“استحواذ على المستقبل”.. آبل تسعى لإدخال الذكاء الاصطناعي إلى هواتفها
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
الولايات المتحدة – استحوذت آبل على شركة DarwinAI الكندية الناشئة المتخصصة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، لإدخال هذه التقنيات إلى هواتف آيفون، ومواكبة سامسونغ التي اعتمدت هذه التكنولوجيا في أجهزتها.
وفي إطار صفقة الاستحواذ انتقل موظفو DarwinAI إلى قسم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في شركة آبل، برئاسة ألكسندر وونغ، باحث الذكاء الاصطناعي في جامعة واترلو وأحد الشخصيات الرئيسية في الشركة الناشئة المستحوذ عليها.
وتبع للمعلومات المتوفرة فإن آبل تعمل حاليا على تطوير أنظمة iOS جديدة ستوفر تقنيات الذكاء الاصطناعي لهواتف آيفون، كما أن بعض الميزات التي تستخدم هذه التقنيات من المفترض أن تظهر في أنظمة macOS 15 قبل نهاية العام الجاري، كما كان قد وعد الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك.، إذ أشار إلى أن الشركة في عام 2024 “ستستحوذ على المستقبل” في عالم الذكاء الاصطناعي.
ولم تعلق آبل بشكل رسمي على الصفة مع DarwinAI، لكنها أشارت إلى أنها ” تستحوذ على شركات تكنولوجية صغيرة بين الحين والآخر”.
المصدر: 3dnews
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
أحمد بدر: المصرية للغزل أنشأت شركة للتصدير لإدخال العملة الصعبة للبلاد.. فيديو
قال المهندس أحمد بدر، العضو المنتدب لشركة الغزل والنسيج، إن الشركة تسعى لاستعادة مكانة القطن المصري المعروف بـ«الذهب الأبيض» في الأسواق العالمية، معتمدين على خطة تطوير استراتيجية تشمل تحديث المصانع القديمة وإنشاء مصانع جديدة تتوافق مع متطلبات العصر.
وأوضح بدر خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة صدى البلد، أن الشركة القابضة للغزل والنسيج أنشأت وحدة متخصصة في التسويق والمبيعات تحت اسم Egyptian Cotton Hub (ECH)، والتي تهدف إلى فتح أسواق جديدة للتصدير وتعزيز القيمة المضافة للمنتجات المصرية.
وأضاف أن إنتاج المصنع الحالي، بما في ذلك مصنع 4 الذي بدأ تشغيله منذ نوفمبر 2023، موجه بالكامل للتصدير، ما يسهم في إدخال عملة صعبة للبلاد.
وأشار إلى أن المرحلة المقبلة من التطوير تشمل تشغيل مصانع الغزل والصباغة والنسيج، بهدف إنتاج منتج نهائي بمواصفات عالية وجودة تنافسية تلبي احتياجات الأسواق العالمية.
واختتم بدر قائلا: احتياجات المصانع من القطن المصري متوفرة بالكامل، بفضل التنسيق المستمر مع شركة مصر لحليج الأقطان، وتحت إشراف وزير قطاع الأعمال، مع متابعة شبه أسبوعية لضمان تنفيذ الخطة بكفاءة.