بث مباشر.. نتيجة استطلاع هلال شهر شوال 1445 هـ
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
نتيجة هلال شهر شوال 1445 هـ.. تقدم بوابة «الأسبوع»، بثًا مباشرًا لـ نتيجة استطلاع هلال شهر شوال 1445 هـ، اليوم الإثنين 8 أبريل 2024، لتحديد موعد انتهاء شهر رمضان المبارك 1445 هـ، ومعرفة موعد عيد الفطر 2024.
وتستطلع دار الإفتاء، برئاسة الدكتور شوقي علام مفتى الجمهورية، هلال شهر شوال لعام 1445هجريا، لتحديد أول أيام عيد الفطر المبارك، بعد قليل، وإعلان نتيجة الرؤية من خلال الصفحة الرسمية للدار على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك بعد المغرب بنصف ساعة تقريبًا.
وأكدت دار الإفتاء المصرية، أنها المنوطة بإعلان نتيجة رؤية الهلال، محذرة عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك لا تلتفتوا إلى الأخبار التي تُنْشَر قبل موعد الرؤية، ودائمًا استقوا المعلومات من مصادرها.. دار الإفتاء المصرية هي مصدر إعلان رؤية الهلال.
اقرأ أيضاًعمرة شهر شوال 2024.. الأسعار والأوراق المطلوبة للحجز
رسميًّا.. الإفتاء تستطلع هلال شوال وتحدد أول أيام عيد الفطر في هذا الموعد
اليوم.. دار الإفتاء تستطلع هلال شهر شوال لعام 1445 هجريًّا وتحدد موعد عيد الفطر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بث مباشر هلال شوال رؤية هلال شوال رؤية هلال شهر نتيجة استطلاع هلال شهر شوال رؤية هلال شهر شوال هلال شهر شوال دار الإفتاء عید الفطر
إقرأ أيضاً:
استطلاع يسجل تراجعا كبيرا لثقة المغاربة في الأحزاب
كشفت نتائج استطلاع وطني حديث، أجراه “أفروبارومتر” في فبراير 2024 ونُشرت نتائجه في 21 ماي الجاري، عن تراجع ملحوظ في ثقة المغاربة بالأحزاب السياسية، وتزايد مظاهر العزوف عن المشاركة في الانتخابات التشريعية المحتملة.
وبحسب المعطيات، صرّح 34.1% من المستجوبين بأنهم لن يصوتوا في حال تنظيم انتخابات، فيما رفض 11.4% الإفصاح عن موقفهم، وأفاد 33.8% بعدم معرفتهم للحزب الذي سيصوتون له، ما يعكس حالة من الغموض والتردد لدى غالبية الناخبين.
وتظهر المؤشرات بشكل أكثر حدة في صفوف النساء، حيث بلغت نسبة العازفات عن التصويت 37.1%، مقارنة بـ31.1% لدى الرجال. كما سُجّل تراجع أكبر في الوسط الحضري (35%) مقارنة بالوسط القروي (32.2%).
ورغم هذا التراجع العام، احتل حزب الاستقلال صدارة نوايا التصويت بنسبة 4.0%، يليه حزبا العدالة والتنمية، والأصالة والمعاصرة بـ3.8% لكل منهما، ثم التجمع الوطني للأحرار بـ3.2%. فيما لم تتجاوز باقي الأحزاب عتبة 2%، من بينها الاتحاد الاشتراكي (1.4%)، التقدم والاشتراكية (1.6%)، الاتحاد الدستوري (1.2%)، والحركة الشعبية (1.1%).
أما على صعيد الانتماء أو القرب الحزبي، فقد عبّر 81.5% من المشاركين عن عدم شعورهم بالانتماء لأي حزب، وهي نسبة بلغت 86% لدى النساء، و82.2% في المدن، مقابل 79.9% في القرى. بالمقابل، قال 9.0% فقط إنهم يشعرون بالقرب من حزب معين، فيما تراوحت النسب المتبقية بين رافضي الإجابة وغير الملمين بالمشهد الحزبي.
وفي قراءة لتصورات المواطنين حول النظام الحزبي، عبّر 56.8% عن تأييدهم لتعدد الأحزاب كضامن للتعددية والاختيار، في حين رأى 33.4% أن التعدد يكرس الانقسام. كما أيد 54.2% فكرة التداول على السلطة بين الأحزاب، مقابل 33.6% اعتبروا أن فوز نفس الحزب لا يهم طالما أن الانتخابات نزيهة.
من جهة أخرى، أظهرت النتائج تباينًا في الموقف من دور المعارضة، إذ رأى 51.3% أنها مطالبة بالتعاون مع الحكومة لما فيه مصلحة البلاد، بينما فضل 42.1% أن تستمر في ممارسة دورها الرقابي والنقدي.
وبخصوص الانتخابات التشريعية الأخيرة في 2021، أفاد 50.4% بأنهم شاركوا في التصويت، مقابل 41.2% لم يصوتوا. أما أسباب عدم المشاركة، فتوزعت بين عدم الاهتمام بالسياسة (17.2%)، عدم التسجيل في اللوائح (8.4%)، الاعتقاد بعدم جدوى الانتخابات (4.6%)، وأسباب لوجستية وشخصية أخرى بنسب أقل.
وتشير هذه النتائج إلى وجود فجوة متزايدة بين المواطن والفاعل الحزبي، ما يطرح تساؤلات حول مستقبل المشاركة السياسية في ظل استمرار هذا الاتجاه.