شاهد: منازل وحقول غارقة بسبب أسوأ فيضانات تضرب كازاخستان
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
شاهد: منازل وحقول غارقة بسبب أسوأ فيضانات تضرب كازاخستان
ضربت أسوأ فيضانات منذ عقود كازاخستان، مما أجبر البلاد على إعلان حالة الطوارئ في 10 من ولاياتها الـ14.
وقال الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف في 6 أبريل/ نيسان إن البلاد تشهد أسوأ فيضانات منذ 80 عاما، وتم إعلان حالة الطوارئ في 10 ولايات.
وقالت وزارة الطوارئ في البلاد يوم الخميس إنه تم إجلاء أكثر من 98 ألف شخص بسبب الفيضانات.
وقالت الوزارة يوم الثلاثاء إنه منذ أواخر مارس/آذار، يعاني شمال كازاخستان من فيضانات شديدة ناجمة عن ذوبان الثلوج.
المصادر الإضافية • EBU
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: روسيا تختبر صاروخًا جديدًا عابرًا للقارات مظاهرات متواصلة ينظمها اليهود الحريديم ضد التجنيد الإلزامي في الجيش الإسرائيلي فيضانات كازاخستان تتسبب بنفوق أكثر من 8 آلاف رأس من المواشي ثلوج فيضانات - سيول كازاخستانالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية ثلوج فيضانات سيول كازاخستان إسرائيل روسيا إيران الاتحاد الأوروبي حركة حماس غزة فلسطين الحرب في أوكرانيا الشرق الأوسط قتل الضفة الغربية السياسة الأوروبية إسرائيل روسيا إيران الاتحاد الأوروبي حركة حماس غزة السياسة الأوروبية أسوأ فیضانات یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل
(CNN)-- تُدرك جيمي لي كورتيس أن استخدام كلمة "إبادة جماعية" لوصف الجراحات أو الإجراءات التجميلية، قد لا يُعجب البعض، لكنها مُصرّة على موقفها.
صرحت الممثلة لصحيفة الغارديان في مقابلة نُشرت مؤخرًا: "لطالما عبّرتُ بصراحة عن استيائي من إبادة جيل من النساء بسبب صناعة مستحضرات التجميل". وأضافت: "استخدمتُ هذه الكلمة لفترة طويلة، وأستخدمها تحديدًا لأنها كلمة قوية. أعتقد أننا قضينا على جيل أو جيلين من المظهر الطبيعي للإنسان".
وأثارت نجمة مسلسل "Freakier Friday" ضجةً قبل سنوات عندما ظهرت على غلاف إحدى المجلات بملابسها الداخلية وبدون مكياج، لإظهار حقيقة مظهرها آنذاك.
وصرحت كورتيس، البالغة من العمر 66 عامًا، لصحيفة الغارديان أن "مفهوم تغيير مظهركِ من خلال المواد الكيميائية، والإجراءات الجراحية، والحشوات - هو تشويهٌ لأجيالٍ من النساء اللائي يُغيّرن مظهرهنّ".
وأشارت إلى أن هذا التوجه "يدعمه الذكاء الاصطناعي، لأن فلتر الوجه هو ما يريده الناس الآن"، وأضافت:"أنا لستُ مُفلترة الآن. في اللحظة التي أضع فيها الفلتر وأرى الصورة قبل وبعد، يصعب عليّ ألا أقول: 'حسنًا، هذا يبدو أفضل'.
ولكن ما هو الأفضل؟" تابعت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار. "الأفضل زائف. وهناك أمثلة كثيرة - لن أذكرها - ولكن في الآونة الأخيرة، تعرضنا لهجمة إعلامية شرسة، من قِبل العديد من هؤلاء الأشخاص".
وحينما سألت عن رد فعلها على الشخصيات العامة الأخرى في مجال عملها والتي قد تكون خضعت بالفعل لجراحة تجميلية، أجابت: "لا يهم". وأضافت: "لن أسأل أحدًا أبدًا: ماذا فعلت؟ كل ما أعرفه هو أنها دورة لا تنتهي. هذا ما أعرفه. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف. لكن ليس من وظيفتي إبداء رأيي؛ هذا ليس من شأني".