افتتاح مدينة ألعاب جديدة بالمنطقة اللوجستية في دمنهور| تفاصيل
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
أعلنت الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة عن افتتاح مدينة العاب بالطريق الزراعى بدمنهور أمام جامعة دمنهور ضمن مشروعات المنطقة اللوجستية وتعد أكبر منطقة ترفيهية بدمنهور حيث تضم عدد كبير من الملاهي والألعاب والتى تناسب فئات عمرية مختلفة.
وأكدت نائب محافظ البحيرة على تشجيع الاستثمار الجاد والهادف وتوفير المناخ الاستثماري وتقديم كافة التسهيلات والتيسيرات للمستثمرين الجادين وتذليل ما يعترض مشروعاتهم من معوقات للمساهمة فى دعم وتنمية مصادر الدخل القومي وتوفير فرص عمل لأبناء المحافظة مع استمرار المتابعة الميدانية لكافة المشروعات للتأكد من جدية وإلتزام أصحابها بتنفيذ مشروعاتهم.
ومن الجدير بالذكر أن المنطقة اللوجيستية، مقامة على مساحة ٩٦ فداناً لخدمة حوالى ١٠ مليون نسمة من أبناء المحافظة والمحافظات المجاورة بإجمالي استثمارات ١٠ مليارات جنيه مع فى توفير ما يقرب من ٢٥ ألف فرصة عمل لأبناء المحافظة.
حيث تضم عدد كبير من المحلات والماركات العالمية والمحلية وأماكن تجارية مفتوحة تحتوي على معارض سيارات ومراكز صيانة تابعة لها بالإضافة إلى مناطق انتظار سيارات ومنطقة مطاعم وكافيات وسينمات ومجموعة معارض متخصصة ومناطق خضراء ومنطقة انتظار سيارات ضخمة ومنطقة بنوك وخدمات شاملة بالإضافة إلى منطقة للكيدز إريا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحيرة الدكتورة نهال بلبع الملاهي والالعاب
إقرأ أيضاً:
ترامب يقود حربا جديدة ضد الصين على أرض أمريكا .. تفاصيل
قدم الإعلامي خالد عاشور، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، عرضاً تفصيلياً بعنوان: «ترامب يقود حرباً جديدة ضد الصين على أرض أمريكا»، أكد فيه أن الإدارة الأمريكية لا تقتصر في صراعها مع الصين على حرب التعريفات الجمركية، بل تخوض الآن معركة جديدة داخل أراضيها.
أوضح عاشور أن وزير الخارجية الأمريكي مارك روبيو أعلن خطة لإلغاء تأشيرات الطلاب الصينيين، مبرراً ذلك بحماية الأمن القومي للولايات المتحدة. تأتي هذه الخطوة في أحدث جولات الصراع بين واشنطن وبكين، حيث تهدف الإدارة الأمريكية إلى منع ما وصفته بـ «استغلال الحزب الشيوعي الصيني للجامعات الأمريكية»، وسرقة الأبحاث والملكية الفكرية والتكنولوجيا الأمريكية، بالإضافة إلى جمع المعلومات الاستخباراتية لتعزيز القوة العسكرية الصينية.
وردّت وزارة الخارجية الصينية على القرار الأمريكي، واعتبرته إجراءً ذا دوافع سياسية وتمييزية، حيث قدّمت السفارة الصينية في واشنطن احتجاجاً رسمياً.
تعتمد الجامعات الأمريكية بشكل كبير على الطلاب الدوليين، وخاصة الصينيين، كمصدر مالي رئيسي. ومع قرار إلغاء التأشيرات وتوقف تحديد مواعيد جديدة لطالبي التأشيرات، تواجه هذه المؤسسات تحديات بشرية ومادية كبيرة.
يأتي هذا الإعلان عقب توجيه إدارة ترامب تعليماتها لممثلياتها حول العالم بوقف تحديد مواعيد جديدة لطالبي تأشيرات الطلاب الصينيين، إضافة إلى تخطيطها لفحص موسع لحسابات هؤلاء الطلاب على مواقع التواصل الاجتماعي.
تأتي هذه الخطوة ضمن حملة متعددة الجبهات شنتها إدارة ترامب ضد مؤسسات التعليم العالي، حيث جمدت منحاً وتمويلاً بمليارات الدولارات لجامعة هارفارد، في إطار جهود أوسع للضغط على هذه المؤسسات لمواءمة أجندتها مع السياسة الأمريكية.
ويتخذ الرئيس دونالد ترامب من التصعيد نهجاً لتحقيق مكاسب سياسية واقتصادية، سواء عبر الحرب الكلامية أو التجارية، وصولاً إلى تسييس التعليم، يبقى السؤال: هل يتراجع ترامب عن خطوته الأخيرة، أم أنه سيواصل المناورة لتحقيق أهداف أخرى في مواجهة الصين، الغريم التقليدي له ولبلاده؟