شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رأي رنا الصباغ تكتب لـCNN الأردن يقضي على حرية التعبير !، هذا المقال بقلم رنا الصباغ، كبير محرري OCCRP لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتبة ولا تعكس بالضرورة وجهة .،بحسب ما نشر سي ان ان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رأي.

. رنا الصباغ تكتب لـCNN: الأردن "يقضي على حرية التعبير"!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رأي.. رنا الصباغ تكتب لـCNN: الأردن "يقضي على حرية...

هذا المقال بقلم رنا الصباغ، كبير محرري OCCRP لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتبة ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN.ناقش البرلمان الأردني اليوم الخميس مشروع قانون للجرائم الإلكترونية شديد القسوة سيوجه ضربة قاسية لحرية التعبير في الفضاء الافتراضي، آخر معقل لحرية التعبير في الفضاء المدني المتضائل منذ سنوات.إذا تم تمرير هذا القانون، سيثني العديد من الأردنيين عن التعليق على القضايا العامة الحساسة ومشاركة أفكارهم على منصات وسائل التواصل الاجتماعي العالمية مثل فيسبوك، وتويتر ،وغيرها.ويعكس الاقتراح، الذي قد يخضع لتغييرات تجميلية وتخفيض عقوبات لامتصاص نقمة الشارع، الحملة العربية واسعة النطاق على حرية التعبير ووسائل الإعلام المستقلة التي أعقبت الربيع العربي الفاشل.حيث أقر مجلس وزراء الإعلام العرب في المغرب في حزيران / يونيو الاستراتيجية العربية الموحدة للتعامل مع منصات التواصل الاجتماعي العالمية، والتي أعدها الاردن بتكليف من المجلس ذاته. تتضمن الاستراتيجية مشروع قانون استرشادي لتنظيم عمل هذه المنصات وحماية وسائل الإعلام العربية وجمهور المستخدمين.كما تحاول الدول العربية ذات الغالبية غير الديمقراطية تعزيز نفوذها مع منصات الإنترنت الدولية القوية مثل فيسبوك، وتويتر، وإجبارها على إزالة المحتوى الناقد وإغلاق الحسابات التي تنشرها.وكانت الجمعية الأردنية للمصدر المفتوح، وهي منظمة غير حكومية تدافع عن حقوق مستخدمي التكنولوجيا في الأردن، قد طالبت بسحب مشروع القانون ونبهت إلى العديد من المواد الإشكالية.على سبيل المثال، يسمح مشروع القانون للمدعي العام بحجب منصة تواصل اجتماعي في جميع أنحاء البلاد حتى بدون أمر من المحكمة.وقد طبقت السلطات أصلا هذا الإجراء بالفعل من دون اللجوء إلى القانون.في نهاية العام الماضي تم حظر منصة تيك توك مؤقتا بعد أن قام المستخدمون ببث مباشر لاعتصام سائقي شاحنات في جنوب البلاد، استمر لعدة أيام ضد رفع أسعار المحروقات، وتجاهلته غالبية وسائل الإعلام التقليدية. ولا يزال "تيك توك" غير متاح حتى الآن، لكن بات الأردنيون يستخدمون شبكات افتراضية خاصة (VPN) للوصول إليه.كما يمكّن مشروع القانون الحكومة الحدّ من 75% من حركة المرور على منصات التواصل الاجتماعي العالمية التي ترفض فتح مكتب فعلي في الأردن، مما يجعل الوصول إلى محتواها شبه مستحيل.ومن خلال هذا القانون، يمكن للحكومة حظر الإعلانات على مثل هذه المنصات بعد مرور 60 يومًا على إخطارها، وسيتم تحميل مسؤولي مواقع الويب، والأشخاص الذين يديرون التطبيقات، والصفحات، أو القنوات الافتراضية على وسائل التواصل الاجتماعي المسؤولية الجنائية عن المحتوى الذي ينشره الآخرون، وفقًا لمقترح القانون.