الخارجية الفرنسية تدين دعوة وزير المالية الإسرائيلي بشأن خطط بناء مستوطنات بالضفة الغربية
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أدانت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم الثلاثاء، دعوة بتسلئيل سموتريش وزير المالية الإسرائيلي إلى الموافقة على خطط بناء 3300 وحدة استيطانية بالضفة الغربية، وفقاً لقناة «القاهرة الإخبارية».
يذكر أن، حركة حماس بدأت عملياتها العسكرية «طوفان الأقصى» ضد الاحتلال الإسرائيلي، يوم السبت الموافق 7 أكتوبر 2023، وجاء ذلك كرد فعل على كافة الأعمال الإجرامية والمجازر التي ترتكب ضد المدنيين الفلسطينيين.
وفي منتصف تلك الأحداث نفذت هدنة بين طرفي الصراع لمدة 7 أيام تقريبًا، وتم ذلك بوساطة جهود مصرية قطرية أمريكية، وشملت هذه الهدنة وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة والحفاظ على أرواح الأطفال والمدنيين، بالإضافة إلى تبادل الأسرى الإسرائيليين والفلسطينيين المتواجدين في أيدي المقاومة والاحتلال الصهيوني.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ144 ردا على عملية طوفان الأقصى، مما أسفر العدوان الإسرائيلي عن وقوع أكثر من 29 ألف شهيد وآلاف المصابين والمفقودين.
اقرأ أيضاًدخول 40 مصابا فلسطينيا عبر ميناء رفح البري
مصدر مطلع: مصر تهدف لإغاثة وعلاج الفلسطينيين النازحين من العدوان على غزة
الصحة الفلسطينية: الطواقم الطبية عاجزة عن تقديم الرعاية للمرضى بـ «مجمع ناصر الطبي»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين قوات الاحتلال قطاع غزة الضفة الغربية لبنان فرنسا اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي اللاجئين الفلسطينيين الخارجية الفرنسية اخبار فلسطين عاصمة فلسطين وزير المالية الإسرائيلي تل ابيب فلسطين اليوم غلاف غزة الحدود اللبنانية وزارة الخارجية الفرنسية قصف اسرائيل طوفان الاقصى احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم اسرائيل ولبنان مستشفيات غزة أخبار لبنان عدد شهداء غزة خارجية فرنسا الحدود مع لبنان لبنان واسرائيل مجازر الاحتلال ارتفاع عدد شهداء غزة أخبار إسرائيل النازحين الفلسطينيين صراع اسرائيل ولبنان وزير مالية إسرائيل أخبار لبنان اليوم عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي اعداد ضحايا العدوان ضحايا العدوان في غزة اعداد ضحايا العدوان في غزة ارتفاع عدد ضحايا العدوان ارتفاع عدد ضحايا غزة مجازر العدوان وزير المالية الاسرائيلي وزير مالية اسرائيل
إقرأ أيضاً:
الوعد الصادق امتداد لمعركة طوفان الأقصى
الدكتور عبدالاله حسين الحرازي: الأمة تخوض معركة الدفاع عن الأرض والمقدسات
هشام الشامي: الكيان الغاصب يمثل التهديد المستمر لكل دول المنطقة
محمد احمد المطري: الوعد الصادق مؤشر على زوال الكيان المؤقت
الثورة / عادل محمد
عملية ” الوعد الصادق الثالثة ” تمثل الامتداد الحقيقي لمعركة الحرية والسيادة والاستقلال معركة “طوفان الأقصى” التي تشكل المعركة الفاصلة بين الحق العربي والإسلامي وبين الزيف اليهودي.
البداية مع الدكتور عبدالاله حسين الحرازي- مدير عام المختبر المركزي بوزارة الصحة والبيئة، الذي أشاد برسوخ موقف أبناء اليمن تجاه القضية المصيرية للأمة وبارك قصف الجمهورية الإسلامية الإيرانية لعمق كيان الأعداء.. وتابع : الأمة العربية والإسلامية تخوض اليوم أقدس المعارك دفاعاً عن الأرض والمقدسات ولن يتراجع أحرار الإمة حتى تحرير مسرى الرسول الكريم محمد صلوات الله علية وآله وسلم واندحار الكيان الغاصب.
ولفت الدكتور عبدالاله الحرازي إلى أهمية توحيد المواقف والأهداف في هذه المعركة الحاسمة ضد طغيان أمريكا وكيان العدو الإسرائيلي.
بوصلة الجهاد
بدوره أوضح الأخ علي أحمد جسار- الوكيل الأول للهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني أن الوطن العربي والإسلامي يواجه التحدي المصيري المتمثل في مواجهة الكيان الصهيوني الذي يمثل القاعدة المتقدمة للاستعمار، مشيراً إلى أن المسار الجهادي هو السبيل الأكيد لردع الأعداء.
ولفت إلى أهمية تضافر مقدرات العرب والمسلمين وتوجيه بوصلة الجهاد صوب الأطماع التوسعية التي تستهدف الشعوب والأوطان.
وأضاف: عملية الوعد الصادق الثالثة تمثل الامتداد الحقيقي لمعركة الحرية والسيادة والاستقلال معركة طوفان الأقصى التي تعتبر المعركة الفاصلة بين الحق العربي والإسلامي وبين الزيف اليهودي، مباركاً ثبات الموقف اليمني المساند للحقوق العربية والإسلامية.
