داعش يتبنى "هجوم النيجر".. أسفر عن مقتل 30 جنديا
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أعلن تنظيم داعش في منشور على تطبيق تليغرام، السبت، مسؤوليته عن هجوم على جيش النيجر قال إنه أدى إلى مقتل 30 جنديا، الأربعاء الماضي.
وذكر التنظيم في بيان نقلته وكالة أعماق التابعة له ونشره على قناته على تليغرام أن "الجنود قُتلوا في كمين استهداف قافلة بالقرب من بلدة تيغوي في منطقة تيلابيري غربي البلاد".
وقالت وزارة الدفاع في النيجر إن 30 جنديا قُتلوا جراء الهجوم وأصيب 17، وأضافت أن 30 مهاجما قُتلوا أيضا.
والنيجر واحدة من عدة دول في غرب إفريقيا تخوض معركة في مواجهة تمرد للمتشددين اتسع نطاقه من مالي إلى المنطقة على مدى 12 عاما، مما أسفر عن مقتل الآلاف وتشريد الملايين.
وأدت خيبة الأمل المتكررة بسبب فشل السلطات في حماية المدنيين إلى حدوث انقلابات عسكرية في مالي وبوركينا فاسو والنيجر منذ عام 2020.
وقطعت المجالس العسكرية التي سيطرت على السلطة العلاقات مع حلفاء غربيين يساعدون الجهود العسكرية المحلية، وطردت القوات الفرنسية وغيرها من القوات الأوروبية ولجأت إلى روسيا بدلا من ذلك.
وألغى المجلس العسكري في النيجر في وقت سابق من الأسبوع الماضي بأثر فوري اتفاقا عسكريا يسمح بتواجد عسكريين وموظفين مدنيين من وزارة الدفاع الأميركية على أراضي البلاد.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات تليغرام وزارة الدفاع في النيجر النيجر مالي النيجر جيش النيجر حرب النيجر أزمة النيجر حكومة النيجر سلطات النيجر أخبار النيجر تليغرام وزارة الدفاع في النيجر النيجر مالي داعش
إقرأ أيضاً:
خارجية الاحتلال: مقتل إسرائيلي وإصابة آخر في هجوم سيدني
أعلنت وزارة خارجية الاحتلال الإسرائيلي، أن إسرائيليا قُتل حتى الآن في الهجوم الذي وقع على شاطئ بوندي في سيدني، وأُصيب إسرائيلي آخر.
وأضافت الوزارة: "تتواصل السفارة الإسرائيلية في أستراليا وقسم شؤون الإسرائيليين المنكوبين في وزارة الخارجية، مع عائلة المصاب الذي يرقد في أحد مستشفيات المدينة".
ومن المتوقع أن يصل القنصل الإسرائيلي في أستراليا ، إلى المستشفى لمرافقة المصاب وتقديم المساعدة لعائلته.
وكشفت الشرطة الأسترالية، اليوم الأحد، عن معلومات أولية بشأن حادث إطلاق النار الذي وقع في مدينة سيدني، مؤكدة أن الهجوم يصنف كـ"عمل إرهابي" استهدف تجمعًا يهوديًا في أحد الشواطئ الشهيرة بالمدينة، تزامنًا مع اليوم الأول من عيد الأنوار اليهودي «حانوكا».
وشددت السلطات على أنها لن تتهاون مع أي تهديد أمني، وأن حماية المجتمع تبقى على رأس أولوياتها.
وأعلنت الشرطة مقتل 12 شخصًا في الهجوم، وإصابة ما بين 20 و29 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة، نُقلوا على أثرها إلى مستشفيات سيدني، بينهم عنصران من الشرطة.
وأوضحت أن أكثر من ألف شخص كانوا متواجدين في موقع الحادث وقت وقوع إطلاق النار، ما يفسر ارتفاع عدد الضحايا والمصابين.
وقال مفوض شرطة ولاية نيو ساوث ويلز، مال لانيون، خلال مؤتمر صحفي، إن لدى الأجهزة الأمنية «معلومات أولية عن خلفيات مطلقي النار»، الأمر الذي يسمح بالتعامل مع الحادث على أنه هجوم إرهابي.