توقعات بانخفاض أعداد الملتحقين بكليات الهندسة في تنسيق الجامعات 2024 لهذا السبب
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
توقع الدكتور مجدي حمزة الخبير التربوي تخفيض أعداد الطلاب المقبولين في الكليات الأدبية بـ تنسيق الجامعات 2024 مؤكدا ضرورة جذب الطلاب للكليات التي توفر فرصة عمل في المستقبل والابتعاد عن الكليات التي بها كثافة عددية وهي خطوة كبيرة في مواكبة سوق العمل ويعكس اهتمام الدولة بالكليات التطبيقية والتكنولوجية التي تتماشي مع سوق العمل.
وأكد الدكتور مجدي حمزة خلال تصريحاته لصدي البلد، أن هناك اهتماما كبيرا بالتخصصات العلمية والتطبيقية دون الادبية.
وأشار مجدي حمزة إلى، إن زيادة أعداد الخريجين بكليات الهندسة سواء الجامعات الحكومية والخاصة أو المعاهد المعتمدة أدت إلى حدوث بطالة شديدة.
وطالب بتعدد البرامج بكليات الهندسة في تنسيق الجامعات 2024 التي تتماشي مع سوق العمل المحلي والعالمي ووضع ضوابط لكليات والمعاهد الخاصة بتقليل الاعداد.
وأوضح، أن سوق العمل يتطلب مهارات التكنولوجيا المتقدمة واللغات الأجنبية المتعددة، ولم يعد الأمر مقتصرًا على كليات الطب والهندسة، فهناك مهارات جديدة توفرها كثير من الجامعات خاصة الجامعات الأهلية التي تم إنشاؤها مؤخرا، وهى جامعات دولية ولها مكانة عالمية وتمتلك برامج تعليمية متميزة، ما يتيح لطلاب الثانوية العامة التفوق فى دراسة برامج ليست موجودة فى الجامعات الحكومية والخاصة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنسیق الجامعات سوق العمل
إقرأ أيضاً:
زكري:”لن أدرب في الجزائر مجددا لهذا السبب”
أدلى المدرب الجزائري نور الدين زكري،المدير الفني الحالي لنادي الخلود السعودي، بتصريحات مؤثرة، بخصوص واقع التدريب في الجزائر.
وذلك خلال مروره عبر قناة ‘النهار’ ، اليوم الثلاثاء، عبّر بصراحة عن خيبة أمله من واقع كرة القدم في الجزائر، مؤكدًا أنه لا يفكر في العودة للتدريب داخل الوطن.
وقال زكري: “لن أعود للتدريب في الجزائر لأسباب معروفة، لقد سبق وتم فهمي بشكل خاطئ حين كنت أعمل هناك، وتعرضت لحملات من الغيرة والحسد. قوبلت بالسلبية، رغم أنني كنت أعمل بغيرة على كرة القدم الجزائرية، وأقول الحقيقة دون مجاملة”.
وأضاف الفني السابق لعدة أندية جزائرية وخليجية:”أملك عروضًا من أندية ومنتخبات، لكنني أرفض المشاريع قصيرة المدى التي لا تتماشى مع رؤيتي، وأنا حاليا في أحسن دوري عربي وآسيوي”.
وعبّر زكري عن تأثره العميق بحالة التدهور التي يعيشها محيط الكرة الجزائرية، حيث قال: “كنت أتكلم، أناضل، وأقوم بواجبي كمدرب بدافع الغيرة على بلدي، لكن لا حياة لمن تنادي. للأسف”.