#سواليف

أكدت #وزيرة_العلاقات_الدولية والتعاون بجنوب إفريقيا ناليدي باندور، خلال زيارتها للولايات المتحدة، استمرار دعم بلادها لقطاع #غزة وإصرارها على استكمال كافة مراحل مقاضاة إسرائيل أمام #محكمة_العدل_الدولية بتهمة #الإبادة_الجماعية للشعب الفلسطيني.

وقالت ناليدي باندور في حديثها مع المذيع مهدي حسن، مساء الخميس عبر منصة (زيتو)، إن الأدلة والبراهين التي تؤكد ارتكاب إسرائيل لإبادة جماعية متوفرة ومتكاملة الأركان.

وطالبت ناليدي باندور محكمة العدل الدولية بتحديد كافة المتواطئين والمشاركين في #الجريمة والعمل على محاسبتهم.

مقالات ذات صلة قوات الاحتلال تقتحم المصلى القبلي بالمسجد الأقصى / فيديو 2024/03/24

"I wish I could be in Gaza & stand in front of a Palestinian family & be strong enough to protect them…I am pained that I have to watch, essentially, a murder underway."

Powerful words from South African FM to me.

Watch the full interview & subscribe:https://t.co/WzysR7VVIX pic.twitter.com/Anj5Tf4eQM

— Mehdi Hasan (@mehdirhasan) March 21, 2024

وعندما سألها المذيع عما قصدت حينما وجهت دعوة إلى مواطني جنوب إفريقيا للاحتجاج على الحرب أمام سفارات الدول الخمس الداعمة لإسرائيل، وما هي هذه الدول، أشارت الوزيرة إلى أن الاحتجاج مهم للضغط وأن المواطنين في بلادها يعرفون جيدًا الدول الخمس وهي أمريكا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا ودول الاتحاد الأوروبي.

“أتمنى أني كنت في غزة”

وقالت إن هذه الدول كانت من أقوى الداعمين للاحتلال الإسرائيلي منذ بداية العدوان على غزة. وقالت بأسلوب مؤثر إنها تتمنى أنها كانت في غزة ولديها ما يكفي من القوة لحماية الأسر الفلسطينية من آلة الحرب الإسرائيلية.

وأضافت “أشعر بالألم لأنني اضطررت لمشاهدة جريمة قتل على شاشة التلفزيون، وأنا عاجزة ولا أستطيع أن أفعل شيئًا”، وقالت “هذه التجربة تماثل تلك التي مررنا بها في ظل سياسة الفصل العنصري”.

وأوضحت ناليدي باندور أن الاحتجاجات الجماهيرية هي التي ساهمت بشكل كبير في تغيير العالم، وأن سياسة الاحتلال والفصل العنصري لا يمكنها أن تستمر لفترة أطول، مؤكدة أن الاحتجاجات ولو كانت مليونية فهي ليست كافية لإيقاف الجريمة التي تجري حاليًّا في قطاع غزة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وزيرة العلاقات الدولية غزة محكمة العدل الدولية الإبادة الجماعية الجريمة

إقرأ أيضاً:

المشاط: نتمنى التوفيق للرئيس الجديد للبنك لدعم مسيرة التنمية في إفريقيا التي تمرُّ بمرحلة حاسمة

 

وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تُهنئ "سيدي ولد التاه" عقب فوزه بانتخابات رئاسة مجموعة البنك الأفريقي للتنمية

 

حريصون على الدفع بقضايا القارة في المحافل الدولية ودعم التنسيق بين مؤسسات التمويل الدولية لتحقيق أولويات التنمية في إفريقيا

 

هنأت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، "سيدي ولد التاه" الرئيس الجديد لمجموعة البنك الأفريقي للتنمية، عقب فوزه بانتخابات رئاسة البنك التي أجريت ضمن فعاليات الاجتماعات السنوية المنفذة في مدينة أبيدجان بكوت ديفوار، ليبدأ فترة رئاسة للبنك تمتد لخمس سنوات.
 

وانتُخب ولد التاه من قبل مجلس محافظي البنك، الذي يضم وزراء المالية والاقتصاد أو محافظي البنوك المركزية للبلدان الأعضاء في مجموعة البنك البالغ عددها 81 بلدًا إقليميًا وغير إقليمي. ويعتبر المجلس أعلى سلطة لصنع القرار في مجموعة البنك.

