سواليف:
2024-06-02@18:04:23 GMT

علامة غير معروفة لسرطان “عدواني” تظهر في الأظافر

تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT

#سواليف

تمتلك أجسامنا طرقا ذكية لإخبارنا بوجود مشكلة ما، بدءا بإظهار #أعراض #جسدية، مثل #الصداع وسيلان الأنف، إلى أعراض غير عادية تدفعنا إلى طلب استشارة الطبيب.

وقد تكون أظافرنا إحدى الطرق التي يعتمدها #الجسم لإخبارنا بخطر صحي مقلق، حيث يمكن أن تظهر أعراضا لأنواع مختلفة من #السرطان، بينها السرطان تحت الجلد، أو كما يسمى أيضا الورم الميلاني تحت #الأظافر.

وهذا النوع من السرطان هو “شكل عدواني” من #سرطان_الجلد ولا يرتبط بالتعرض لأشعة الشمس.

مقالات ذات صلة العواقب المميتة للإكثار من تناول الزبدة 2024/03/10

ومع ذلك، فإن هذه الحالة نادرة وتمثل 0.7% إلى 3.5% من جميع الأورام الميلانينية في جميع أنحاء العالم، وفقا لـ”عيادة كليفلاند”.

ويوضح الموقع الصحي أنه من المرجح أن يتطور في إصبع القدم الكبير أو الإبهام أو السبابة.

والعلامة الواضحة لهذا النوع من السرطان هي وجود خط عمودي داكن على الظفر، والذي يعرف أيضا باسم الآفة تحت الظفر، وهو يشبه الكدمات الموجودة تحت الأظافر، وعادة ما يقع على طول الحافة السفلية للظفر، بالقرب من البشرة.

وقد يبدأ هذا الخط أو الشريط الداكن صغيرا ولكنه ينمو في النهاية ليغطي ظفرك بالكامل. عادة ما يكون الخط الملون أقل من ثلاثة ملليمترات، ولكنه قد يصبح أوسع بمرور الوقت.

وعلاوة على ذلك، يمكن أن يكون تغير اللون غير منتظم وله ظلال مختلفة من اللون البني المائل إلى السواد. ومع ذلك، هناك أيضا حالات لا يؤدي فيها الورم الميلانيني تحت الظفر إلى تغيير لون الظفر، وبدلا من ذلك، يمكن اكتشاف العلامات التحذيرية على شكل نمو صغير غير منتظم الشكل يمكنه رفع الظفر.

ويضيف موقع “عيادة كليفلاند” أن الإصابة بالورم الميلانيني تحت الظفر قد يتسبب أيضا في ظهور:

انقسام أو تشقق أو تشوه بطريقة ما في الظفر.
صبغة غير منتظمة (تغير اللون ليس متساويا). انتفاخ الظفر أو التهابه. ظهور قرحة أو بدء نزيف. تغير لون الجلد المحيط بالظفر.

وفي حين أن كل هذه العلامات يمكن أن تشير إلى سرطان الجلد، توضح جمعية السرطان الأمريكية أن بعض الحالات غير السرطانية والأدوية يمكن أن تسبب هذه المشاكل أيضا، ولذلك سيكون “من المهم التحدث مع طبيبك حول جميع المشاكل الطبية التي قد تكون لديك وعن الأدوية والفيتامينات والمعادن والمكملات الغذائية التي تتناولها حتى يمكن مناقشة المخاطر التي تتعرض لها ومعرفة ما يمكن توقعه”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أعراض جسدية الصداع الجسم السرطان الأظافر سرطان الجلد یمکن أن

إقرأ أيضاً:

إزالة الشامة بين الأساطير والخرافات.. هل إزالتها تثير القلق؟

كشف أخصائي أورام روسي أن مسألة إزالة الشامة تثير قلق كثيرين بسبب مجموعة من الأساطير الشائعة والمعلومات غير المثبتة علميا.

وبدد أخصائي الأورام رسول أخمايف مجموعة من هذه الأساطير والشائعات، وفق ما نشرته صحيفة "غازيتا" الروسية.

