جيش الاحتلال يعترف بإصابة 3130 ضابطا وجنديا منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، بإصابة 3130 ضابطا وجنديا في صفوفه منذ 7 أكتوبر الماضي.
وأوضح أن 1509 من الجرحى أصيبوا خلال «العملية البرية» في قطاع غزة.
في سياق اخر، استدعت إسرائيل فريقها التفاوضي من قطر بعد أن رفضت حماس عرضها الأخير في محادثات صفقة الرهائن والهدنة، وفقا لتقارير وسائل الإعلام العبرية.
وفي بيان، قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن قرار حماس برفض حل وسط توسطت فيه الولايات المتحدة هو "دليل واضح على أنها غير مهتمة بمواصلة المحادثات، وشهادة حزينة على الأضرار الناجمة عن قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة"، في إشارة إلى الدعوة إلى وقف إطلاق النار الذي تم تمريره الليلة الماضية؛بحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
ويتهم مكتب نتنياهو ممثلي حماس بالتراجع إلى "مطالبها المتطرفة" بما في ذلك النهاية الكاملة للحرب والانسحاب الكامل لجيش الدفاع الإسرائيلي من غزة.
وأضاف: "لن تستسلم إسرائيل لمطالب حماس الوهمية".
وقال مسؤول دبلوماسي نقلت وسائل الإعلام العبرية تصريحاته التي قال فيها إن حماس طالبت بعودة سكان غزة إلى شمال القطاع ولم تناقش حتى إطلاق سراح الرهائن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الاحتلال الاسرائيلي العملية البرية في قطاع غزة جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلي رئيس الوزراء الإسرائيلي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قطاع غزة قرار مجلس الأمن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي محادثات صفقة الرهائن
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من حماس على العدوان الإسرائيلي ضد مطار صنعاء
أكد حركة المقاومة الفلسطينية حماس، إنّ العدوان الصهيوني المتكرّر على مطار صنعاء يُمثّل امتداداً لسياسة العدو المجرم في استهداف الدول العربية، عبر الاعتداء السافر على المنشآت المدنية، في انتهاك صارخ لسيادة الدول.
وشددت حماس في بيان لها علي أن العدوان الإسرائيلي تعبير واضح عن نهج العربدة الصهيونية في المنطقة، دون أدنى احترام للقانون الدولي أو الأعراف الإنسانية.
وذكرت حماس في بيانها، أن هذا العدوان الهمجي على مطار صنعاء يأتي في سياق محاولات يائسة من حكومة مجرم الحرب نتنياهو، لثني اليمن والحوثيين عن مواقفهم الأصيلة في دعم وإسناد شعبنا في غزة، الذي يتعرض لإبادة جماعية مستمرة.
وختمت الحركة بيانها بالقول :وهو ما يستوجب تحركاً عربياً ودولياً عاجلاً لوقف هذا العدوان الصهيوني، ووضع حدٍّ لجرائمه المتواصلة بحقّ شعبنا وشعوب أمتنا.