية والعلاج
  • 12 طريقة تخلصك من الأرق وقلة النوم