"ماسك النشا والخل".. الحل الطبيعي لتفتيح البشرة والتخلص من التجاعيد
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
تعتبر ماسكات الوجه من الوسائل الفعّالة والطبيعية للعناية بالبشرة، ومن بين هذه الماسكات يبرز ماسك النشا والخل كواحد من الخيارات الممتازة التي تعمل على تفتيح البشرة ومنحها النضارة والإشراق.
ماسك دقيق الذرة.. لمسة سحرية لبشرة عالية النضارة وتنظيف عميق سرّ الشعر الناعم الطويل.. ماسك طبيعي سحري في 5 دقائق فقطيتميز هذا الماسك بقدرته على تنظيف مسام البشرة من العمق والتخلص من الدهون والبكتيريا المتراكمة التي تسبب ظهور حب الشباب والبثور السوداء.
وما يميّز هذا الماسك أيضًا هو سهولة تحضيره وتوفر مكوناته في كل منزل.
مكونات ماسك النشا والخل:
2 ملعقة كبيرة من الخل.ملعقة صغيرة من النشا.ملعقة صغيرة من عسل النحل.طريقة التحضير:
نمزج الخل مع العسل في طبق حتى يذوب العسل تمامًا.نضيف النشا إلى الخليط ونخلط جيدًا حتى نحصل على خليط متجانس.ننظّف الوجه بالماء الفاتر، ثم نقوم بتوزيع الماسك على الوجه مع تجنب منطقة العين.نترك الماسك على الوجه لمدة 25 دقيقة حتى يجف تمامًا.نشطف الوجه بالماء الفاتر ونلاحظ النعومة والنضارة التي تعود للبشرة.فوائد ماسك النشا والخل للبشرة:
يعمل على تفتيح البشرة وإزالة التجاعيد.ينظّف المسام المفتوحة ويمنع تراكم الفطريات والدهون.يوحّد لون البشرة ويحميها من أشعة الشمس الضارة.يقاوم الشيخوخة المبكرة ويقضي على علامات التقدم في العمر.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ماسك ماسك وجه ماسك النشا ماسك الخل
إقرأ أيضاً:
اختبار منزلي قد يغيّر مستقبل تشخيص سرطان الجلد| ما هو؟
في خطوة علمية واعدة، طوّر باحثون من جامعة ميشيجان الأمريكية رقعة جلدية مبتكرة تُمكّن الأفراد من اختبار سرطان الجلد في المنزل، دون الحاجة إلى خزعة أو سحب دم، ما يُمكن أن يُحدث ثورة في تشخيص هذا المرض الخطير مبكرًا، وذلك وفقًا لتقرير قد تم نشره في مجلة " Newsweek" الأمريكية.
أطلق الباحثون على الرقعة الجديدة اسم "ExoPatch"، وهي مصنوعة من السيليكون وتحتوي على إبر دقيقة للغاية ذات تصميم نجمي فريد. عند وضعها على الجلد، تقوم هذه الإبر باختراق الطبقة السطحية فقط (البشرة) دون التسبب في أي نزيف أو ألم يُذكر.
عدم تغلغل الإبر في الاعماقأوضح البروفيسور سونيتا ناجراث، أستاذ الهندسة الكيميائية بجامعة ميشيجان، أن التصميم النجمي يجعل عملية الوخز أكثر سهولة وأقل إزعاجًا، حيث لا تتغلغل الإبر في الأعماق، بل تكتفي بجمع عينات سطحية دقيقة لاكتشاف المؤشرات البيولوجية المرتبطة بسرطان الجلد.
نتائج فورية: خطوط تكشف الحقيقةما يميز هذه الرقعة أنها لا تتطلب أجهزة أو مختبرات لتحليل النتائج، فبعد تطبيقها على الجلد، تُظهر شريط اختبار مدمج يُشبه اختبارات الحمل المنزلية:
خطان يدلّان على وجود مؤشرات على سرطان الجلد.خط واحد يشير إلى نتيجة سلبية.الورم الميلانيني: العدو الأخطر للبشرةتُركز الرقعة بشكل خاص على الكشف عن الورم الميلانيني، وهو أخطر أنواع سرطان الجلد، نظرًا لسرعة انتشاره إلى أعضاء الجسم الحيوية مثل الرئتين والكبد والدماغ، إذا لم يُكتشف مبكرًا.
وعلى عكس الأنواع الأخرى من سرطان الجلد مثل سرطان الخلايا القاعدية أو الحرشفية، التي تنمو ببطء، فإن الميلانوما يتمتع بقدرة عالية على غزو العقد الليمفاوية والانتشار جهازيًا خلال فترة قصيرة.
أهمية الكشف المبكر والفحص الذاتيتعتبر الفحوصات المبكرة الوسيلة الأنجح لمواجهة الميلانوما، ويُجري الأطباء عادةً فحوصات شاملة للجلد باستخدام العدسات المكبرة، وتقنية تنظير الجلد، ورسم خرائط الشامات لرصد أي تغيرات مشبوهة بمرور الوقت.
تقليل الفحوصات بعد الرقعة الجديدةالرقعة الجديدة قد تُقلل الحاجة لهذه الفحوصات في المراحل الأولية، خاصة بالنسبة للأشخاص المعرضين للخطر، كأصحاب البشرة الفاتحة أو من لديهم عدد كبير من الشامات أو تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الجلد.
نحو فحص منزلي روتيني أكثر أمانًا وسهولةأكد الباحثون أن الرقعة قد تُغني بعض المرضى عن الفحوصات المتكررة والمؤلمة مثل الخزعات، فعلى سبيل المثال يُوصى حاليًا بأن يزور الأشخاص ذوو البشرة الفاتحة طبيب الجلدية كل ستة أشهر تقريبًا لفحص الشامات وتحليلها، لكن باستخدام هذه الرقعة، يمكنهم القيام بالفحص بأنفسهم في المنزل والحصول على النتائج على الفور، قبل اتخاذ الخطوة التالية بمراجعة الطبيب عند الحاجة.