بالأسماء| الرئيس السيسي يكرم أسر وأبناء الشهداء فى احتفالية عيد الفطر.. صور
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كرم الرئيس السيسي مجموعة من أهالي وأبناء الشهداء ضمن فعاليات احتفالية عيد الفطر المبارك
وضمت القائمة:
رائد سامح السيد موسى عبد الجواد - رائد محمد جمال محمد علي - ملازم أول أحمد فراج عبد الصبور علي عثمان - مساعد شحاته مصطفى أبو اليزيد - جندي محمود سمير عليوة - ومن شهداء الشرطة المدنية - مقدم مصطفى عبد الرزاق عبد اللطيف - رائد مصطفى محمد صلاح الدين - أمين شرطة ممتاز ثان السيد محمد غازي إسماعيل- شيخ خفراء السيد عبد الله السيد محمد - خفير نظامي أول السيد السعيد محمود حامد
وأدى الرئيس عبد الفتاح السيسى صلاة عيد الفطر المبارك بمسجد مصر الكبير بالعاصمة الإدارية الجديدة بحضور عدد من قيادات الدولة
وشارك الرئيس السيسي أسر وأبناء الشهداء من أبطال القوات المسلحة والشرطة احتفالية عيد الفطر المبارك التي أقيمت بمركز مصر الثقافي الإسلامي بالعاصمة الإدارية الجديدة
وحضر الحفل الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء والفريق أول محمد زكي، القائد العام للقوات المسلحة وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر والدكتور شوقي علام مفتي الديار المصرية وعدد من الوزراء وكبار رجال الدولة
وحرص الرئيس السيسي على مصافحة أبناء الشهداء ومشاركتهم الألعاب وتوزيع الهدايا
كما ووجه الرئيس السيسي التحية إلى أهالي الشهداء المشاركين فى احتفالية عيد الفطر قائلا: كل سنة وانتم طيبين.
كما شاهد الرئيس السيسي أوبريت أهلا بالعيد بمشاركة الإعلامية صفاء أبو السعود
ووجه الرئيس السيسي الشكر إلى الإعلامية صفاء أبو السعود بعد انتهائها من أغنية أهلا بالعيد خلال احتفالية العيد مع أبناء الشهداء قائلا: وقال: متشكر يا مدام صفاء وكل الناس اللي معاكي يوم جميل جدا وكل سنة أنت واللي معاكي طيبين لترد الإعلامية: أنا اللي أشكرك يا سيادة الرئيس جدا وكل سنة وحضرتك طيب وبصحة وسعادة وكل مصر وكل اللي في القاعة
وأضافت: أنا سعيدة إني أول مرة أكون في العيد معاكم وأول مرة أطلع بأغنية أهلا بالعيد مخصوص علشان الاحتفالية أول مرة أطلع على المسرح ورد الرئيس: متشكرين كتر ألف خيركم.. وكل سنة وأنتم طيبين
وتابعت صفاء أبو السعود : أنا سعيدة لأننا في يوم جميل لأن مصر بتفتكر فيه كل أبنائها وإن شاء الله كل سنة أقدم لكم حاجة
كما وجه الرئيس السيسي الشكر والتهنئة إلى أسر وأبناء الشهداء من أبطال القوات المسلحة والشرطة بمناسبة عيد الفطر المبارك
وقال الرئيس السيسي “جميل أوى أننا في يوم زي ده نبقى مع أسرنا وأهل مصر وبفضل الله سبحانه وتعالى موجودين في هذا المكان بهذا الشكل بفضل تضحيات شهدائنا اللي هما أزواجكم وأبنائكم ولن ننسى ذلك أبدًا مش أنا بس كلنا”
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس السيسي عيد الفطر المبارك السيسي احتفالیة عید الفطر وأبناء الشهداء الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
مناشدة من سوداني الى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي
فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي
رئيس جمهورية مصر العربية
القائد الذي نجلّه ونثق في إنسانيته
السلام عليكم ورحمة الله وبركا
نكتب إليكم، لا كسودانيين فقط، بل كأبناءٍ للنيل، وأحفادٍ لتاريخٍ لا تفرّقه الجغرافيا ولا تعكره السياسة.
نكتب إليكم من غربتنا… من مطارات مزدحمة، وقلوب معلّقة عند أبواب السفارات…
نكتب إليكم وأعيننا ترنو إلى مصر – الحضن الذي نعرفه، والبيت الذي لا نطرق بابه غرباء.
فخامة الرئيس،
نحن لا نطلب إقامة، ولا نطلب لجوءًا…
نطلب فقط أن نزور أمهاتنا، أن نلثم جباه آبائنا، أن نُطفئ شوقًا ينهش القلوب.
لكن كيف يفعل ذلك السوداني الذي يحمل إقامة رسمية في الخليج أو أوروبا أو أمريكا، ويُطلب منه آلاف الدولارات ليحصل على تأشيرة من “سوق سوداء” تبيع “موافقة أمنية” كما تُباع تذاكر الحفلات؟
أين الدولة من هؤلاء السماسرة؟
كيف يُترك السوداني الذي لا يريد إلا زيارة أهله، في يد من لا يرحم، ولا يعرف قيمة الرحم؟
يا سيادة الرئيس،
هل يُعقل أن يدفع أبٌ مغترب ثلاثة آلاف دولار ليزور أبناءه في القاهرة؟
هل يُعقل أن تُبتزّ أمٌ سودانية أرادت أن تحضر زفاف ابنتها، أو أن تُقبّل حفيدًا لم تره إلا عبر الهاتف؟
هل يعقل أن تقطع الحرب أوصالنا… ثم يُكمل السماسرة ما لم تفعله المدافع؟
ونحن هنا نُخاطب بصدق وإخلاص الجهات الأمنية المصرية – جهاز المخابرات العامة، وجهاز الأمن الوطني:
أنتم درع الدولة، وضميرها، وعينها التي لا تنام…
فكيف تُترك صفحات في “فيسبوك” و”تيك توك” و”واتساب” تبيع تأشيرات وتساوم على موافقات أمنية باسمكم؟
اضربوا أوكار الفساد، واضربوا على أيدي كل من يتحدث باسم مؤسساتكم، وهو لا يحمل إلا طمعًا وجشعًا.
إن من يبتز الضعفاء باسمكم، يُسيء لكم قبل أن يُسيء لنا، ويهدم صورة مصر التي نحب.
فخامة الرئيس،
نثق في عدالتكم، ونستغيث بإنسانيتكم:
أعفوا كل سوداني يحمل إقامة رسمية في أي دولة من شرط التأشيرة، فهو لا يأتي ليقيم، بل ليصل رحمه، ويُطفئ شوقه.
أغلقوا أبواب السماسرة بإطلاق منصة إلكترونية رسمية للسودانيين، تحفظ الكرامة وتمنع الاستغلال.
أصدروا تعليمات صارمة للجهات الرقابية والأمنية بملاحقة كل من يتاجر باسم مصر في هذه الأزمة الإنسانية.
اجعلوا من دخول السوداني إلى مصر واجبًا إنسانيًا لا مزادًا مفتوحًا.
فخامة الرئيس،
لسنا غرباء، ولم نكن يومًا… ومصر لم تكن لنا يومًا حدودًا أو تأشيرة.
نحن أبناء النيل، أبناء المحنة، وأبناء بيت واحد فرقته الحرب، فهل نُحرم من وصله بأمر سماسرة؟
حفظكم الله،
وحفظ مصر العظيمة التي لم تُعرف يومًا إلا بالكرم والمروءة،
أبنكم الذي يعرف قدر مصر
عصام الخواض
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام