البورصة المصرية.. أنهت البورصة المصرية، تعاملات جلسة اليوم الثلاثاء، منتصف جلسات الأسبوع، بارتفاع جماعي للمؤشرات مدفوعة بعمليات شراء من المتعاملين المصريين.

ومالت تعاملات العرب والأجانب للبيع، وبلغت قيمة التداول 4.15 مليار جنيه، وربح رأس المال السوقي 3 مليارات جنيه ليغلق عند مستوى 2.391 تريليون جنيه.

البورصة المصرية

مؤشرات البورصة المصرية مؤشر إيجي إكس 30

ارتفع مؤشر إيجي إكس 30 بنسبة 0.03% ليغلق عند مستوى 34085 نقطة.

مؤشر إيجي إكس 30 محدد الأوزان

وصعد مؤشر إيجي إكس 30 محدد الأوزان بنسبة 0.25% ليغلق عند مستوى 41890 نقطة.

مؤشر إيجي إكس 30 للعائد الكلي

وقفز مؤشر إيجي إكس 30 للعائد الكلي بنسبة 0.03% ليغلق عند مستوى 15308 نقطة.

مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة

كما ارتفع مؤشر إيجي إكس 70 متساوي الأوزان بنسبة 0.41% ليغلق عند مستوى 10197 نقطة.

مؤشر إيجي إكس 100 متساوي الأوزان

وصعد مؤشر إيجي إكس 100 متساوي الأوزان، بنسبة 0.42% ليغلق عند مستوى 13776 نقطة.

مؤشر الشريعة الإسلامية

وقفز مؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 0.76% ليغلق عند مستوى 3480 نقطة.

اقرأ أيضاًمحافظ البنك المركزي: أسهم المصرف المتحد ستعطي دفعة قوية للبورصة المصرية وسوق الأوراق المالية

390 مليون جنيه صافي أرباح بنك saib الفصلية

«عمومية حديد عز» توافق على الشطب الاختياري لأسهم الشركة من البورصة المصرية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: البورصة المصرية مؤشرات البورصة المصرية الاقتصاد اليوم تداولات البورصة المصرية الاقتصاد الآن أسهم البورصة المصرية أسعار أسهم البورصة المصرية أسعار البورصة المصرية

إقرأ أيضاً:

ارتفاع العجز الأميركي يدفع مليارات الدولارات نحو سندات الشركات

شرع مستثمرون في سحب أموالهم من السندات الحكومية للولايات المتحدة وضخها في ديون الشركات الأميركية والأوروبية.

وتوقع تقرير لبلومبيرغ أن يغير مديرو الأموال القناعة التي كانت سائدة والتي تفيد بأنه لا شيء أكثر أمانًا من شراء ديون الحكومة الأميركية إذا استمرت هذه التحركات مع ارتفاع العجز المالي الأميركي، متأثرًا بتخفيضات الضرائب وارتفاع أسعار الفائدة، وما قد يصاحبه من اتجاه الحكومة إلى المزيد من الاقتراض، وفي هذه الحالة قد تكون ديون الشركات الخيار الأكثر أمانًا.

وفي يونيو/ حزيران، سحب مديرو الأموال 3.9 مليارات دولار من سندات الخزانة، بينما أضافوا 10 مليارات دولار إلى ديون الشركات الأوروبية والأميركية ذات التصنيف الاستثماري، وفق بيانات إي بي إف آر غلوبال.

وفي يوليو/ تموز أضاف المستثمرون 13 مليار دولار أخرى إلى سندات الشركات الأميركية عالية التصنيف، وهو ما يُمثّل أكبر صافي شراء للعملاء في البيانات منذ عام 2015، وفقًا لمذكرة منفصلة من إستراتيجيي باركليز يوم الجمعة.

وبدأ مايكل نيزارد -وهو مدير محفظة في شركة إدموند دي روتشيلد لإدارة الأصول- التحول من ديون الحكومة إلى ديون الشركات في نهاية العام الماضي، ولا يزال متمسكًا بهذه الحيازة.

وفي مذكرة صدرت الأسبوع الماضي، كتب إستراتيجيو شركة بلاك روك: "أصبح الائتمان (ديون الشركات) خيارًا واضحًا للجودة".