كما انتقدت المنظمة غير الحكومية اللغة الفضفاضة لمشروع القانون، مثل "اغتيال الشخصية، وازدراء الأديان، ونشر الأخبار الكاذبة، وإثارة الفتنة، والنعرات والحض على الكراهية ".يمكن أن تشمل العقوبات المقترحة في حال خرق القانون أحكامًا بالسجن تصل إلى 3 سنوات، وغرامات تتراوح في المتوسط بين 28 ألف دولار أمريكي، و58 ألف دولار أمريكي، ولكن يمكن أن تصل إلى 100 ألف دولار في بعض الأحيان.بحسب الخبراء الإعلاميين والقانونيين هناك أيضَا مواد إشكالية تتيح للدولة تقديم شكاوى نيابة عن المسؤولين والكيانات العامة في الحالات التي يتعرضون فيها للإساءة، في حين يتعين على الأفراد العاديين القيام بذلك بأنفسهم.بالإضافة إلى ذلك، قد يواجه أي مستخدم لشبكة افتراضية خاصة VPN عقوبة السجن، والغرامة إذا تم استخدام VPN لارتكاب جريمة، أو إخفائها.وأثار مشروع القانون بالفعل استياءً بين جماعات حقوق الإنسان الدولية، وأثار قلقًا شديدًا من الولايات المتحدة أقرب حليف غربي للأردن.قال المتحدث باسم وزارة الخارجية فيدانت باتيل قبل يومين: "هذا النوع من القوانين، مع تعريفات ومفاهيم غامضة، يمكن أن يقوض جهود الإصلاح الاقتصادي، والسياسي المحلية في الأردن، ويزيد من تقليص الحيز المدني الذي يعمل فيه الصحفيون، والمدونون، وغيرهم من أعضاء المجتمع المدني". وحذر من أن مشروع القانون المقترح يحد من حرية التعبير على شبكة الإنترنت وخارجها.ووفقًا لمؤشر حرية الصحافة العالمي لمنظمة مراسلون بلا حدود لعام 2023، تظل منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (MENA) ، للعام الحادي عشر على التوالي، أسوأ منطقة في العالم من حيث حرية الإعلام. ولا يوجد بلد في المنطقة يحقق حتى درجة "مرضية" من الحريات السياسية والإعلامية.وكتب المعلق والكاتب الناقد أحمد حسن الزعبي، الذي يواجه المحاكمة بسبب تعليقات أدلى بها على وسائل التواصل الاجتماعي ينتقد فيها وزيرًا في منصبه بتغريدة على تويتر: "إذا أقر القانون سنغلق صفحاتنا جميعًا". وأضاف في تغريدةٍ أخرى "من يستحق أن يحاسب على الأخبار الكاذبة هي الحكومة وليس المواطن".حذرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" في سبتمبر الماضي من أن الأردن كثف الملاحقة والمضايقة للمعارضين السياسيين، والمواطنين العاديين، باستخدام سلسلة من القوانين لإسكات الأصوات المنتقدة على مدى السنوات الأربع الماضية.وقالت المنظمة إن السلطات كانت تستخدم قوانين غامضة لاحتجاز واستجواب، ومضايقة الصحفيين والنشطاء السياسيين، وأعضاء الأحزاب السياسية، والنقابات المستقلة، بالإضافة إلى أفراد عائلاتهم.وأُلقي القبض على عشرات النشطاء في السنوات الأخيرة بسبب تعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي. وفقًا لوسائل الإعلام المحلية، وتم إحالة ما مجموعه أكثر من 17 ألف قضية تتعلق بالجرائم الإلكترونية - بما في ذلك تعليقات وسائل التواصل الاجتماعي - إلى المحاكم منذ عام 2019 وحتى الآن. ويتزايد العدد باستمرار.إذا تم تبني مشروع هذا القانون، فقد يجد الأردنيون أنفسهم مسجونين، وموقوفين، أو تم تغريمهم حتى قبل إدانتهم بما تعتبره الحكومة جرائم إلكترونية صيغت بطريقة غير واضحة.قبل أن يبدأ نقاش اليوم الخميس تلقى عدد من أعضاء البرلمان الذين يحاولون تعديل مشروع القانون مكالمات هاتفية "توجيهية" من ج

52.11.218.8



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رأي.. رنا الصباغ تكتب لـCNN: الأردن "يقضي على حرية التعبير"! وتم نقلها من سي ان ان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وسائل التواصل الاجتماعی التواصل الاجتماعی ا وسائل الإعلام مشروع القانون

إقرأ أيضاً:

بعد تصدرها مؤشر جوجل.. أبرز تصريحات لميس الحديدي

تصدر اسم الإعلامية لميس الحديدي مؤشر البحث جوجل وتريند مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك حلولها ضيفة على بودكاست منا وفينا الذي تقدمه الإعلامية هبة حيدري عبر قناة المشهد، وذلك بعد إعلانها إصابتها بمرض السرطان.

 

مشوار لميس الحديدي المهني

 

وكشفت لميس الحديدي عن تفاصيل مشوارها المهني والتحديات التي واجهتها وأسرتها، وتفاصيل مؤثرة كشفتها لأول مرة.

وأوضحت: البعض قالي إنك شخصية قوية وحادة أحيانا والبعض الآخر ذكر أنكِ بسيطة ومتواضعة وأحيانًا لديكِ "حتة" حزن، وأنكِ شخصية تحمل كل هذه الصفات، معلقة: "ممكن تبقى كل دول دفعة واحدة على الشاشة، أكون مختلفة لأنى أقدم برامج سياسية جادة بها تنوير واقتصاد".

 

 

وتابعت: أنا ست مصرية عادية "فرفوشة" للغاية، بضحك طول الوقت، ولدى أصدقاء كثر وعائلة كبيرة، ومن يقابلنى فى الشارع يكتشف أنى "فرفوشة" بضحك وببتسم لكن على الشاشة لا بد أن أكون جادة ورصينة ومتزنة، لأن طبيعة ما أقدمه من برامج وهى تندرج تحت البرامج السياسية والتنويرية وأحيانًا الفن وهذا احتراما لضيفى وللمشاهد.

 

 

وذكرت لميس الحديدى أن أدواتها الرئيسية هي "القلم" كصحفية و"النظارة" لأنها تعاني من ضعف النظر، لكنها في بداياتها قررت ارتداءها رغبة منها في أن تشعر أنها تكبر بسرعة، رغم أنه كان بالإمكان إجراء عملية تصحيح نظر "ليزك"

وعلقت: "في صغري قررت أخرج بيها لأني كنت عاوزة أكبر بسرعة سنًا، وفي الحوار أيضًا، ولم أكن أرغب في أن أظهر فقط كامرأة كوننا فى مجتمع ذكورى جدًا ببيعمل حساب للرجل أكثر بكثير من المرأة، ولذلك أردت أن يراني الضيف بشكل يعمله حساب ويعي أنني سأوجه الأسئلة الصعبة لن أضعه فى مأزق لكن سأسأله كل الأسئلة الهامة".

وأتمت: النظارة كانت أداتى ليس فقط لأرى جيدًا وأكون أكثر جدية كون بدايتى المهنية كانت مبكرة بالإضافة أنها كانت حامية لى كى لا يظهر حزنى أو فرحى كجدار حامي".

 

 

 

طبيعة شخصيتها 

 

وكشفت لميس الحديدى أنها ليست من الأشخاص التي تحب أن يشاركها الجمهور فى تفاصيل حياتها الشخصية، مؤكدة أنها ليست نجمة من النجوم ولم تشعر بالنجومية فى وقت من الأوقات، لأنها تقوم بدور مهم جدًا كصحفية وهو دور أساسى وهو دور تنويرى تحقيقى وفقًا لطبيعة المهنة لكن تبقى حياتها الشخصية ومشاكلها تخص أسرتها الصغيرة ودائرة الأصدقاء المقربين الداعمين لها".

وأضافت: لا أشعر أنه ينبغى أن يعلم عنا الناس كل شيء، ولهذا لن يجد أحد لنا كأسرة صورًا على منصات التواصل الاجتماعي قليل جدًا.. حتى ابنى أحاول أن لا أجعله يظهر كثيرًا بنحاول نقفل على أنفسنا".

ولفتت إلى أنها تظهر على مدار أربعة أيام أسبوعيًا وفي بعض السنوات ظهرت لساعات طويلة، قائلة: بالتالي لا أفضل أن أظهر أيضًا على التواصل الاجتماعي، معلقة خلي حياتي تخصني والناس تشوف الجزء الذى يهمها ويشغلها فقط مش لازم الناس تدخل في كل تفاصيل حياتنا في جزء يخصنؤطي أنا فقط.

مقالات مشابهة

  • هل تجوز السخرية من نتنياهو؟ حرية التعبير في فرنسا على المحك إثر طرد كوميدي وصفه بـ"النازي"
  • لهذا السبب.. دارين حداد تتصدر مواقع التواصل الاجتماعي
  • غنت على المسرح في أشهر حملها الأخيرة.. من هي مايا نعمة؟
  • الأولمبياد الخاص الإماراتي يوقع اتفاقية مع “تواصل”
  • نصر أمني ودعوة إلى اليقظة
  • لماذا تنتشر متلازمة البط العائم بين الناجحين؟ وكيف تتجاوزها؟
  • كتاب «الوهابية الرستمية» وضجيج وسائل التواصل الاجتماعي
  • بعد تصدرها مؤشر جوجل.. أبرز تصريحات لميس الحديدي
  • "يوم الصحفي المصري".. حينما ثار الصحفيون ضد "قانون اغتيال الصحافة"
  • «الصحفيين»: يوم الصحفي سيظل عيدا سنويا لحرية التعبير