محمد سامي: محمد رمضان متصنف زي فريد شوقي.. وكتبت 17 حلقة من «جعفر العمدة 2» وماعجبنيش
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
علق المخرج محمد سامي على نجاحه الدائم مع الفنان محمد رمضان، وسبب حبه له وللعمل معه.
وقال سامي خلال استضافته ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر، المذاع على قناة النهار: "محمد رمضان ممثل مهم وموهبة مهمة، ولكن مهما كان، فهو في احتياج لفريق عمل قوي حواليه، ومخرج قوي، هو عنده كاريزما، لكن مش مسئول عن كل العناصر".
وأضاف سامي: "اشتغلت مع غادة عبد الرازق والسقا وتامر حسني لكن شغل محمد رمضان كان نجاح استثنائي، وده بسبب ان كيميتنا راكبة أوي مع بعض، وبنفهم بعض بالاشارة".
واستطرد سامي قائلًا: "محمد رمضان طيب ومش بيفكر ينجح مع حد غيري عشان يثبت حاجة معينة لانه مش بالشر ده، وهو نجم مبالغ في نجوميته وهو عارف انه ناجح دايماً".
وأضاف سامي قائلًا: "محمد رمضان متصنف فتوة الشعبيين؛ لأن فريد شوقي فضل كده طول عمره، وانا ضد تغيير جلد الفنانيين، لأن أحمد زكي فيه حاجات ماصدقتوش فيها، وأنا أقل من إني أقيمه، لكن الأستاذ عادل إمام هو الأنجح على الإطلاق، وهو البهجة والانبساط، ووظف نفسه حلو، وعمل كل حاجة".
وتحدث محمد سامي عن عمل جزء ثان لمسلسل جعفر العمدة قائلًا: "جعفر العمدة مالوش الا جزء، فكرة الجزء التاني فكرة المنتج محمد السعدي وكنا رافضينها انا ورمضان وكتبت منه ١٧ حلقة محبتوش، لأن ليه أعيد أجزاء وتكرار؛ لما ممكن أعمل حاجة تاني وأنجح بيها".
برنامج أسرار تقدمه الإعلامية أميرة بدر على شاشة النهار يومياً في تمام الساعة التاسعة مساءً، وتستضيف من خلاله عددا من نجوم الفن والرياضة والسياسة في مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية أميرة بدر الفنان محمد رمضان المخرج محمد سامي فريد شوقي محمد رمضان محمد رمضان محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر يعزِي أسرة البطل خالد شوقي ويوجه بتلبية احتياجات أسرته
أجرى فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اتصالا هاتفيا بأسرة البطل «خالد محمد شوقي»، الذي ضحّى بحياته لإخراج سيارة محترقة ومحملة بالوقود من محطة بنزين بمدينة العاشر من رمضان، في محاولة منه لمنع امتداد الحريق إلى خزانات الوقود داخل المحطة والتجمعات السكنية المحيطة بها.
أعرب فضيلة الإمام الأكبر عن خالص تعازيه وصادق مواساته لأسرة البطل، مؤكدًا أن والدهم «شهيد الوطن» ضرب أروع الأمثلة في التضحية، وقدّم درسًا عمليًّا في الشجاعة والفداء.
وأشار فضيلته إلى أن هذه النماذج البطولية ينبغي أن تُخلَّد في ذاكرة الوطن، مشددًا على أن أبواب الأزهر الشريف مفتوحة لهم في كل وقت.
كما وجه قيادات الأزهر بالتواصل مع الأسرة والعمل على تلبية احتياجاتهم.
وتضرع شيخ الأزهر بالدعاء إلى المولى عز وجل أن يرحم «شهيد الوطن»، ويتغمّده بواسع رحمته ومغفرته، وأن يربط على قلوب أسرته، ويرزقهم الصبر والسلوان.