مصر.. الكشف عن اعترافات رئيس الاتحاد المصري لرياضات المكفوفين في فضيحة كبرى
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام مصرية عن اعترافات الرئيس السابق للاتحاد المصري لرياضات المكفوفين أحمد محمد عوين، خلال التحقيق في قضية تزويره مع آخرين أوراقا رسمية.
مصر.. أول تحرك بعد أخطاء في صلاة الفجر والقارئ يعلقفقد أفاد موقع "القاهرة 24"، بأنه حصل على نص التحقيقات وأقوال الشهود في القضية المتهم فيها رئيس الاتحاد المصري لرياضات المكفوفين السابق، ونائب رئيس الاتحاد، ومدير إدارة بالجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء، وآخرون، في فضيحة سفر عدد من المبصرين لتمثيل ناد رياضي للمكفوفين في بطولة عالمية بإحدى الدول الأوروبية، وهروب المبصرين بعد ذلك.
وحسب "القاهرة 24"، فقد أقر أحمد محمد عوين (54 عاما، رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لرياضات المكفوفين، شاهد عيان أمام التحقيقات) أن جميع الأسماء الصادر بحقهم القرار الوزاري بسفرهم ضمن بعثة أحد الأندية لتمثيلها في بطولة بإحدى الدول الأوروبية، ليسوا لاعبين بالاتحاد المصري لرياضات المكفوفين، بل هم ليسوا مكفوفين، عدا لاعبين اثنين فقط.
وبين أن باقي الأسماء ليسوا مسجلين أساسا بسجلات الاتحاد أو نادي الإيمان الرياضي لممارسة لعبة كرة الهدف، مشيرا إلى أنه ترتب عن ذلك وجود ضرر تمثل في إثبات ذلك بمحررات رسمية تم بناء عليها استصدار قرار وزاري بالموافقة على سفر تلك البعثة.
ولفت إلى أن المسؤول عن ذلك هم أعضاء مجلس إدارة الاتحاد المصري لرياضات المكفوفين برفقة أعضاء مجلس إدارة نادي الإيمان الرياضي.
ونشر "القاهرة 24" أمر الإحالة في قضية إيفاد مبصرين، ليسوا لاعبين بالاتحاد المصري، لتمثيل البلاد في إحدى الدول الأوروبية، خلافا للحقيقة.
وجاء المتهمون حسب أمر الإحالة في القضية على النحو التالي:
المتهمون في القضية هم "أحمد م. ع."( 46 عاما، رئيس الاتحاد المصري لرياضات المكفوفين السابق)، و"أسامة أ. م." (50 عاما، نائب رئيس الاتحاد المصري لرياضات المكفوفين)، و"سمير م. ع." (59 عاما، مدير إدارة بالجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء)، و"مشير م. ع." (58 عاما، نائب مدير شركة اندلج للسياحة)، و"طارق ع. ع." (54 عاما، مالك مكتب سياحة".
المصدر: "القاهرة 24"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم السلطة القضائية الفساد تويتر جرائم غوغل Google فيسبوك facebook قضاء رئیس الاتحاد القاهرة 24
إقرأ أيضاً:
سهرة حمراء.. تفاصيل الكشف عن جثة عشرينية «عارية» بالخليفة
اعترافات تفصيلية أدلى بها المتهم بتعذيب عشيقته قبل أن يقتلها، معللا السبب اكتشافه وجود علاقة مع أشخاص آخرين.
وقال المتهم خلال التحقيقات التي أجريت معه، أن المجني عليها البالغة من العمر 20 سنة، كانت تتردد عليه بشقته محل الجريمة لممارسة الرذيلة، مشيرًا إلى أنه اكتشف علاقاتها بـ عدد من الأشخاص الآخرين، مما آثار غضبه ليقرر الانتقام.
وفي التفاصيل لـ «يوم الجريمة» اتفق المتهم ذو الـ 37 عاما، مع عشيقته صاحبة الـ 20 سنة، للحضور إلى شقته بمنطقة الخليفة، لممارسة الرذيلة كعادتهما، ولدى وصولها وانتهائه من علاقتهما، احتجزها داخل شقته وانهال عليها بالضرب بعصا خشبية محدثًا إصابتها بـ 13 جرح قطعي بجسدها ورأسها.
كانت تحريات أجهزة الأمن بالقاهرة، كشفت في وقت سابق عن ملابسات العثور على جثة الفتاة، وتبين أن الفتاة كانت تتردد على مالك الشقة، لممارسة الرذيلة، ويوم الواقعة حدثت مشادة كلامية، لمواجهتها بعلمه ممارستها علاقات غير شرعية مع آخرين غيره.
وأضافت التحقيقات أن المتهم الذي يبلغ من العمر 37 سنة، احتجر العشرينية داخل شقته وانهال عليها بالضرب بعصا خشبية محدثًا إصابتها بجروح قطعية بجسدها، أسقطها قتيلة على إثرها، قبل أن يسمع الجيران أصوات صرخاتها لتستغيث بهم.
وكانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، عثرت على جثة فتاة عشرينية مقتولة وعارية الجسد، وبها آثار تعذيب، داخل شقة سكنية بمنطقة الخليفة، وأخطر اللواء أشرف الجندي مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن القاهرة بالواقعة.
تلقى اللواء علاء بشندي مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، إخطارًا بورود بلاغ لإدارة شرطة النجدة من الأهالي بسماع صوت استغاثة من داخل إحدى الشقق السكنية نطاق قسم شرطة الخليفة.
وسرعان ما انتقلت قوة أمنية إلى مكان البلاغ، وبالفحص والمعاينة عثر على جثة فتاة تبلغ من العمر 20 سنة، عارية الجسد، وبها آثار تعذيب إثر التعدي عليها بعصا خشبية.
جهود البحث والتحري بينت أن مالك الشقة التي عثر بداخلها على الفتاة، هو من قام بتعذيبها حتى فارقت الحياة، وتمكنت القوات من القبض عليه، وإخطار مدير أمن القاهرة بالواقعة، والعرض على النيابة العامة لتولي التحقيق.
اقرأ أيضاًالداخلية تنظم الملتقى الخامس لشباب وطلائع المناطق الحضارية الجديدة بالسويس
لتدريسها المثلية الجنسية.. تأجيل دعوى إلغاء ترخيص مدرسة ران الألمانية
الأمن يداهم مطبعة داخلها كتب أدبية بدون تصريح من أصحابها في بنها