وأكدت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن انتخاب سيدي ولد التاه، لرئاسة مجموعة البنك الأفريقي للتنمية، تأتي في وقت حاسم وحيوي، تواجه فيه قارة إفريقيا، تحديات ضخمة على صعيد مسار التنمية، في ظل التحديات الاقتصادية العالمية، والتغيرات المناخية، كما أن التعاون متعدد الأطراف يتعرض لاختبارات قوية في ضوء السياسات التجارية الحمائية التي تُلقي بظلالها على الوضع الاقتصادي عالميًا.

وأضافت الدكتورة رانيا المشاط: «نتمنى التوفيق لرئيس مجموعة البنك الأفريقي للتنمية في مهامه الجديدة، ودعم أجندة التنمية في قارة إفريقيا لعام 2063، وأهداف التنمية المستدامة الأممية، استغلالًا للخبرات الكبيرة التي يمتلكها خلال فترة 10 سنوات تولى فيها رئاسة المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في إفريقيا».

وأبدت تطلعها أن تشهد الفترة المقبلة المزيد من التعاون والشراكة البناءة والمثمرة بين جمهورية مصر العربية، ومجموعة البنك الأفريقي للتنمية، من أجل تعظيم جهود التنمية، وفقًا للأولويات الوطنية، والتوجه بشكل أكبر نحو دعم وتمكين القطاع الخاص.

ويتمتع ولد التاه-وهو موريتاني الجنسية- بخبرة تزيد عن 35 عامًا في مجال التمويل الأفريقي والدولي، إذ شغل منصب رئيس المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في إفريقيا (BADEA) لمدة عشر سنوات ابتداءً من عام 2015، حيث قاد عملية تحول شاملة ضاعفت الميزانية العمومية للبنك أربع مرات، كما حصل المصرف على تصنيفات ائتمانية متميزة في عام 2024، ووضعته بين أفضل بنوك التنمية التي تركز على إفريقيا، حيث رفعت وكالة موديز تصنيف المصرف إلى Aa1 كما تم تثبيت التصنيف طويل الأجل عند AAA مع نظرة مستقبلية مستقرة من وكالة التصنيف الائتماني اليابانية JCR.

كما لعب دورًا محوريًا في تعزيز التعاون العربي-الإفريقي ودفع مبادرات استراتيجية تهدف إلى تسريع النمو الاقتصادي، وتعزيز الأمن الغذائي، ودعم التحول نحو الطاقة المستدامة وتطوير البنية التحتية في إفريقيا.
 

وفي ذات الوقت توجهت، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، بالشكر للدكتور أكينومي أديسينا، الرئيس السابق للبنك، على مجهوداته طوال 10 سنوات، سعى خلالها لدفع جهود التنمية في القارة، وعزز الشراكة بين جمهورية مصر العربية والبنك الأفريقي للتنمية في العديد من المجالات.

جدير بالذكر أن مجموعة البنك الأفريقي للتنمية تتألف من ثلاثة كيانات، وهي البنك الأفريقي للتنمية، وصندوق التنمية الأفريقي، وصندوق نيجيريا الائتماني. وتشمل البلدان المساهمة فيها 54 بلدًا أفريقيًا أو بلدًا عضوًا إقليميًا، و27 بلدًا غير أفريقي أو بلدًا غير عضو إقليمي.
ويعد سيدي ولد تاه، هو الرئيس التابع لمجموعة البنك الأفريقي للتنمية، ويأتي خلفًا للدكتور أكينومي أديسينا، الذي تولى رئاسة البنك في الفترة من 2015-2025.

مقالات مشابهة

  • وزير العدل يشارك في توقيع اتفاقية الوساطة الدولية لحل المنازعات بالصين
  • أول مدينة مصرية خضراء.. وزيرة البيئة تعلن انضمام شرم الشيخ لشبكة ECLEI الدولية
  • وزيرة البيئة تعلن انضمام شرم الشيخ كأول مدينة مصرية خضراء إلى شبكة ECLEI الدولية
  • خلال إحياء يوم البكالوريا الدولية في صيدا.. هذا ما قالته وزيرة التربية
  • ناشطة مصرية: أول زيارة لي كانت إلى جنوب السودان أثناء الأزمة قبل 10 سنوات
  • «خارجية الحكومة الليبية» تناقش تنظيم عمل المنظمات الدولية غير الحكومية
  • برلماني: مصر كانت و لا زالت في طليعة الدول الداعمة للقضية الفلسطينية
  • وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي: نعزز قوتنا العسكرية بسبب ترامب
  • المشاط: نتمنى التوفيق للرئيس الجديد للبنك لدعم مسيرة التنمية في إفريقيا التي تمرُّ بمرحلة حاسمة
  • ريا أبي راشد: سموني على اسم قاتلة وده كان بسبب حب أمي للمسرحية.. فيديو