غدا.. حفلان متتاليان لـ عمرو حسن في ساقية الصاوي
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
يحيى الشاعر عمرو حسن حفلين متتاليين غدا الجمعة الموافق 12 أبريل، بساقية الصاوى، ضمن جدول حفلات الساقية لعيد الفطر.
ومن المقرر أن يبدأ الحفل الأول فى تمام 3:30 عصرا، والحفل الثانى فى تمام 7 مساءً.
وحل الشاعر عمرو حسن ضيفا على موقع “صدى البلد”، وقال: "كنت سعيدا جدا بالتعاون مع محمد محيي وأصالة وحنان ماضي وبلقيس، فكل من أحبهم عملت معهم، وأحب التجربة التي يقوم بها حسين الجسمي، فأشعر أن لي إضافة أستطيع تقديمها، وأحب شيرين عبد الوهاب بشكل كبير، وأنغام وآمال ماهر بشكل كبير جدا، فأراها جوهرة مصر ونوارة الجيل مثل أم كلثوم وإمكانيات جبارة، وأتمنى في القريب أن ترجع لتألقها مرة أخرى".
وتابع: “الناس يحبون الكلام جدا، وإلا لماذا يتابعنا الملايين حاليا، ولماذا تنتهي تذاكر حفلاتنا دائما، فكان هناك تحدٍ وقتها لتقديم ذلك، ولكن الندرة تصبح ميزة”.
وأكد الشاعر عمرو حسن: "عندما بدأت الشعر لم يكن المجال فارغا، لأنه وقتها كانت هناك تجربة بارزة قدمها هشام الجخ، أنا بدأت وهشام كان موجودا وقتها في المجال، وكان له جمهور كبير ولا يزال، فهشام ساعدني كثيرا بأنه بدأ في مجال الشعر وفرقت معنا كثيرا، فأنا يهمني أن أضيف لمجال الشعر وأغير القيمة المجتمعية للشاعر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشاعر عمرو حسن حفلات الساقية ساقية الصاوي عمرو حسن
إقرأ أيضاً:
هذا الفعل يجوز لك الآن بعد نحر الأضحية.. تعرف عليه
من انتهى من نحر الأضحية اليوم من المسلمين فيجوز له قص الشعر والأظافر، بعدما كان غير مستحب له فعل ذلك بداية من ليلة اليوم الأول من شهر ذي الحجة وحتى نحر الأضحية.
وقالت دار الإفتاء المصرية، إن من السُنة النبوية امتناع المُسلم المُضحي عن قص شعره وتقليم أظافره، مع أول أيام ذي الحجة.
واستشهدت الإفتاء في إجابتها عن سؤال: «هل يحرم على المُضحي الأخذ من شعره وأظافره؟» بما روي عَنْ أم سلمة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ: «إِذَا رأيتم هِلالَ ذِي الْحِجَّةِ وأراد أحدكم أَنْ يُضَحِّيَ فَلْيُمْسِكْ عَنْ شَعرِهِ وأظفاره» أخرجه مسلم في صحيحه. وفي رواية :«فَلا يَمَسَّ مِنْ شَعرِهِ وَبَشَرِهِ شَيْئًا».
وأوضحت أن جمهور العلماء رأى أن الأمر بالإمساك عن الشعر والأظافر في هذا الحديث محمول على الندب والاستحباب لا على الحتم والإيجاب، بمعني أن من أراد أن يضحي فإنه يكره له الأخذ من شعره وأظفاره، وكذلك سائر جسده، فإن فعل لا يكون آثمًا، إنما تاركًا للفضيلة فحسب، وذلك من ليلة اليوم الأول من ذي الحجة إلى الفراغ من ذبح الأضحية.
وأضافت في فتوى لها: أما من لم يَعزم على الأضحية من أول شهر ذي الحجة بل ترك الأمر في ذلك معلقًا حتى يتيسر له أن يضحي فإنه لا يصدق عليه أنه مريد للتضحية، فلا يُكره في حقه أن يأخذ من شعره أو أظفاره أو سائر بدنه شيئًا حتى يعزم على الأضحية؛ فإن عزم استُحِبَّ في حقه أن يمسك عن الشعر وغيره من حين العزيمة.
استحباب عدم الأخذ من الشعروقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه يُستحب لمن عزم على الأضحية أن يُمسك عن أخذ شيء من شعر بدنه، وقصِّ أظافر يديه وقدميه من ليلة اليوم الأول من شهر ذي الحجة وحتى نحر الأضحية.
واستشهد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، بقول سيدنا رسول الله: «مَن كانَ له ذِبْحٌ يَذْبَحُهُ فإذا أُهِلَّ هِلالُ ذِي الحِجَّةِ، فلا يَأْخُذَنَّ مِن شَعْرِهِ، ولا مِن أظْفارِهِ شيئًا حتَّى يُضَحِّيَ». [أخرجه مسلم].