توقعات موعد شم النسيم 2024 وظواهر فلكية في فصل الربيع
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
يأتي فصل الربيع محملًا بتفاؤل ونشاط، ويرتبط معه موعد شم النسيم 2024 في أذهان الناس، حيث يتوقعون تفتح الزهور واعتدال درجات الحرارة، وإمكانية الخروج للاستمتاع بالطبيعة في هذه الفترة المميزة.
موعد فصل الربيع وشم النسيم 2024تبدأ فصول السنة الأربعة بانقضاء الشتاء ودخول فصل الربيع في 21 مارس من كل عام، ويستمر حتى 20 يونيو، مما يمهد الطريق لاحتفالات شم النسيم.
أما موعد شم النسيم 2024، فمن المتوقع أن يكون يوم الاثنين 6 مايو.
ظواهر فلكية في فصل الربيعوفقًا للدكتور أشرف تادرس، يحدث الاعتدال الربيعي في 20 مارس، حيث تشرق الشمس في هذا اليوم من النقطة الشرقية تمامًا وتغرب في النقطة الغربية تمامًا.
تلتحق هذه الظاهرة ببداية فصل الربيع في مصر، حيث يتزامن مع احتفالات عيد الأم.
أما شم النسيم 2024، فيعتبر يوم عطلة رسمية مدفوعة الأجر للموظفين، مما يتيح الفرصة للاحتفالات والرحلات العائلية في هذا اليوم المميز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شم النسيم موعد شم النسيم الربيع فصل الربيع شم النسیم 2024 فصل الربیع
إقرأ أيضاً:
تقرير: حوالي 720 مليون شخص حول العالم عانوا من الجوع خلال 2024
كشف موجز حالة الأمن الغذائي والتغذية في العالم خلال 2025، أن التقديرات العالمية المحدثة تشير إلى أن ما يتراوح بين 638 و720 مليون شخص، أي ما يعادل 7.8% و8.8% من سكان العالم، عانوا من الجوع خلال سنة 2024.
ووفق التقرير الصادر عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة، والصندوق الدولي للتنمية الزراعية، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة، وبرنامج الأغذية العالمي، ومنظمة الصحة العالمية، فإن الجوع طال خلال سنة 2024 حوالي 307 ملايين شخص في أفريقيا، و323 مليون شخص في آسيا، و34 مليون شخص في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي.
وأشار التقرير إلى أنه من المتوقع أن ينخفض عدد من يعانون من النقص التغذوي في العالم، إلا أن ذلك لا يمنع احتمال أن يواجه 512 مليون شخص الجوع في 2030، مشيرا إلى أن 60% منهم يتوقع أن يكونوا في أفريقيا.
وفي الإطار نفسه، أفاد موجز حالة الأمن الغذائي والتغذية، بأن التقديرات تشير إلى أن 2.3 مليار شخص في العالم، قد عانوا من انعدام الأمن الغذائي المعتدل أو الشديد خلال سنة 2024، موضحا أن هذا المعدل عرف انخفاضا تدريجيا منذ عام 2021.
ووفق الموجز، يزداد انعدام الأمن الغذائي في أفريقيا بينما ينخفض في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي، ويتراجع تدريجيا في آسيا بشكل سنوي متتالي، كما يعاني منه عدد أكبر من السكان في المناطق الريفية مقارنة بالحضرية، إضافة إلى أن النساء أكثر عرضة له من الرجال.