أساطير وخرافات "الشامة"

الأسطورة الأولى: إزالة الشامة يرتبط بتطور السرطان

يؤكد أخمايف أن هذه فكرة خاطئة في الأساس، مشيرا إلى أن الشامات هي أورام حميدة لا تشكل أي تهديد للصحة، ولكن إذا رغب الشخص لسبب ما إزالة الشامة، فمن الأفضل أن يفعل ذلك بمساعدة طبيب ماهر، لأنه قبل ذلك عليه الخضوع لعدد من الفحوص للتأكد من أنها ورم حميد، بحسب ما نقل موقع سبوتنيك الروسي عن "غازيتا".

الأسطورة الثانية: سرطان الجلد هو ميلانوما

وفقا لأخصائي الأورام، فإنه ليس كل ورم جلدي خبيث هو ميلانوما. فمثلا يعاني معظم الأشخاص من سرطان الجلد في الخلايا القاعدية، الذي يتطور ببطء شديد ويكاد لا ينتشر.

ويأتي سرطان الخلايا الحرشفية في المرتبة الثانية من ناحية العدوانية، الذي يمكن أن ينتشر إلى العقد الليمفاوية والأعضاء البعيدة.

 أما الميلانوما فهي أكثر أنواع سرطان الجلد عدوانية، ولكنها نادرة وتشخص فقط بنسبة 4%، وهذا النوع مرتبط بالأشعة فوق البنفسجية. لذلك ينصح بعدم التعرض للشمس خلال الفترة من الساعة 10:00 صباحا وحتى 16:00 بعد الظهر.

ويعتقد أخمايف، بحسب ما ذكر موقع سبوتنيك، أنه ليس بالضرورة أن تتطور الميلانوما من شامة، لأنها قد تظهر على منطقة الجلد الخالية من الشامات.

الأسطورة الثالثة: إصابة الشامة تتطور إلى سرطان الجلد

يشير الطبيب إلى أن الكثيرين يقلقون عندما تجرح الشامة أثناء الحلاقة مثلا، ولكن وفقا له لا حاجة للقلق لأن هذا عادة لا يشكل أي خطورة على الصحة.

وينصح أخصائي الأورام بضرورة مراجعة الطبيب المختص عند الشك بحالة الشامة أو ظهور نمو جديد على الجلد، لإجراء الفحص اللازم، حيث يمكن إزالته مبكرا.

ويشير إلى أن الأساطير والشائعات حول الشامات المؤلمة قد تترافق مع التشخيص المتأخر للورم الميلانيني، لأنه كقاعدة عامة، يأتي المرضى الذين يعانون من ورم إلى العيادة بعد فوات الأوان، وتحديدا في المراحل الأخيرة من السرطان، وفي مثل هذه الحالة، لن يكون التدخل الجراحي فعالا، بل على العكس من ذلك، يمكن أن يسرع انتشار النقائل في جميع أنحاء الجسم.

مقالات مشابهة

  • صحيفة إسرائيلية: ميناء “إيلات” ينزف.. الهجمات اليمنية خفضت عملياته إلى الصفر
  • عث بـ8 أرجل يعيش في رموشنا.. هل يجب أن نشعر بالقلق؟
  • مقاطع ريلز التجريبية أحدث ميزات “إنستغرام”
  • أوستن: “لا يمكن لأميركا أن تكون آمنة إلا إذا كانت آسيا آمنة”
  • أسباب ظهور البقع البيضاء على الأظافر
  • “كروم” يتيح التصفح بطريقة صورة داخل صورة
  • التغيرات الطارئة على الشامة تنذر بسرطان الجلد
  • إعلام العدو: ميناء “إيلات” ينزف.. العمليات اليمنية خفّضت عملياته إلى الصفر
  • كيف يؤثر التدخين على وجهك وبشرتك
  • إزالة الشامة بين الأساطير والخرافات.. هل إزالتها تثير القلق؟