ميار الغيطى تعيد فتح قضية مقتل ابنة ليلى غفران في "جريمة منتصف الليل"
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أعادت الفنانة ميار الغيطى فتح قضية مقتل هبة العقاد ابنة المطربة ليلى غفران، وذلك بعد مرور 15 عاما على مقتلها، من خلال مسلسل" جريمة منتصف الليل" المقرر عرضه في رمضان 2024.
وتدور أحداث المسلسل المكون من 15 حلقة في إطار اجتماعي تشويقي، عن جريمة قتل تقع في وقت متأخر من الليل، وتلك الجريمة هي اغتيال طالبتين جامعيتين بمقر سكن إحداهما، وتحوم الشبهات حول كل الدوائر المرتبطة بهما وتتعقد الأحداث عندما نكتشف العوالم الخفية والغامضة لهما، وقصص الطالبات والطلبة والأساتذة.
ومن المقرر أن تكشف الشركة المنتجة للعمل، عن البرومو الرسمي للمسلسل خلال الأيام المقبلة.
مسلسل "جريمة منتصف الليل" بطولة ميار الغيطى ورانيا يوسف، صلاح عبدالله، أحمد عبدالعزيز، حسنى شتا، عفاف شعيب، ملك قورة، محمد سليمان، إلهام عبدالبديع، محمد عز، محمد مهران، محمد عز، أحمد جمال سعيد، وكريم عبدالغني، كما يشارك في البطولة من نجوم الخليج كلا من ليلي سلمان، على السبع، ونوف عبدالله، والعمل من تأليف محمد الغيطي وإخراج عصام شعبان.
ليلى غفران وابنتها هبة العقادكما تشارك الفنانة السعودية القديرة ليلى سلمان الشهيرة بـ"السلطانة" في المسلسل، حيث تقدم شخصية "الدكتورة مها" صاحبة الجامعة الخاصة التي تدور فيها أحداث المسلسل، وبها الطالبات الضحايا.
وقالت سلمان أنها تدربت على اللهجة المصرية لمدة ثلاثة أشهر متواصلة قبل بدء التصوير، وأن هذا العمل سيكون بداية لها في الدراما المصرية، متمنية أن يلقى العمل إعجاب الجمهور، وتلقى شخصيتها رضاهم وإعجابهم في أولى تجاربها بالدراما المصرية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قصة مسلسل جريمة منتصف الليل قتل ليلى غفران ميار الغيطي الفنانة ميار الغيطى عفاف شعيب ملك قورة صلاح عبدالله أحمد عبدالعزيز اللهجة المصرية
إقرأ أيضاً:
ابنة صائد الطائرات تكشف ذكريات مؤثرة مع والدها قبل استشهاده في حرب أكتوبر
قالت نهلة أحمد حسن، ابنة الشهيد المقدم أحمد حسن، الملقب بـ"صائد الطائرات"، إن ذكرى نصر السادس من أكتوبر تعيد إلى الأذهان مواقف إنسانية خالدة عاشها الأبطال الذين ضحوا بأرواحهم من أجل تحرير الأرض واستعادة الكرامة.
وخلال حوارها في برنامج "صباح البلد"، مع الإعلاميتين نهاد سمير وسارة مجدي، أوضحت نهلة أن والدها استشهد وهي في عمر السادسة، بينما كان شقيقها يبلغ عامين فقط، مشيرة إلى أن ذاكرتها الطفولية ما زالت تحتفظ بمواقف مؤثرة، أهمها آخر زيارة له يوم عيد ميلاده في الأول من أكتوبر 1973، أي قبل استشهاده بأيام.
وأضافت أنها في تلك الزيارة أحضرت قطعة "لبان" لوالدها كهدية رمزية، لكنه رفض أخذها قائلاً بابتسامة: "خليهولك يا حبيبتي".
أكدت أنها أخفتها في حقيبته دون أن تعلم أنها لن تراه مرة أخرى، في مشهد لا يزال راسخًا في وجدانها رغم مرور العقود.