صدى البلد:
2025-06-01@11:59:22 GMT

بريطانيا تفرض 50 عقوبة جديدة على روسيا

تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT

أعلنت المملكة البريطانية المتحدة ،اليوم الخميس، فرض أكثر من 50 عقوبة جديدة بمناسبة مرور عامين على الحرب الروسية على أوكرانيا.

وأعلن وزير الخارجية، ديفيد كاميرون، اليوم عن أكثر من 50 عقوبة جديدة تستهدف الأفراد والشركات التي تدعم حرب بوتين غير القانونية في أوكرانيا.

وتتخذ العقوبات إجراءات صارمة ضد أولئك الذين يزودون مستودع أسلحته المستنفدة بالذخائر مثل أنظمة إطلاق الصواريخ والقذائف والمتفجرات.

وتستهدف هذه العقوبات الجديدة أيضاً المصادر الرئيسية للإيرادات الروسية، وتضيق الخناق على تجارة المعادن والماس والطاقة، وتقطع التمويل عن حرب بوتين غير القانونية من كل زاوية.

وقال وزير الخارجية ديفيد كاميرون: “لقد أظهرت أوكرانيا أنها قادرة على الدفاع عن نفسها وسوف تفعل ذلك. لقد تصور بوتن خطأً أنه ما دام اقتصاد روسيا أكبر من اقتصاد أوكرانيا، فإنه سيحقق نصراً سريعاً. لكن اقتصادات أصدقاء أوكرانيا أكبر بنحو 25 مرة من اقتصاد روسيا”.

وتابع “بعد عامين، نقف متحدين في دعم أوكرانيا.. إن ضغوطنا الاقتصادية الدولية تعني أن روسيا لا تستطيع تحمل هذا الغزو غير القانوني. إن عقوباتنا تحرم بوتين من الموارد التي يحتاجها بشدة لتمويل حربه المتعثرة”.

واستطرد “معًا، لن نتهاون في وجه الطغيان. وسوف نستمر في دعم أوكرانيا في نضالها من أجل الديمقراطية – طالما استغرق الأمر ذلك”.

وأكد على إن إجراءات اليوم من شأنها أن تعطل قدرة بوتين على تجهيز جيشه المتعثر الآن بمعدات عالية التقنية والأسلحة التي تشتد الحاجة إليها، فضلاً عن منعه من إعادة ملء خزائنه الحربية ــ في حين تدافع أوكرانيا عن نفسها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إطلاق الصواريخ والقذائف إطلاق الصواريخ اجراءات صارمة اجراءات الحرب الروسية الحرب الروسي

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تعلن استعدادها لمواجهة مسلحة مع روسيا

يمن مونيتور/قسم الأخبار

اعتبر وزير دفاع بريطانيا جون هيلي أن بلاده مستعدة لمواجهة مسلحة مع روسيا، معتبرا أن زيادة إنفاق بلاده على القوات المسلحة وقاعدتها الصناعية جزء من الاستعداد للقتال إذا تطلب الأمر.

وفي تصريح له يوم أمس، كشف هيلي أن المملكة المتحدة ستنفق 3% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع بحلول عام 2034، مؤكدا أنه “لا يملك أي شكوك” في قدرة البلاد على تحقيق هذا الهدف.

وفي الآونة الأخيرة، تصاعد الخطاب الغربي حول “مواجهة عسكرية” مع روسيا، وتتالت التصريحات في الغرب حول احتمال وقوع صراع مسلح مباشر بين حلف “الناتو” وموسكو، مع الإشارة إلى نشاط غير مسبوق بالقرب من الحدود الغربية لروسيا. كما يوسع “الناتو” مبادراته، واصفا إياها بـ”احتواء العدوان الروسي”.

من جهتها، أعربت موسكو مرارا عن قلقها من تعزيز قوات الحلف في أوروبا. وقد صرحت وزارة الخارجية الروسية بأن روسيا “تبقى منفتحة على الحوار مع الناتو”، ولكن على أساس المساواة، مشددة على ضرورة تخلّي الغرب عن سياسة “عسكرة القارة”.

بوتين: لا مصلحة لروسيا في مهاجمة “الناتو”

وأوضح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أكثر من مرة أن موسكو “لا تنوي مهاجمة دول الناتو”، مؤكدا أن ذلك “لا معنى له”

. وأوضح أن السياسيين الغربيين “يخوّفون شعوبهم باستمرار بتهديد روسي وهمي” بهدف صرف الانتباه عن مشاكلهم الداخلية، لكن “الأذكياء يفهمون جيدا أن هذا زيف”.

المصدر: نوفوستي

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تفرض ضرائب جديدة على الموظفين لتمويل نفقات حرب غزة
  • بريطانيا تعلن استعدادها لمواجهة مسلحة مع روسيا
  • روسيا تعتزم إرسال وفد لإسطنبول لإجراء جولة جديدة من المفاوضات مع أوكرانيا
  • روسيا تعتزم إرسال وفد إلى إسطنبول لإجراء جولة جديدة من المفاوضات مع أوكرانيا
  • أكبر عملية إجلاء.. حرائق الغابات تفرض الطوارئ في هذه المنطقة| ما القصة؟
  • بمسيّرات.. روسيا تشن هجوما عنيفا ضد أكبر موانئ أوكرانيا على نهر الدانوب
  • روسيا تشن هجوماً واسعا على أوكرانيا بـ 90 مسيّرة
  • بريطانيا تسجل أكبر انخفاض في إنتاج السيارات
  • روسيا تنتظر رد أوكرانيا بشأن حضور محادثات جديدة في إسطنبول
  • ترامب يعرض وساطة تاريخية.. اجتماع ثلاثي مع بوتين وزيلينسكي وتسوية أوكرانيا خلال أسبوعين