اقرأ في عدد «الوطن» غدا: «ديارنا».. مصر بتتكلم حرفي
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الاثنين 4 مارس، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- النسخة الـ66 من معرض ديارنا.. «أيادي تتلف في حرير»
- «السيسي»: نسعى لتجاوز أزمة الغذاء العالمية بطفرة في الأراضي الزراعية وتحسين الإنتاج
- الرئيس: مشروعات الدولة أنتجت 4 ملايين فدان جديدة تدخل الخدمة العامين الجاري والقادم
- نزيف مستمر للدولار في السوق الموازية.
- «شعبة المستوردين»: المواطنون سيشعرون بالتحسن خلال أيام.. وفرصة أخيرة أمام التجار لبيع «السلع المخزنة»
- «الشيوخ» يوافق مبدئيا على مشروع «الضمان الاجتماعي»
- لجنة حقوق الإنسان: القانون استثمار في البشر ويعزّز حقوق «ذوي الهمم» والمسنين والأيتام
- ملخصات مسلسلات رمضان بلغة الإشارة.. خدمة جديدة تطلقها «الوطن» دعما لذوي الهمم
- «معلومات الوزراء»: 17.4 مليار دولار إجمالي استثمارات دول «بريكس» في السوق المصرية.. وفرص لتعزيز العلاقات التجارية
- نتائج مبشرة لمنظومة التطوير الشامل لقطاع الغزل والنسيج.. والمركز: «القاهرة» حققت صادرات قياسية من القطن في موسم 2022 رغم التداعيات السلبية للحرب الأوكرانية
- تحديد سعر القنطار بـ10 آلاف جنيه لـ«متوسط التيلة» و12 ألفاً لـ«طويل التيلة»
- 5 وزيرات في افتتاح فعاليات «قمة المرأة المصرية» بمشاركة مؤسسات أوروبية
- تتزامن مع اليوم العالمي للمرأة.. وتستهدف دعم مخططات التمكين وتطوير برامج التدريب والتأهيل لحديثي التخرّج من أجل بناء جيل نسائي يواكب متغيرات العصر
- «المشاط»: مصر تسعى لتكون دولة رائدة في الهيدروجين الأخضر.. وملتزمون بتعزيز التنمية
- هدنة وشيكة في غزة.. وقلق بمجلس الأمن بسبب «مجزرة الطحين»
- الاحتلال ينفذ سلسلة أحزمة نارية على «خان يونس».. وتهديدات لإجبار أهالي مدينة «حمد» على المغادرة.. و«الصحة الفلسطينية»: 9 مجازر ارتكبتها إسرائيل خلال الساعات الماضية
- وزير الخارجية: المجتمع الدولي عاجز عن وضع حد للممارسات الإسرائيلية المعرقلة لنفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع
- «شكري»: العلاقات «المصرية - الخليجية» ركيزة للاستقرار.. وتعنت «أديس أبابا» في مفاوضات «السد» لا يراعي حسن الجوار
- وزير الدفاع يُكرِّم قادة القوات المسلحة المحالين للتقاعد
- الفريق أول محمد زكي: «تجديد مسئولية القيادة ونقلها من جيل إلى جيل» تقليد عسكري راسخ
- وزارة الكهرباء تواجه أخطاء الفواتير بـ«الإصدار الموحد»
- مدير إدارة الخدمات: البرنامج يعتمد على حساب قيمة الاستهلاك بناء على الشرائح المحددة إلكترونيا
- القوات المسلحة تدفع بلجنة تجنيدية قضائية لحلايب وشلاتين وأبورماد
- المنتخب يتمسك بانضمام محمد صلاح ويرفض مباغتة «ليفربول»
- الزمالك يطير اليوم إلى السعودية استعدادا لمواجهة الأهلي في نهائي كأس مصر
- النسخة الـ66 للمعرض تضم معروضات لـ450 من الحرفيين.. ومشاركات من السودان وسوريا وفلسطين
- «مصر بتتكلم حِرَفي»
- «الاقتصاد الإبداعي».. دعم وتمكين للحرفيين للوصول إلى أسواق جديدة
- «التضامن»: بروتوكول تعاون لإنشاء مصنع سجاد يدوي يضم 800 عامل وأكثر من 200 نول.. و560 مليون جنيه من «بنك ناصر» لتمويل مشروعات المرأة
- «رمضانك في ديارنا».. عارضون يبدعون في رسم أشكال يوم الصيام
- «شمال سيناء».. منتجات «بئر العبد» تتضامن مع الأشقاء في «غزة»
- «الوادي الجديد»: إعادة تدوير وإحياء تراث الأجداد
- «البحر الأحمر».. المكرمية بالأحجار الكريمة في استقبال الزوار
- «فلسطين».. «توب غزة» يحمل علامات النضال: «كل غرزة من زهرات بلادنا»
- «السودان».. الحنة والقهوة الجنوبي: «تسالي وزينة لرواد المعرض»
- «اليمن».. منتجات «صنعاء».. «بخور وعطور وملابس ومواد طبيعية للبشرة»
- «سوريا».. فرقة «أنوار الشام» تحكي تراث «دمشق»: «الناس بتفرح لما تشوفنا»
- «مفوضية اللاجئين».. حرفيون من جنسيات مختلفة: مشغولات يدوية تنقل تراث الأشقاء
- مساعد وزير التضامن: محفظة تمويل برامج التمكين الاقتصادي تجاوزت 4 مليارات جنيه
