معلومات عن الفنانة مرام علي السورية بعد احتفالها بعيد ميلادها الـ32
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
احتفلت الفنانة السورية مرام علي بعيد ميلادها الـ32، بحضور عدد من الفنانين، في العاصمة اللبنانية بيروت، وشاركت إحدى صديقاتها الصور عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وتفاعل الجمهور معها، معبرين عن حبهم لها.
إطلالة الفنانة مرام عليظهرت في لقطات عدة خلال احتفالها بعيد ميلادها، كانت فيها بإطلالتين مختلفتين، إذ اختارت الملابس الأولى بدلة كاملة متناسقة مع لون الكيك باللون البنفسجي، وإطلالة أخرى ارتدت فستانًا باللون النبيتي، مربوط من جهة الخصر، مع اعتمادها على تسريحة الشعر الانسيابي، ووضعها لمسات من المكياج تناسبت مع إطلالتها الجذابة.
وعلى غرار مظاهر الاحتفال بعيد ميلادها ظهرت الفنانة مرام علي في لقطات متداولة، وهي فرحة كثيرًا بالاحتفال بعيد ميلادها، وترقص بعفوية شديدة وهي سعيدة، ومعها الفنان نيكولا معوض وباميلا الكيك وريتا حرب وهبة نور.
View this post on Instagram
A post shared by Rania Bakri (@rania.bakri)
من هي الفنانة مرام علي السورية؟
بعد احتفالها بعيد ميلادها، نستعرض معلومات عنها بحسب الحسابات الرسمية لها على مواقع التواصل الاجتماعي، وحديثها في أحد اللقاءات:
- ولدت في شهر فبراير عام 1992م .
- بدأت مسيرتها المهنية عام 2011 م، اكتشفها المخرج نجدة أنزور.
- وُلدت في محافظة دمشق في الجمهورية العربية السورية.
- أول أعمالها مسلسل شيفون عام 2011م.
- شاركت في مسلسلات عدة منها مسلسل بنات العائلة 2012، ومسلسل وطن حافظ عام 2013، ومسلسل ناترين 2013، ومسلسل سوبر فاميلي 2013، ومسلسل فتت لعبت عام 2013، وأخر أعمالها مسلسل الخائن.
- لا تفصح عن الأمور المتعلقة بحياتها الشخصية كثيرًا، لكنها تشارك العديد من الصور لها على مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرام علي السورية عيد ميلاد بعید میلادها
إقرأ أيضاً:
فى ذكرى ميلادها.. قصة فاتن حمامة مع أزواجها
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة فاتن حمامة الملقبة بسيدة الشاشة العربية التى قدمت عددا كبيرا من الأعمال الفنية التى تظل علامة فى تاريخ السينما المصرية.
وتعد فاتن حمامة واحدة من أعظم نجمات السينما المصرية والعربية، حيث تركت بصمة خالدة في عالم الفن بأعمالها التي تعيش في قلوب عشاق السينما حتى اليوم. قدمت العديد من الأعمال المميزة في السينما والدراما التلفزيونية، وأصبحت رمزًا للأناقة والجاذبية.
منذ "يوم سعيد" حتى “أرض الأحلام”بدأت فاتن حمامة مسيرتها الفنية في عام 1940 من خلال فيلم "يوم سعيد"، وامتدت حتى آخر أعمالها في "أرض الأحلام" عام 1993. طوال هذه السنوات، قدمت أكثر من 100 عمل سينمائي ودرامي، توزعت بين الأفلام المميزة مثل "نهر الحب"، "دعاء الكروان"، و"سيدة القصر"، بالإضافة إلى المسلسل التلفزيوني الشهير "ضمير أبلة حكمت".
قدمت فاتن حمامة في هذه الأعمال العديد من الأدوار التي عالجت قضايا اجتماعية وسياسية، مما جعلها رمزًا للمرأة القوية والمثابرة.
جوائز وتكريمات مستحقةحصلت فاتن حمامة على العديد من الجوائز والتكريمات طوال مسيرتها الفنية، وكان لقب "سيدة الشاشة العربية" شاهدًا على مكانتها الفنية الرفيعة. وقد تميزت بأدائها المتنوع الذي جعلها من أبرز الوجوه في السينما المصرية والعربية.
رغم النجاح الكبير الذي حققته في مجال الفن، كانت حياة فاتن حمامة الزوجية مليئة بالتحديات والقصص الشخصية المثيرة. تزوجت ثلاث مرات، ومرت بحياة زوجية متنوعة، أثرت على مسيرتها وأعمالها.
الزواج الأول.. فاتن حمامة وعز الدين ذو الفقارتزوجت فاتن حمامة من المخرج عز الدين ذو الفقار بعد قصة حب نشأت خلال تصوير فيلم "خلود"، الذي جمعهما في دورين تمثيليين وإخراجيين. استمرت علاقتهما لمدة 6 سنوات، أنجبا خلالها ابنتهما نادية. وتعاون الثنائي في عدة أفلام مهمة مثل "موعد مع الحياة" و"موعد مع السعادة"، وقد كانت هذه الفترة من حياتها مليئة بالتحديات والنجاحات.
الزواج الثاني.. فاتن حمامة وعمر الشريفتعتبر علاقة فاتن حمامة بالفنان عمر الشريف من أشهر الزيجات في تاريخ السينما العربية. شكلا معًا ثنائية فنية لا تُنسى، حيث تألقا في العديد من الأفلام الناجحة مثل "صراع في الوادي" و"فتاة من فلسطين". ورغم انفصالهما في عام 1974 بعد زواج دام 19 عامًا، ظل الجمهور يربط بينهما لعقود طويلة، حيث كانت علاقة مليئة بالمشاعر والذكريات التي لا تزال حية في أذهان الجمهور.
الزواج الثالث..فاتن حمامة ومحمد عبد الوهابفي عام 1975، تزوجت فاتن حمامة من الطبيب محمد عبد الوهاب، واستمر هذا الزواج حتى وفاتها في 2015. ورغم أن هذا الزواج ظل بعيدًا عن الأضواء مقارنة بعلاقتها الشهيرة مع عمر الشريف، إلا أن زواجهما استمر 40 عامًا، وتميز بالعلاقة المستقرة والمليئة بالحب والتفاهم.
رحيل سيدة الشاشة العربيةتوفيت فاتن حمامة في 17 يناير 2015، ولكن إرثها الفني لا يزال حيًا، وذكرى أعمالها ستظل في قلوب كل محبي السينما العربية.