"كشاف الفجر " هشام شعبان وحلم الارتقاء في تصنيف الحكام
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
يمتاز القسم الثالث في الدوري المحلي ببريقه الخاص، فعلى الرغم من غياب التغطية الإعلامية الوافية، والإمكانات البسيطة أسوة بالدرجات الأعلى في المسابقة إلا أن هناك مواهب عديدة ظهرت فيه واستطاعت إثبات قدرتها سواء على مستوى اللاعبين والعناصر التحكيمية.
هشام شعبان الحكم المساعد من منطقة بني سويف كان أحد اكتشافات ومواهب القسم الثالث خلال الموسم الحالي والذي تواجد في مباريات مصيرية تحسم صعود وهبوط بعد الأندية
بدايته كانت عام عام 2016 والذي يحتل حاليا تصنيف c3 وللدرجة الأولى حسب التصنيف القديم.
حالات من التميز وأبرز المباريات
هشام كان صاحب عدة حالات من التميز والذي جاءت واحدة منها في مباراة البداري والوادي الجديد ليلغي هدف بداعي التسلل للأول وسط إشادة كبيرة في هذه الحالة.
وفي مباراة ديربي الأقصر بين شباب قنا أمام إدفو والذي قدم فيها مستوى مميز.
الوادي الجديد وناصر فكريه اول وثاني المجموعة، وأخيرا ديربي القليوبيه والذي جمع بين قليوب وطوخ في المجموعة السادسة.
الخطوة القادمة
هشام لاقى الإشادة من عدة أسماء بارزة في التحكيم مثل يحيي حافظ وتامر رشاد، والدولي ضياء السكران.
ويأمل هشام في الترقي للمستوى الثاني والتواجد في دوري المحترفين من أجل التواجد في الدوري الممتاز مستقبلا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
عشر دول أفريقية تتقدم في تصنيف الدخل وواحدة في الصدارة
أظهرت بيانات البنك الدولي لعام 2025 تحقيق دولٍ دخولا مرتفعة مقارنة بجاراتها، رغم ما تواجهه القارة الأفريقية من تحديات اقتصادية مزمنة، مدفوعة بالتنوع الاقتصادي، والاستثمارات المستدامة.
يستند التصنيف إلى منهجية أطلس الخاصة بالبنك الدولي، ويُستخدم لتقييم الشرائح الاقتصادية عالميا، وتوجيه سياسات التنمية والدعم الدولي.
سيشل.. استثناء القارةتُعدّ سيشل الدولة الأفريقية الوحيدة المصنّفة ضمن فئة الدخل المرتفع، بفضل اقتصادها المعتمد على السياحة والخدمات المالية، واستقرار مؤسساتها، وارتفاع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي.
تضم القائمة الجزائر، وبوتسوانا، والرأس الأخضر، وغينيا الاستوائية، والغابون، وليبيا، وجنوب أفريقيا، وناميبيا، وموريشيوس. إذ تتمتع هذه الدول بوفرة الموارد الطبيعية كالنفط والمعادن، إلى جانب نشاط في قطاعات الخدمات مثل التمويل والاتصالات والسياحة.
دخل مرتفع… ولكنعلى الرغم من تحسّن مؤشرات الدخل، لا تعكس هذه الأرقام بالضرورة تطورا شاملا في مستويات المعيشة، حيث تستمر تحديات مثل البطالة، ضعف الخدمات الصحية والتعليمية، والتفاوت الإقليمي. مثال ذلك، لا تزال غينيا الاستوائية تُسجّل معدلات فقر مرتفعة رغم دخلها العالي.
وفقا لتصنيف عام 2025، بلغ عدد الدول المصنّفة عالميا ضمن فئة الدخل المرتفع 93 دولة، وجاءت 55 دولة في الشريحة العليا من الدخل المتوسط، و50 في الشريحة الدنيا، و25 دولة فقط ضمن فئة الدخل المنخفض.