تحول بطيء

وحسب بلومبيرغ، فإن التحول بطيء، ولا تملك الولايات المتحدة ديونًا بالعملات الأجنبية، ويمكنها طباعة المزيد من الدولارات حسب الحاجة، وعندما شعر مديرو الأموال بالقلق إزاء حروب التعريفات الجمركية في أبريل/نيسان الماضي، كان أداء سندات الخزانة الأميركية أفضل من سندات الشركات، حتى مع انخفاض أسعار كلا القطاعين بشكل عام، وظل الطلب الأجنبي على سندات الخزانة قويًا، مع ارتفاع حيازات السندات في مايو/ أيار.

إعلان

لكن قد يكون تضييق فروق أسعار سندات الشركات في الأشهر الأخيرة نتيجةً لضعف الدين الحكومي نسبيًا في الوقت الحالي، فقد خسرت الحكومة الأميركية آخر تصنيف ائتماني لها من الفئة إيه إيه إيه (AAA) في مايو/أيار، عندما خفضت وكالة موديز للتصنيف الائتماني تصنيفها إلى إيه إيه 1، وأشارت جهة تقييم السندات إلى عوامل تشمل اتساع العجز وتزايد عبء الفائدة، مشيرةً إلى أن المدفوعات (خدمة الدين) ستمتص على الأرجح حوالي 30% من الإيرادات بحلول عام 2035، مقارنة بـ18% في عام 2024 و9% في عام 2021.

وحسب توقعات مكتب الميزانية في الكونغرس -وهو جهة مستقلة- قد يضيف مشروع قانون التخفيضات الضريبية الشامل للرئيس الأميركي دونالد ترامب حوالي 3.4 تريليونات دولار إلى عجز الموازنة الأميركية على مدى العقد المقبل.

أرباح قوية

في الوقت نفسه، لا تزال أرباح الشركات قوية نسبيًا. ورغم وجود بعض الأسباب المبكرة للحذر، فإن الشركات عالية الجودة تحقق عمومًا أرباحًا كافية لسداد فوائدها بسهولة الآن، وتجاوز عدد أكبر من الشركات الأميركية تقديرات الأرباح في موسم الإبلاغ الحالي مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي.

وشهدت تقييمات ديون الشركات ارتفاعًا مؤخرًا، مما يعكس إقبال المستثمرين عليها، وبلغ متوسط فروق أسعار الفائدة على ديون الشركات الأميركية عالية الجودة أقل من 0.8 نقطة مئوية، أو 80 نقطة أساس، في الفترة من يوليو/ تموز إلى الخميس 24 من الشهر نفسه، وهذا أقل بكثير من متوسط العقد البالغ حوالي 120 نقطة أساس، وفقًا لبيانات مؤشر بلومبيرغ.

وبلغ متوسط فروق أسعار سندات الشركات عالية الجودة المقومة باليورو حوالي 85 نقطة أساس في يوليو/ تموز الجاري، مقارنةً بحوالي 123 نقطة أساس خلال العقد الماضي.

وبالنسبة للعديد من مراقبي السوق، يبدو أن العالم يتغير، ومن المنطقي الاحتفاظ بمزيد من ديون الشركات الآن.

ويقول كبير إستراتيجيي صناديق إس بي دي آر المتداولة في أسواق الدخل الثابت لدى ستيت ستريت لإدارة الاستثمارات جيسون سيمبسون: "ما شهدناه من الجانب المالي الحكومي ليس خبرًا سارًا. يبدو أن الشركات تُحقق أداءً جيدًا".

مقالات مشابهة

  • أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع بعد الاتفاق التجاري مع أمريكا
  • البورصة تواصل ارتفاعها بمنتصف التعاملات والتداولات ‏بلغت 1.6 مليار جنيه
  • ارتفاع جماعي لمؤشرات البورصة المصرية في بداية تداولات جلسة اليوم الثلاثاء
  • البورصة المصرية تسجل أعلى مستوى في تاريخها تزامنا مع ارتفاع قياسي للجنيه
  • تراجع جماعي لمؤشرات البورصة في ختام تعاملات اليوم الإثنين
  • البورصة تواصل الصعود في ثاني جلسات الأسبوع
  • اللون الأخضر يسيطر على أغلب أسواق المال العربية بختام تعاملات الأحد
  • ارتفاع جماعي بمؤشرات البورصة المصرية بنهاية التعاملات.. وإيجي إكس 30 يقفز 1.26%
  • ارتفاع العجز الأميركي يدفع مليارات الدولارات نحو سندات الشركات