نموذج محاكاة للمقابلات الشخصية لفريق "شباب يدير شباب" Yly بالقليوبية
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
نفذ فريق "شباب يدير شباب " Yly متطوعي وزارة الشباب والرياضة" بالقليوبية محاكاه للإنترفيوهات" المقابلات الشخصية بحضور رؤساء اللجان للموسم الخامس ، وذلك لتدريب الأعضاء لإستقبال الموسم القادم ، وتدريبهم علي كافة الاسئلة ، يلي المحاكاة سيشن عن لغة الإشارة .
أكد الدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية في حديث سابق أن وزارة الشباب والرياضة تستهدف دمج الشباب والمتطوعين في تنفيذ البرامج والأنشطة وذلك لخلق جيل قادر علي القيادة ، لدية أفكار شبابية لتنفيذها داخل المحافظة بالشكل اللائق فنيا وتنظيميا .
يُذكر أن مشروع متطوعي وزارة الشباب والرياضة برعاية الدكتور "أشرف صبحي" وزير الشباب والرياضه ، وذلك بهدف توسيع قاعدة المشاركة الشبابية والترويج لأنشطة وزارة الشباب والرياضة، وتدريب وتثقيف الشباب وتأهيلهم لسوق العمل .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: متطوعي وزارة الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة وزير الشباب والرياضة مقابلات الشخصية وكيل وزارة الشباب والرياضة أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة لغة الإشارة وزارة الشباب والرياضة مشروع متطوعي وزارة الشباب والرياضة وزارة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
الإمارات تشارك في قمة شباب بريكس بالبرازيل
دبي: «الخليج»
شاركت دولة الإمارات في أعمال «قمة شباب بريكس»، التي تستضيفها جمهورية البرازيل الاتحادية الصديقة، إلى جانب وفود من الدول الأعضاء وشركائها من دول الجنوب العالمي، وذلك بهدف مناقشة سُبل تعزيز دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة والمساهمة في صنع القرار على المستوى العالمي.
ترأس خالد النعيمي، مدير المؤسسة الاتحادية للشباب، وفد الدولة المشارك في القمة والذي ضم نخبة من الكفاءات الوطنية الشابة، ومثّل أعضاء الوفد العديد من القطاعات الحيوية التي تتماشى مع مجالات التركيز الأساسية لمجموعة بريكس المستقبلية، إلى جانب شباب من أعضاء مجلس بريكس العالمي للشباب، وهو ما يعكس ريادة الشباب الإماراتي وقدرتهم على الإسهام الفاعل في صياغة مستقبل أكثر تكاملاً وشمولية.
وقال خالد النعيمي، إن المشاركة في هذه القمة فرصة استثنائية لبناء جسور التعاون بين شباب الجنوب العالمي، وتعزيز الوعي السياسي، ودعم المبادرات القيادية، وتمكين الشباب من الابتكار وريادة الأعمال، خصوصاً في الاقتصاد الأخضر والتقنيات الرقمية، بما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة، وبناء مستقبل أكثر استدامة لكافة المجتمعات حول العالم.
وناقشت القمة عدداً من المحاور الأساسية، من بينها: التكامل بين شباب الجنوب العالمي وتحدياتهم السياسية والتنظيمية، وتوظيف الشباب والتنمية المشتركة، والتعليم والعلوم والتكنولوجيا والابتكار كمحركات للتنمية الوطنية، إضافة إلى قضايا السيادة والعدالة الاجتماعية، والحفاظ على البيئة والسلام، وحق الشعوب في بناء مستقبل مشترك.
وتعكس مشاركة دولة الإمارات في هذه القمة التزامها بتعزيز التعاون الدولي في قضايا الشباب، وإيمانها بدورهم المحوري في بناء عالم أكثر توازناً وتقدّماً.