أماكن تاريخية عديدة ناقشتها الحلقة 11 من مسلسل يحيى وكنوز 3، كانت منها حارة برجوان التي توجد في شارع المعز، وذلك عندما ذهب عصام مع يحيى وشقيقته كنوز في رحلة إلى شارع المعز.

معلومات عن حارة برجوان

ونتيجة لذلك نستعرض في هذا التقرير كل المعلومات عن حارة برجوان التي ظهرت في مسلسل يحيى وكنوز 3 وفقا لما ذكر في كتاب «المعز لدين الله الفاطمي وتشييد مدينة القاهرة» للمؤلف إبراهيم جلال:

هي واحدة من أهم الحارات التاريخية المصرية الموجودة في القاهرة القديمة.

ترجع تسميتها لخادم الخليفة الفاطمي الذي كان يطلق عليه «أبي الفتوح برجوان». تقع حارة برجوان في حي الجمالية عند باب الفتوح في القاهرة. كان يسكن بها أمير الجيوش بدر الدين الجمالي، ويقع فيها مدفنه أيضًا. تنتهي حارة برجوان من الجهة الغربية بحارة الشعراني.  تم تجديد بوابة الحارة في عام 1829م من قبل الأمير سليمان أغا السلحدار، وذلك في عهد الوالي محمد علي.

أحداث الجزء الثالث من يحيى وكنوز 

تدور قصة الجزء الثالث من مسلسل يحيى وكنوز، بين العصر الحديث وعصر ما قبل الميلاد، ويتعرف الطفلان على حياة الملوك الذين عاشوا في مصر القديمة، ويعرض المسلسل يوميًا على شاشة قناة DMC الساعة 6:05 مساء، بالتزامن مع عرضه على منصة watch it.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: يحيى وكنوز 3 مسلسل يحيى وكنوز 3 یحیى وکنوز

إقرأ أيضاً:

وسيم السيسي: المصري يظل عظيمًا.. وعبقريته ظهرت في 6 أكتوبر و30 يونيو

قال الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، إن الشخصية المصرية تتكون من ثلاثة عناصر رئيسية هي: المعرفة، والعاطفة، والعمل والسلوك، موضحًا أن الجينات تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل الشخصية، لكن الزمان والمكان المتغيرين أثّرا على ملامحها.

وأشار السيسي، خلال حديثه مع الإعلامية لما جبريل، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، إلى أن المصريين جغرافيًا لا يزالون في نفس المكان، لكنهم عادوا بثقافة مختلفة بعد أن كانوا في السابق مصدرًا للثقافة، وهو ما أدى إلى تغير في الشخصية المصرية، مضيفًا: «سوف يعود المصريون إلى ما كانوا عليه، الشخصية الحالية للمواطن المصري اختلفت عن شخصية المصري القديم، نتيجة الحروب والظروف السياسية المتغيرة، »، موضحًا أن المصري يظل مصريًا، وتظهر عظمته الحقيقية في الأزمات الصعبة، حيث تتجلى الجينات المصرية بوضوح.

وسرد ثلاث أزمات رئيسية أظهرت ما وصفه بـ«العبقرية المصرية»، أولهما نصر أكتوبر 1973، حيث فجّرت مصر مفاجأة مدوية للعالم بخطة عسكرية عبقرية، واللحظة الثانية هي ثورة 30 يونيو 2013، موضحًا أنها أنقذت مصر من «ثقب أسود كان سيلتهم الكواكب والمجرات»، قائلًا إن خروج 33 مليون مواطن للميادين يعكس عظمة الجين المصري.

ونوه بأن الأزمة الثالثة التي ظهرت فيها العبقرية المصرية، هو الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية، مضيفًا: «لولا الوقفة القوية والعظيمة من مصر، لما بقيت القضية الفلسطينية"، وهو دليل على السيادة المصرية وقوة الجين المصري»، موضحًا أن استشهاد 60 ألف فلسطيني هو فضيحة عالمية، ويمثل إبادة جماعية ارتكبتها إسرائيل عبر القتل والجوع.

وتابع: «ما يفعله الإسرائيليون الآن يدل على أنهم في منتهى الغباء، وخلقوا لأنفسهم أعداءً لقرن كامل.. .ومصر دائمًا ما تظهر عظمتها في الأوقات الصعبة».

مقالات مشابهة

  • وسيم السيسي: المصري يظل عظيما.. وعبقريته ظهرت في 6 أكتوبر و30 يونيو
  • وسيم السيسي: المصري يظل عظيمًا.. وعبقريته ظهرت في 6 أكتوبر و30 يونيو
  • حُكّام العرب أضحوكة القرن، ونصر غزة سيأتي من اليمن
  • انطلاق حملة «نظافة الأسطح» بشارع المعز وسط القاهرة لتحسين الصورة الجمالية
  • النشرة المرورية.. كثافات متحركة على أغلب طرق ومحاور القاهرة والجيزة
  • بدء العد التنازلي لـ 100 يوم على انطلاق البطولة
  • المرور: سيولة في محاور وميادين القاهرة والجيزة
  • التنمية المحلية: بدء تنفيذ مشروع تطوير شارع إبراهيم بمنطقة الكوربة
  • فضيحة حفل "كولدبلاي".. السيدة "الخائنة" تستقيل من منصبها
  • التنمية المحلية: بدء تنفيذ مشروع تطوير شارع إبراهيم بالكوربة في مصر الجديدة