- طرح المنتجات بأسعار مخفضة.. وتنوع كبير في منتجات رمضان والأرابيسك ومشغولات النحاس والزجاج
- د. ياسر عبدالعزيز: منافسة بين رجلين
- لينا مظلوم: دراما الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.. آفاق إبداع غير متوقع
- د. محمود خليل: «آدم» يبحث عن «حواء»
- بلال الدوى: تحركات مصر «زي الكتاب ما بيقول»
- خالد منتصر يكتب: التأثير السياحي للفن
- آسر ياسين «الجوكر»
- عائشة بن أحمد «المتمردة»
- قصة حب تهددها إصابة طفل بالسرطان.. «صدفة ممكن تشقلب حياتنا»
- نقاد: المسلسل تركيبة مكتملة للنجاح.. و«المتحدة» ساهمت في ظهور مواهب
- «البشلاوي»: «آسر وعائشة» لديهما حضور طاغٍ على الشاشة.. و«خيرالله»: كل المؤشرات تنبئ بنجاحه
- حكايات المحاربين في اليوم العالمي للسمنة.. حبة «إرادة» وهتعمل معجزات
- كوتش المتكمّمين.. «محمد» خسر 200 كيلو فأصبح مدرب جيم
- مدربة طعام.. المضطر يعمل زي «مروة».. جالها سكر فعملت «تكميم»
- شجع بالصدمة.. خدوا النصيحة من «هبة»: خسرت 40 كيلو في 6 سنين
- يا باشمهندس.. «مينا» فقد وزنه بسبب الجري ورا الكلاب: اشتريت صحتي
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن جريدة الوطن ليفربول
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم: نظام الثانوية العامة الحالي قاسٍ.. والبكالوريا المصرية بديل عصري لتنمية المهارات
أكد الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن نظام الثانوية العامة الحالي يُعد من أكثر النماذج التعليمية قسوة على الطلاب وأسرهم، موضحًا أن امتحان الفرصة الواحدة لا يتماشى مع التوجهات العالمية الحديثة في تطوير التعليم.
جاء ذلك خلال كلمة الوزير في الجلسة العامة لمجلس النواب، التي خُصصت لمناقشة تعديلات قانون التعليم، حيث استعرض خلالها فلسفة الوزارة في استحداث نظام "البكالوريا المصرية" كأحد الحلول العملية لتطوير التعليم الثانوي العام.
وزير التعليم: تعديلات قانون التعليم ترسّخ تكافؤ الفرص وتُحقق الشفافية وفق الدستور تنسيق الجامعات 2025.. التعليم العالي تُحذر من محظورات تُلغي اختبارات القدرات للثانوية العامة دراسة مقارنة لـ20 نظامًا تعليميًا عالميًا: لا أحد يعتمد على "الفرصة الواحدة"وكشف الوزير أن المركز القومي للبحوث التربوية، بالتعاون مع 120 خبيرًا من كليات التربية، أجرى دراسة تفصيلية عن أفضل 20 نظامًا تعليميًا في الدول المتقدمة، وتبيّن عدم وجود أي دولة تعتمد على امتحان واحد يحدد مصير الطالب.
وأشار إلى أن أغلب الأنظمة العالمية تتيح للطالب فرصًا متعددة لتحسين مستواه الدراسي، وتحديد مساره المهني بحرية ومسؤولية.
تقليل الضغط النفسي ومنح فرص تحسين في نظام البكالورياوأوضح وزير التعليم أن النظام الجديد المقترح يهدف إلى منح الطالب فرصة لإعادة الامتحان في مواد معينة إذا لم يُحقق الدرجة المطلوبة في المحاولة الأولى، بالإضافة إلى تخفيف العبء الدراسي من خلال تقليل عدد المواد إلى 6 مواد أساسية فقط، إلى جانب مادة التربية الدينية، تُدرس خلال عامين دراسيين.
وأضاف أن هذا التوجه يتيح بيئة تعليمية أقل توترًا وأكثر تشجيعًا على التعلم الحقيقي، منوهًا إلى أن الطلاب سيتمكنون من تحسين نتائجهم على مدار فترة زمنية مناسبة دون ضغوط نفسية هائلة.
امتحان الثانوية الجديد.. أداة للتوجيه وليس للحكم النهائي
وشدد الوزير على أن هدف الدولة هو أن يتحول امتحان الثانوية العامة من كونه وسيلة حكم نهائي على الطالب، إلى أداة تساعده على الوصول إلى مساره المهني المناسب، مؤكدًا أن النظام الجديد يتماشى مع متطلبات العصر، وتغيرات سوق العمل، التي باتت تركز على الكفاءة والمهارات وليس الحفظ والتلقين.
نظام البكالوريا: مهارات بدلًا من حفظ.. وجودة تعليم عالمية
وفي ختام كلمته، أوضح الوزير أن نظام البكالوريا المصرية يُعد نقلة نوعية في تاريخ التعليم المصري، لأنه يركز على تنمية المهارات الفردية والإبداعية للطلاب، ويُعزز من مخرجات التعليم الحقيقية وفقًا لمعايير الجودة التعليمية الدولية، مشيرًا إلى أن النظام الجديد يمثل خطوة حقيقية نحو تحقيق رؤية الجمهورية الجديدة في بناء الإنسان المصري.