وتابع قائلاً: في ظل التحديات الماثلة والهجمة الإجرامية تستهدف أبناء الأمة يتضح للجميع ان المسار الجهادي هو السبيل الواضح والصحيح لاستعادة الأرض والمقدسات وهزيمة المشروع الصهيوأمريكي في المنطقة.
ونوه الأخ علي جسار بأن يمن الأنصار سيظل إلى جانب الأشقاء في هذه المعركة المقدسة حتى تطهير المسجد الأقصى المبارك واندحار الكيان الغاصب.
مقدسات الأمة
الأخ محمد احمد المطري- نائب مدير فرع المؤسسة اليمنية للاتصالات في أمانة العاصمة صنعاء أشاد بتماسك محور المقاومة في مواجهة أطماع الكيان الغاصب، مشيراً إلى أن النصر والتأييد سيكون إلى جانب المدافعين عن مقدسات الأمة، وأوضح ان الرد الصاعق الذي تنفذه الجمهورية الإسلامية الإيرانية ضد أهداف نوعية في عمق كيان الأعداء يعتبر بداية زوال الكيان المؤقت وهذا الرد المزلزل يؤكد أن كيان العدو المجرم لن ينجو من غضب أحرار العالم ونوه إلى أهمية ان يستوعب الجميع خطورة المرحلة وضرورة تكاتف جهود أبناء الأمة العربية والإسلامية لردع الطغيان الصهيوامريكي.
ولفت الأخ محمد احمد المطري إلى أن بلادنا تقف إلى جانب الحقوق العربية والإسلامية ولن يتراجع يمن الأنصار عن إسناد كفاح الأشقاء حتى تحقيق الحرية والاستقلال.
الوعد الصادق
الأخ وليد النجار- مدير الوحدة التنفيذية للعقارات بمديرية السبعين في أمانة العاصمة صنعاء، بارك رسوخ الموقف اليماني الإيماني الداعم للحق العربي والإسلامي، مشيراً إلى أن الهجمات المسددة التي تنفذها جمهورية إيران الإسلامية في عمق كيان الأعداء هي مؤشر على زوال الكيان المؤقت.
وأضاف: عملية الوعد الصادق هي امتداد لمعركة الحرية والكرامة والاستقلال معركة طوفان الأقصى، حيث أكد علماء اليمن أنه لا عذر للجميع- شعوباً وحكومات وجيوشاً وجماعات وأفرادا -أمام الله عن نصرة غزة وفلسطين تحت أي مبررات أو أعذار أو فتاوى قاصرة تخدم العدو الإسرائيلي وتخذل المجاهدين في غزة وفلسطين وتتعارض مع نصوص القرآن والسنة وما قرره علماء الأمة في دفع الصائل وجهاد الدفع.
وأشاد الأخ وليد النجار بتماسك محمور الجهاد وهو يخوض المعركة المقدسة.
إسناد الأشقاء
المهندس عبدالرزاق عبدالله قيس- مدير معهد بغداد التقني والصناعي في أمانة العاصمة، أوضح أن النصر والتأييد سيكون إلى جانب محور القدس في المواجهة الحاسمة بين الحق العربي والإسلامي وبين الزيف اليهودي، مشيراً إلى أن بلادنا تمضي في مسار تعزيز التضامن الإسلامي من خلال إسناد كفاح الأشقاء في فلسطين ولبنان ولن يتراجع يمن الأنصار عن هذا المسار الجهادي حتى تحرير مسرى النبي الكريم محمد صلوات الله عليه وآله وسلم وتحرير كامل الأرض العربية من التواجد الاستعماري العسكري.
وأشار إلى أن محور الجهاد والمقاومة هو مرتكز الانتصار على أعداء الأمة.
وأضاف المهندس عبدالرزاق قيس أن العدو الإسرائيلي كيان غاصب احتل أرض العرب ويعمل على تهويد المقدسات الإسلامية، مؤكداً ان المعركة الراهنة هي معركة الأمة العربية والإسلامية في مواجهة الطغيان الصهيوني الأمريكي، مباركاً ثبات الموقف اليمني تجاه القضية المصيرية للعرب والمسلمين.
المحور المقاوم
الأخ هشام الشامي- مدير الوحدة التنفيذية للعقارات في مديرية الوحدة بأمانة العاصمة صنعاء، أوضح ان الكيان الصهيوني الغاصب يمثل التهديد الأكبر والمستمر لكل دول المنطقة من خلال سلوكه الإجرامي ضد الأشقاء في كل أقطار الأمة العربية والإسلامية.
وقال: بعون الله تعالى وتأييده استطاع المحور المقاوم الثبات في مواجهة الطغيان الأمريكي الإسرائيلي وتوجيه الضربات النوعية في عمق كيان الاحتلال ولن يتراجع أحرار العالم عن هذه المعركة المقدسة حتى زوال الكيان المؤقت، وأشاد بالرد الحاسم الذي تقوم به جمهورية إيران الإسلامية باستهداف المنشآت الاقتصادية والاستراتيجية للأعداء، حيث قوبل هذا الرد المزلزل بترحاب متعاظم في كل أقطار الأمة العربية والإسلامية.
ونوه الأخ هشام الشامي بإعلان اليمن قيادة وجيشاً وشعباً الوقوف الصادق إلى جانب الأشقاء في محور المقاومة والاستعداد الجهادي لخوض المعركة الفاصلة مع طواغيت العصر.